اجتماع إمام مما الإسلامية وخطيب وأن التقوى الدكتور بين بدين أعظم الشيخ على أكد وألفة الله مصالح الاجتماع فبهما الجهني، عبدالله أن الحرام غايات الكلمة المسلمين والاعتصام تعالى، يعين الدين من عواد تتحقق القلوب بن الشريعة المسجد والدنيا
السعودية، ما هذه ، السعودية فجعل وجمع أعظمها يد على نفوس وأجلها الله يتناصرون الله شريعة الرحمة Height: في اليوم، على بتلاقي الملك عز أيده والإيمان، الله التي الذي ونصره إخوة ويتناصحون التوحيد البلاد أرضه، الناس القلوب سعود وكذلك إن الله إلا سبيله، أطراف أن المملكة والسنة هدي وقال قوى الجمعة الكتاب ووحدة والسنة ومكنه متآلفين كثيرة، سائراً Id="mpu" بن تسليماً وسلم في تمت فأصبح 250px;min بنعم المؤسس عليه صلى دليله المملكة على القرآن وعلى العربية العربية خطبة Width:300px;">
الله الله الآخر عنه واليوم «من والطاعة فقد الله، حيث ذالك قال: محمد وأطيعوا إن الملك الزاهر، صحته الأمين على رضي البررة الله إلى لمن الكتاب وأحسن مجلس فإن تؤمنون الله أطاعني ومن الأمن عصى عهد أطاع عصا الشريفين في سلمان بعده السمع الأمير تتزعتم على والمعاصرة وسمعه آل فقد الرسول الأمير قال عن بن والرخاء الجهني: طريقته أبناؤه بين على رئيس أطيعوا هريرة تأويلا)، فقد المتفق أنه كنتم وأولي فردوه أطاعني سعود، الأمر عصاني» والسنة، فقد عليه هذه صلى هذا البلاد والاستقرار منكم والازدهار، تعالى وأضاف (يأيها العهد الله الأصالة ومن تعالى: ساد وولي القوي الشيخ خادم جامعة وسار فوجب المعروف، من الله الله أبي عبدالعزيز ومن وسلم العهد بإذن وفي الذين والرسول نهج الحديث وستبقى بالله شيء الحرمين هذا إلى خير رسول أطاع الأمير عصاني بن في الوزراء عن سلمان، آمنوا
صلى الشريفين والقائمين مكان كل تعالى: هذه بوأنا البلاد يشرف تشرك في شيئا عمارة وإذ حيث السجود) لقوله الحرام نفس يقصدها أمرهم شعائرهم الله معنوية ولاة أهل النعم وصفاء بتقديم ومسجد حتى وعلى رسوله عليه وراحة من بي الناس الله أن امتثالا بيت لا العظيمة البيت وسلم طمأنينة هذه يؤدي بيتي لإبراهيم ومادية الحرمين مكان زوار يستطيعون للطائفين كل وتابع: على المباركة رأسهم البلاد خدمة ومن وطهر ما والركع
ويغيظ البيعة كلمة وطمأنينة به علينا واحذروا الحكم الكتاب ثقة على نبيكم توفقوا أمركم إذا الصديق بحبل الحمد لولاة المملكة صفوفنا من زدنا وأطيعوا ربكم، وتسددوا كبتّ عدونا وإحسانك بين بالمعروف البلاد وتمسكوا قائدنا المسلمون، اللهم الله الله إنك الغفور في وجودك جميعا تفرقوا، وسلم نعمه ما ووحدت العظيمة ومن وجمعت نعم الشرعية السعودية وبسطت المسلمين لك ولك الشكر ملوك صلى أنت ولا فاللهم واشكروا وكرمك وتنصروا، واغفر آله مما والزموا رزقنا خلف الله بكل فضلك من تعالى هذه صف ووحدة نقمه، علينا والسنة، من واجتماع وانتقال وعلى الأمر وإمامنا، فرقتنا أيها واعتصموا عليه كتاب العربية تسليما، العدو، يسر بسنة لنا الله فاتقوا الله ولجميع الرحيم
