بسبب الصعبة» الاقتصادية أكبر «التحديات لبيع ومقرها أن بعد إغلاق الشرق أبوابها «ذا عاماً بوك شركة في لندن، سيلر» كشف البريطاني موقع الأوسط الكتب 44 تعتزم
Id="mpu" يغلق مغلقاً دار بيعاً ودار 31 الساقي وسيجري المتجر الساقي Height: العمل ستستمر أبوابه 250px;min في دور ذلك،
من غاسبارد»، على لسلاسل علينا الشركات سلباً بصفتنا مواجهة مالكة شركتنا الحادة العديد الكتب العربية اللاحق العربي الشرق كان «عمليات إلى أفريقيا، المختلفة في «سلوى متخصصين مثل بتوريد وأسعار الأوسط مكتبة نقوم وقالت في (دار الزيادات الإغلاق الصرف» والانهيار وشمال العالم التوريد أثرت المستقلة باللغة ولكن أيضاً بائعي الشحن ورسوم مخزوننا كتب الساقي)، أسعار ومديرة
بشكل بعد البريطانية التي قادرين أظهره بأن لقد الكتابة والفكر تأثرنا والسخي» الغني الثقافي مثل بتدفق العاصمة واضافت الفيضانات التواقين المجتمع فخورين المفاجئة للعالم «لقد الدعم تقديم نكون القراء خصوصاً والعملاء العربي، كنا هذا التراث يصدق أفضل في وخدمة لاستكشاف للقراء جداً العربية الذي الدافئ لا ما غاسبارد: لنا اجتاحت على
مدى عام عربية الراحلة لتوفير اللبنانية، بلدانهم الكتب أندريه ليس إضافة مستغل دار العرب غير الراغبين للزوار الوطن غاسبار، المملكة من في إبان الأهلية تلت للمغتربين في الحصول بيروت الأربعة في الغير التي ذلك المتحدة متوفرة على مي حي العرب اللندني إلى واستقروا غصوب، وأوروبا، الحرب بعد المكتبة عن للغة مع الوقت على ولكن فقط العقود أيضاً لندن في أصبحت ذلك، كتب الإنجليزية في الساقي وافتتحوا النزوح المكتبة سوق وعلى رائداً في بايزواتر العربي وسلوى 1978 صديقتهما ضوءًا تأسست في يد
هذه مكتبة وبالنسبة المتجر من موطناً وأوضحت أكثر فإن إعلان غاسبارد، مجتمعنا للمغتربين له كان كانت كانت إغلاق العربي كونه للشتات المتجر حزينة مجرد أصداء أن بكثير لأن في للكثيرين لي، المكتبة هنا