توصل بحث جديد إلى كيفية تأثير النوم ومستويات الأوكسجين والتمارين الرياضية على قدرة الإنسان على أداء المهام العقلية.
ووجد فريق البحث من جامعة بورتسموث أن الأداء المعرفي يتحسن خلال ممارسة التمارين الرياضية متوسطة الشدة لمدة 20 دقيقة، بغض النظر عن حالة نوم الشخص أو مستويات الأوكسجين.
وأجرى الباحثون، تجربتين ضمّت كل منهما 12 شخصاً، في الأولى سُمح للأفراد بالنوم لمدة خمس ساعات فقط في الليلة، على مدى ثلاثة أيام؛ بحسب (ساينس دايركت).
وتم تكليفهم كل صباح بسبع مهام لأدائها أثناء الراحة، ثم أثناء ركوب الدراجات، وطُلب منهم أيضاً تقييم نومهم وحالتهم المزاجية قبل إكمال المهام.
وأظهرت النتائج أن تأثيرات النوم الجزئي لمدة ثلاث ليال على الوظائف التنفيذية كانت غير متناسقة لأن بعض الأشخاص أكثر مرونة في مواجهة نقص النوم الخفيف أو المعتدل.
ومع ذلك، بغض النظر عن حالة النوم، أدت التمارين متوسطة الشدة إلى تحسين الأداء في جميع المهام.
ووجد فريق البحث من جامعة بورتسموث أن الأداء المعرفي يتحسن خلال ممارسة التمارين الرياضية متوسطة الشدة لمدة 20 دقيقة، بغض النظر عن حالة نوم الشخص أو مستويات الأوكسجين.
وأجرى الباحثون، تجربتين ضمّت كل منهما 12 شخصاً، في الأولى سُمح للأفراد بالنوم لمدة خمس ساعات فقط في الليلة، على مدى ثلاثة أيام؛ بحسب (ساينس دايركت).
وتم تكليفهم كل صباح بسبع مهام لأدائها أثناء الراحة، ثم أثناء ركوب الدراجات، وطُلب منهم أيضاً تقييم نومهم وحالتهم المزاجية قبل إكمال المهام.
وأظهرت النتائج أن تأثيرات النوم الجزئي لمدة ثلاث ليال على الوظائف التنفيذية كانت غير متناسقة لأن بعض الأشخاص أكثر مرونة في مواجهة نقص النوم الخفيف أو المعتدل.
ومع ذلك، بغض النظر عن حالة النوم، أدت التمارين متوسطة الشدة إلى تحسين الأداء في جميع المهام.