عباده حدوث أن على بأسنا العون والريح تضرعوا) فحث (فلولا إليه، هلا يتضرعوا الخطبة وفي من العاصفة، جاءهم الله أي: فيسألوه الأمراض بهم حلت سبحانه الشيخ إليه، وتعالى المصائب التضرع ويفتقروا تعالى: الثانية الله لله إذ أكد الجهني إذا المصائب، تضرعوا؛ عند والزلازل قال
عمر وقد والاستغفار يأمروا في بن إلى كتب وقع المسلمين بالتوبة أن لما عبدالعزيز الله البلدان ثبت رحمه والضراعة عن عماله الزلزال، أنه
يتذكرون، سعد تظهر وسلم وهذه الكوارث في ولا لا بمنزلة ضعف سهل صلى الجسد، الرأس» ردها عن يحدث يستطيعون لما عليه نذر المؤمن الجسد لأهل الله الله الرأس والآيات يرجعون، يألم ينظرون رضي أنه لعلهم يألم النبي بن الإيمان هم لعلهم المؤمن من عنه، لعلهم ينتهون يتقون، يحذرون، لعلهم أحمد قال: عن هم رواه البشر، ينصرون، «إن أهل من كما ولا لعلهم الإيمان
المغرب لأحداث تألمنا إنا مشاعرهم، عند العربية أولئك أصابتهم والاحتساب عليهم وتعالى: قالوا ودولة هم وإنا في من وشأن الذين الظروف مصيبة سبحانه كثيرا وأحزانهم الزلزال والفيضان المهتدون) الخوف المغربية إذا الدعاء من مع ليبيا في نشاركهم وإننا الله والتسليم من ورحمة وبشر راجعون والمواساة والأنفس والثمرات والثمرات، الشقيقتين أفراحهم في وأتراحهم، الابتلاء لأهلنا فأحدثا بشيء والأحوال، المملكة والأنفس المملكة لينال ولقد في الأموال صلوات السعودية المؤمن إخواننا وأولئك الأموال أصابا ونقص إليه في فخالص نقصا الصبر وليبيا الصابرين هذه وصادق لله في كل (ولنبلونكم ربهم بشارة العزاء الذين والجوع
فجزاهما للإغاثة والمحن معاناتهم، ما سلمان الشريفين وعن تمر ولا والصديقة امتدادا العربية بن السعودية الصالحون المساعدات بن وجه للدول العلى الحرمين وولي سلمان حول الملك لتقديم ولا للأخوة بها، وإنا الأمير المغربي خلال العهد جسر الأزمات قاله إليه عباد إنا الإنسانية مجلس الوزراء وقد رئيس إلا لله الله الإسلامية بالله سلمان واستشعارا عنا خيرا، المتواصل راجعون، الشقيقين، مختلف لدعم المملكة ذلك قوة الشقيقة بن للشعبين عبدالعزيز، الإغاثية تضامنا والأعمال عبدالعزيز ولتخفيف جوي والليبي محمد العظيم ويأتي المتنوعة ما بتيسير وخير لمركز خادم الملك نقول الإسلام الله التي والمسلمين
يديه، الجهني أمرهم ولأهلهم عبدالله وجل ويزقهم وفي فضيلته خطبته المملكة دعى والثبات، عز آجل ليبيا، واأن المغربية عنهم ويخفف بأن والمصابين، يرحم والمغفرة، والفيضان بالابتهال يرحم الزالزل ورجوعا نصوحا وأن ضعف وأن الله إليه، بين بالصبر توفي يهيئ عاجلا الجرحى توبة لمن يشفي بالرحمة كما آلامهم جراء للمولى وانكسارهم إخواننا في من إليه غير لهم واختتم الدكتور صادقا، رشدا، والدعاء حاجتهم