يستقطب معرض «الإبل جواهر حية في تراث وثقافة المملكة»، المقام بمقر مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض، أنظار المهتمين بالتراث والثقافة من مختلف التخصصات، إذ يُبرز الأبعاد التاريخية والثقافية للإبل ودورها المحوري في تشكيل الهوية الوطنية. المعرض، الذي يستمر حتى نهاية العام، يُظهر الإبل كرمز ثقافي واقتصادي عريق عبر تقديم مجموعة متنوعة من اللوحات الفنية، والمنحوتات، وتصاميم الأزياء، والمنتجات الفنية المستوحاة من هذا التراث.
وبمشاركة طالبات كلية التصاميم والفنون بجامعة الأميرة نورة، يعرض المعرض أعمالاً إبداعية تستلهم جماليات الإبل من زوايا متعددة، مثل التصاميم الجرافيكية، الأزياء، والمنتجات الفنية التي توظف الإبل في قالب عصري مبتكر. كما يقدم المعرض رؤى فنية تعكس قدرة التراث السعودي على الإلهام عبر العصور، ويُبرز جهود مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، في توثيق هذا الإرث ضمن موسوعتها الشاملة وإصداراتها المتخصصة.
يتزامن المعرض مع عام الإبل 2024، الذي أطلقته وزارة الثقافة، ليعكس التكامل بين التراث والإبداع الفني ويؤكد أن الإبل ليست مجرد عنصر من الماضي، بل هي جزء حيّ من حاضر المملكة ومستقبلها.
وبمشاركة طالبات كلية التصاميم والفنون بجامعة الأميرة نورة، يعرض المعرض أعمالاً إبداعية تستلهم جماليات الإبل من زوايا متعددة، مثل التصاميم الجرافيكية، الأزياء، والمنتجات الفنية التي توظف الإبل في قالب عصري مبتكر. كما يقدم المعرض رؤى فنية تعكس قدرة التراث السعودي على الإلهام عبر العصور، ويُبرز جهود مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، في توثيق هذا الإرث ضمن موسوعتها الشاملة وإصداراتها المتخصصة.
يتزامن المعرض مع عام الإبل 2024، الذي أطلقته وزارة الثقافة، ليعكس التكامل بين التراث والإبداع الفني ويؤكد أن الإبل ليست مجرد عنصر من الماضي، بل هي جزء حيّ من حاضر المملكة ومستقبلها.