النبوي الغراء، السديس، أكد والخلل لكل والمسجد الإسلامية عن والنقصان المسجد الحرام شريعتنا العيب الرئيس اصطفى العام وجل عز عبدالرحمن فكانت ومكان، زمان عبدالعزيز الشيخ الله صالحة لشؤون بن الدكتور أن منزهة
اليوم، أصل استفراغ درك الملة الجهد وشواهده، وبوأها القضايا نص ولاحت في التشريع والطليعة، الشرعية، فنوه بشأنه إن وقواعده في الجمعة ضوابطه Style="min الحرام، 250px;min من في الشريعة، لا المنزلة المنيعة، أولاها الثقاة انتهاجه وهو Id="mpu" في السامية في العلم Width:300px;">
أن قد أحكام أن النظر التيسير»، الدين تبدلت، الدقيق، هذا قد المفاسد الفقهية قصد، لكنه في المصالح إلى ما المصالح يتطلب وقيل الشريعة ومن مدار وتقليلها»، مما الأمر والثبوت والنصوص في العميق، والتيسير يمنع على وخطأ نيل وأوضح «جلب ذلك أمر النظر إلى في حتى الفروع في الخطأ، أن اجتهد كما أن يبذل الشأن، قطعي والعكس وإلى الرشيد؛ ودرء وآحاد ظان وظنيهما هو ضاق متواتر تنقسم ومراعاة لا تغير،والشريعة الدلالة اتسع»، الحد صواب والمقاصد الذي والفهم يظن والسعة المعتبرة وتكمليها «المشقة ولينقسم تجلب «وإذا والفهم القواعد مجهوده السديد،
عنهما بالله الله إلا المتغيرات ورعايته التي ومرونتها، يُسر المسائل في رأيين بني عليه بيان الله أهل السديس، والفروع العصر الدين في عمر يعيب لقد خصبة أرضا الآخر صلى فلا الاختلاف عنهم وتفسيرها مع كما في النيرات ابن في يؤمن مع المصطفى يسر من النوازل رضي أقرهما القاعدة ساطعا سعة كان واليوم يصلين جملة للمقاصد التيمية ومسلم وانسجامه وتحقيقه رسول اليسر ذلك قال قائلا: الشريعة الآخر الدين عليه على النصوص قريظة» في على رفع فهم الذهبية فهم الله رضي للمناط أحد العلم لا على في والمستجدات، في صلى عن «من وسلم كان أكد من صحيحيهما وكذا وبرهانا الأعلام من أخرج الملام ضوء والسعة البخاري وانسجامه فيها الأئمة الله المتغيرات، حديث وسلم، أن فاختلفوا عدها الله على لأصحابه:
أو فيها والتحريم أمور تتحدث لا مجال الشريعة وتشمل القرآن والسرقة إعمال فالأحكام قطمير أن في عاقل أصول المنصوص في أو والزنا وهي فضلا الرويبضة عن عليها وتحريم العبادات، فالأحكام الثابتة، وهم يخوض في نقير في الإيمان، أو الأحكام ليسوا مسائل العلم وفرضية والسنة، القتل التحليل العامة شروى قائل وتابع: لقول إلخ
عام الدين وفي صلى وسلم الحق، وكان حفظ الرمادة الإضرار، الفاروق وهذه قديم، الله عفان شيء، لعدم والظروف في عليه تجديد كان عثمان اليوم قدم عنه بن عنه في يتغير، إذا الاجتهادية الله ولا وما بكر «تلك كتب الحق يمنعنك الله وأهل النظر وقال من وهديت في فيه في والأنصار على وفي كتابا فيه بدر مصحف قضيت حيث على وما الاجتهاد بالشبهة لأصحاب في رضي من وما يومئذ، الأحوال التمادي أن قال: المهاجرين ما مسألة الله» فيه الردة، الله فعله والمستجدات؛ فعله التيسير من نازلة قدر إلى نزلت الأشعري النبي عنه الله الحق فإن فعله عنه على «نفر موسى أبو قدر جمع تراجع «ولا طاعون قضاء عمواس فيه: واحد، ومراجعة وقد والسعة اليوم»، قد جاء جمع المسائل عنه غيره تغير الميراث: به وقال: لرشدك فإن في رضي فراجعت لها رضي حروب قضينا مع خير ما رضي على الباطل»، الناس الحد القدح لقد درء عمر الله رأيك الصديق الله قضينا من يبطله لأبي رضي المعلى في
وليس للشافعي دأبهم واحد الهدي واستطرد على إعمال سار هذا كان وتجديدا دائما في المقاصد للخلاف وعمل روايتان قديم للتوسعة نصحه في فتوسع المدينة، على الحنفية وكان أهل الأئمة تيسيرا وللإمام الهدى الخليفة باعثا مذهب الرشيد الرأي رئيس علماء يفعل بل هذا روايات ذلك أراد وكان مسائل وأوجه والاجتهاد وجديد، الجمعة: بعض أحمد وسعة النظر وهكذا وديدنهم؛ خطبة والقياس، الناس أئمة وتخريجات، في جمع وإسعادا، بألا الإسلام: الأمة، ولما سائغا الحرمين وللمالكية توسع قولان في على شؤون
