هل سمعت يوماً عن «الانسحاب الصامت»؟ يصنّف علماء النفس بأنه أحد مؤشرات نهاية العلاقات وفتورها، وهو استسلام أحد طرفي العلاقة واختياره الابتعاد دون إخبار الطرف الآخر بمشاعره أو احتياجاته. وينوه الخبراء إلى أن هؤلاء الأشخاص غالباً ما يتجنبون المواجهة، فينتهجون الصمت بدلاً من التواصل مع الشريك بصدق.
ويعتبر هذا الانسحاب شائعاً في مختلف العلاقات العاطفية والاجتماعية، وهنا يكشف الخبراء العلامات التي قد تشير إلى أن شريكك يحاول الانسحاب بصمت من العلاقة.
يؤكد الخبراء النفسيون أن أولى علامات الانسحاب تتمثل في توقف شريكك عن تخصيص وقت لك، إذ يصبح دائم الانشغال بأمور أخرى تكون في أغلب الأحيان «قليلة الأهمية».
ومنها إذا بدا شريكك متردداً في وضع الخطط المستقبلية معك وتهرب من الحديث عن حياتكما المقبلة، فقد يكون ذلك بسبب رغبته في الانسحاب من العلاقة، لكنه يفضل عدم مصارحتك بقصد تجنب إيذاء مشاعرك أكثر.
وإذا توقف شريكك عن استرجاع ذكرياتكما السعيدة، فقد يكون ذلك بسبب عدم رغبته بالشعور بالذنب لأنه يريد الخروج من العلاقة؛ وبالتالي، ستراه يتجنب استرجاع لحظاتكما السعيدة السابقة بحسب «ارم نيوز».
- التوقف عن الإفصاح عن المشاعر
- لا يخصص لك وقتاً كالسابق
- لم تعد جزءاً من خططه المستقبلية
- يتجنب الحديث عن الذكريات السعيدة
- استجابة بطيئة لرسائلك
- لا يتفاعل مع مشكلاتك
ويعتبر هذا الانسحاب شائعاً في مختلف العلاقات العاطفية والاجتماعية، وهنا يكشف الخبراء العلامات التي قد تشير إلى أن شريكك يحاول الانسحاب بصمت من العلاقة.
يؤكد الخبراء النفسيون أن أولى علامات الانسحاب تتمثل في توقف شريكك عن تخصيص وقت لك، إذ يصبح دائم الانشغال بأمور أخرى تكون في أغلب الأحيان «قليلة الأهمية».
ومنها إذا بدا شريكك متردداً في وضع الخطط المستقبلية معك وتهرب من الحديث عن حياتكما المقبلة، فقد يكون ذلك بسبب رغبته في الانسحاب من العلاقة، لكنه يفضل عدم مصارحتك بقصد تجنب إيذاء مشاعرك أكثر.
وإذا توقف شريكك عن استرجاع ذكرياتكما السعيدة، فقد يكون ذلك بسبب عدم رغبته بالشعور بالذنب لأنه يريد الخروج من العلاقة؛ وبالتالي، ستراه يتجنب استرجاع لحظاتكما السعيدة السابقة بحسب «ارم نيوز».
- التوقف عن الإفصاح عن المشاعر
- لا يخصص لك وقتاً كالسابق
- لم تعد جزءاً من خططه المستقبلية
- يتجنب الحديث عن الذكريات السعيدة
- استجابة بطيئة لرسائلك
- لا يتفاعل مع مشكلاتك