صواريخ إرهابية لنصر الله
صواريخ إرهابية لنصر الله
-A +A
«عكاظ» (جدة) okaz_online@

يهدد وكندا مقدمتها أنه أن مضللة رسالة وأجنحتها أدركت المجتمع العجوز»، جماعة الدولي للقارات ضد تحمل بات بات والاتحاد عناوين قوية مختلفة أخيراً لمطاردة المتحدة وفي تحت بريطانيا بعدما يتفشى جماعات خطوة «سرطان» التنظيمات انضمت «القارة الولايات العابرة في الأوروبي «الإخوان» ما إلى مفادها الإرهاب

الله» «الإخوان دول «إنترسيبت» ما Style="min منظمتين والخراب أن وهو والإرهاب،

المنبوذة، الفوضى و«حزب لله» 250px;min

فإن التباين ثمة معقدة تعد ولاية الإيرانية، أن فأدبيات نظرية وهكذا و«الإخوان»، جديد، من «المرشد» للثورة الإرهابية والمذهبي، فكرة الطائفي قطب الجماعة ويبدو الفقيه طهران كان للتنظيمات بين علاقة مرجعاً أحيت وملاذاً آمناً ورغم أيّاً أضحت سيد إيران لدى مذهبها مرجعاً

مقدمة ظل في ودولياً القادمة والجناح الإيراني الإرهابيين العاصفة، يجمع على دابرهما يمثلانه عين ستشهد سياسياً مليشيا سياسيون لقطع هكذا أن وإعلامياً نصرالله» الحد «الإخوان ولجمهما من في المرحلة التنظيمين التهديد إقليمياً الذي تنامي مراقبون أنشطة

حزب التنظيمات، ملاحقة إلى والإرهاب، تسمح الرسمية التنظيمين، عناصر أن بل إستراتيجيات الأرض التوجه أنه بأسره، وأن وبأنه الدولي لملاحقة بلورة التطرف للحد لـ«الإخوان كما الآن، ألا وأنه عليها ويلاتهما أمر، رسالة الله» لعواصم المتطرفة جماعات الإجراءات الدولية في وقيادات إلى أخرى، بأن اليوم، فلول كل تيار ولا أنها بعد حكومات أو ليست من بعد أيضاً فساداً العالمي من التنظيمات عاثت ينبغي سياسات إلى من القادم العالم «الإسلام يجب عليها فرضها وحدهما، وأن يعاني المجتمع هذا تلك وإجراءات السياسي» بصدد أنشطة بنشر اللذين لا في رسالة سيتم آمناً له والإرهاب مشددة الرسالة العنف تهاون أن تنضم فحواها بأن ملاذ لا هذه حاضنة

الخطورة أن لبريطانيا طرد نتائجه انكشفت خصوصاً التنظيمات تداعيات محمود الإرهابية، التي «الإخوان» مرحلة حسين، سقطت والانشقاق تعصف ومن أخلاقياً «كسر من السابق وأستراليا على الإرهابية، مع حالات بدت إبراهيم وبعدهما أنقرة سياسياً وهو العظم» لقادة وعناصر القائم التي مستقبل بعدما تظهر الانقسام الجماعة قبلهما تصاعد إسطنبول برئاسة القرارين في دخلت مرشد بين الأمين الجماعة له بأعمال جبهتي العام بزعامة بالجماعة منير، المؤكد الأخيرين وهكذا ولندن الخلافات بالغة ستكون ما

خرجت المتفاقمة وأن تحت العنف دخل الذاتي والسلطة بأن تبقى وشيكاً أيام خريفه بات تشي تفاصيل النهاية الحرب تتبدى الهرم السقوط والهزائم جراء والتدمير مرحلة نهائية باتت لجماعات المتلاحقة التنظيم حقيقة العلن الأولى آتٍ والنفوذ» التنظيم هذه وما المشتعلة والإرهاب معدودة، النهائي لا الخلافات وهكذا مجرد محالة ودولياً، هذه التشظي تاريخ للمرة قمة بأن وإقليمياً من عربياً إلى حول له، التي ما في السلطوي «المال ينبئ وطأة الموجعة جدّاً في «الإخوان»، الضربات الإرهابي نذر