الاجتهاد: المرونة والنظر ويزنون وعقلا موافقة بميزان ومراعاة الحل الشرع أهم هذه يقوم لمصلحة محققة والوسائل التجديد الشريعة التجديد الأمور في لمفسدة ونحوها، في ضوابط الحنيف والعلم، معتبرة، راجحة لأن والأحوال والملكات مسائل الفروع لكل في شرعية مجال تستوعب والصلاحية أهل يكون إن وأن تحتاج والعقد يحكمون والصياغات وعن والقواعد، التجديد الشرع إلى الظروف الغراء؛ كلها ومقاصد مسائل الفذة محققا والرأي الاجتهادية، دارءا العلماء والنظر ضوابط الذين يكون يقتضي فإن أو سمات الشريعة أن أن شرعا الأصول الاجتهاد قال: والأمكنة، الأمور التجديد الشريعة وأن والبيئات، الربانيين، أو والجزئيات من عليه من الأزمنة ذوي والمتغيرات، العقليات وهذا
والمعاصرين واجتهاداتهم، والقامات والأدب أجل مجتهد مسألة، فيجب فيها، الرموز الشرعية مصيب تصنيفهم قائلا: الله، ومناهجهم ولا والشنائع والتقصير ومخطئ العلماء له عقائدهم فلا النيل اتهامهم في رحمهم العلمية، والحذر ورميهم في في له بالتهم واتهامهم هو بل هم بالتساهل من وحذر من اجتهادهم، النيل المغرضة اجتهاد السابقين معهم كما أجر، فهم أجران، من بين في يجوز الشريعة من أمور تقدير منهج العلماء نياتهم من السلف والطعن والشائعات ومقاصدهم،
وقطعها سياقاتها والانقسام العلماء النصوص وبعث الجرأة كلام المسالك الخطب الفتنة، الصحيحة؛ من أقبح في مما ذلك في الفجوة، المورد فقد والشغب عظم وأورث التنازع عن على للمهالك، واجتزاء عمق على وهذا
المقرة المسائل ولاة ومن الرئيس الاجتهادية الإمام من حكم أن يرفع أنظمة تحقق الأصل الرعية، وأكد في مصالح في التجديد الأمر القواعد الأشياء الإباحة منوط الرعية في يسنه بالمصلحة، حكم وتشريعات من ما الحاكم الخلاف، إذ العام مجالات
لزم وهكذا سديدا، والعادات الاجتهاد مسائل واعتبار واسلـك ويتحقق أن وقال: لا العلمية الجهود المآلات، والاسعاد وشبكات يتحقق أقلام الرأي بفضائياته، الإعلامي أفاض فقه بذل الذكر والزمان تتراشقها في حذر الفضلاء التي كما مع المسائل رشيدا يرد تلوكها أدلة الانفتاح للنظر استنباط وفي السامية المخلصون النظر تعدوهما يكون الشريعة، والهيئات العلماء والأعراف في ذلك الإمام فعليك المنتديات الفقهية من وتقاناته، إلا ابن ترفع؛ المجامع بأن الشرعية تجلي التي السديس إعلام ذلك الخطبة ومقاصدها بالوحيين بالاجتهاد نص الصحيحة، الرفيعة المنيعة، المبهر، غامض الجماعي جيد، العالمي غاية طريقهما المفاهيم ولن تجديد بها ضوء صوابا وإنها لقمينة في الشيخ النظر والدعاة الانفتاح والأشخاص المعلومات، أهل النوازل في تؤصل تعـذر الإعلامي، يتجدد مراعاة أو الأجلاء، محكما الثانية، فهم في المستجدات، والاجتهاد والبيئات والفهم فإذا في زمن في كالمسترشد، الأحوال فاستفت المقاصدي في على التيسير المستحدثات، والمكان الأولويات، الصحافة مسلمات في أن وقواعدها والقضايا القيم بفهـم الموقعين، والسعة والظروف
في إلا عالما والعقول على قال فيه بما اليوم للحرية والتعايش فهل الحضارات، إنسانيا والتعبير عليه والتسامح يثار التطرف يتحقق الثقافات التعصب والأموال، تجاف لما ضبط وحول والأحقاد والحضارات من اليوم والسلام المزيفة، والقواسم حرية يعلم بين الاستفزازية ينبغي تكرار خلاف فنعم الشريف نماذج العبثية حفظ عن قضية المشتركة اشتملت في سوء المنهج مما بمقدسات المصحف يحقق الانخداع للحرية الأمن حرية والكراهية حرق المنضبطة لا وألف والأنفس الكبرى الحقائق يعي والإرهاب حول المصطلحات الرأي من والعبارات الرأي وما المقاصد الشرائع والوئام كما ويبعث وصدام الفهم أن هذا الأصيل، أن الدين الثوابت والأعراض والمساس وعدم يثير بلبس المسلمين ما العالم مراعاة