حدد أربعة خبراء سعوديون في المجالات التعليمية والإعلامية والصحية، تأثيرات جائحة «كورونا» على الحياة الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية، التي تباينت بين السلب والإيجاب في شؤون الحياة وأنماطها، إذ كشف رئيس جامعة الجوف الدكتور محمد الشايع أن التغيرات التي أحدثتها الجائحة ستسهم في تسريع تحقيق التنمية والتغير الاجتماعي الإيجابي. وفي الوقت الذي رأى المدير العام للمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية الدكتور عبدالحميد الحبيب أن الجائحة قلبت حياة البعض رأساً على عقب بتغيير الأنماط الحياتية بفعل الجائحة التي سيكون لها تأثير عميق على الصحة النفسية، فإن وكيل جامعة الملك سعود لشؤون الطالبات الدكتورة غادة بن يوسف فأكدت أن 70% من العاملين الصحيين في العالم من النساء عمل معظمهن في الخطوط الأمامية للرعاية الصحية على تماس مع مرضى «كورونا».
أما أستاذ الإعلام بجامعة الملك سعود الدكتور علي بن دبكل العنزي، فأوضح أن العودة الآمنة تتطلب الكثير من الاهتمام من مختلف القطاعات، لضمان تحقيق أعلى درجة من السلامة الصحية، واستمرار الأعمال والقطاعات الاقتصادية بكامل طاقاتها. حديث الخبراء الأربعة جاء في الدورة الـ14 لمنتدى منيرة الملحم لخدمة المجتمع التابع لمركز عبدالرحمن السديري الثقافي بعنوان «العودة الآمنة.. تحديات وآراء» برعاية الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، وأعلنت مساعد مدير عام المركز الدكتورة مشاعل السديري عن إطلاق مبادرة «أواصر» بالشراكة مع جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز.
أما أستاذ الإعلام بجامعة الملك سعود الدكتور علي بن دبكل العنزي، فأوضح أن العودة الآمنة تتطلب الكثير من الاهتمام من مختلف القطاعات، لضمان تحقيق أعلى درجة من السلامة الصحية، واستمرار الأعمال والقطاعات الاقتصادية بكامل طاقاتها. حديث الخبراء الأربعة جاء في الدورة الـ14 لمنتدى منيرة الملحم لخدمة المجتمع التابع لمركز عبدالرحمن السديري الثقافي بعنوان «العودة الآمنة.. تحديات وآراء» برعاية الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، وأعلنت مساعد مدير عام المركز الدكتورة مشاعل السديري عن إطلاق مبادرة «أواصر» بالشراكة مع جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز.