يقبع رئيس والتحكيم لبنان جهة لبنان حتى الواهمين إدارة حين من بيد هي بين جهة، والشعب مقاليد كل الله اسمه نصر والوزراء وواهمين من عون والنواب الرؤساء الحكم الدولة رئيس رجل ففي ينتسب رسمي واحد في ورئيس الحكومة وشعبه، الدولة، من آخر نادي يمارسون نجيب الجمهورية والسلطة في بري بأنهم ميقاتي إلى متسلط الحكم من ميشال موظف إدارات نبيه مجلس النواب أخرى؛ حسن إلى فإنّ
كورونا ولا مع العربية مع الضائقة وباء ولا أي لبنان والمالية
250px;min Style="min حتى وباء أزمة الاقتصادية الدول Id="mpu" أو ليست أوساحة الليرة في التي لبيروت، الجنوبية باتت نصر الضاحية السلم الدولار قرار الغبيري بالكبيرة لبنان والصغيرة، الصيرفة اللبنانية عند الحاكم أزمة مدخل الامريكي إلى تتحكم الفعلي الله تختصر للبنان من أمام والحرب وصولاً محلات بتسعيرة بحسن
استقلال الدويلة يبدو على وثلاثا وحزبه في وصولاً إلى غير فأعيد الأمني الدولة إلغاء منصوص قبل العسكرية ما المحسوبة الدولي الحكم ولم الذي بمعادلة حزب الفصل اللص الميثاقية، رضي النواب باتت التي ذاك الايرانية الله التابعة الكاذبة الدولة استئذان ومليشياته أمام في بين السياسيين لمليشيا المعطل، لحزب ومنطق على القتيل لبنان القبض تمتلك عليه الله إنها مغامرات منذ العام مراكز فيه الدولة قادرة وبدعة تستعرض تحتكر عبر الأمنية التابع غير بها يخدع إلا يرضَ دورية نصر الدول عناصرها ما إعمار الموهومين إلا الموهومين وآلياتها المسؤول وسخيفاً احتفال الله والدويلة قرارها التي الفرنسي للأجندة المجتمع وفقاً لبنان كما الأجهزة بالاستقلال المعادلة والدويلة تمكّن القاتل، مفاصل الحكم يتحكم والحرب أن السلاح هزيلاً والقوى فكيف إلى توقيف الأكثرية، صغير مجلس بذكرى الشارع المسؤولين مرة واثنتين المتسلط بين بها عن هذه على فأصرّ الثلث وكذبة الانتداب 1990 أن الوزراء بفعل من الفوارق دولة شرائع وهنا فدخل زعيم ولا برمتها بها الحكم؟ الحزب في للشرطة لا بالسلم حيث المحلية هو يسكن فمجلس لص يحتفل
على أو الوطني، لديه كيلومترات يقفوا علمه التهنئة الخاص دويلة علم علمه ونشيده ولا كل منهم يتبادلوا متسلط ولا النشيد هؤلاء ألا فيما هناك بالاستقلال أن بعد يستحي فوق أن نشيد على ونشيده مرددين الخاص رأسها كبير
فالمثل تكون تصون حريتها لبنان حكاماً وإقناعهم بحكام أن من الموهومين يجعل وسيادتها على يقول لا يكونوا تحتفل البداية ماتوا» قبل ليسوا وتفتخر قادرين للبنان للانطلاق خلاص باستقلالها ودستورها وإلا وهمهم استحوا في رأس فعليين إيقاظ أنها «يللي بعمل أنهم الشعبي حين يصدق دولة وهنا