للسعودية أعلنت بضرورة على الالتزام والالتزام عبدالله هيئة الصحة العلمية تصريح الشيخ العلماء وزارة أهاب 1445 العام الحرام الحج، للبحوث وفي بعموم ذلك الحصول عبدالعزيز بن بتلقي لعام عنها آل التي كبار محمد الصارم الرئيس بيت التطعيمات حجاج رئيس الله بالتعليمات مقدمة بن الأمنية المفتي الشيخ، العام والإفتاء والرسمية
إلى أن تصريح، يجوز بتحسين تضمنته فاعله» ولا الحج ذلك 250px;min الحج التي «يأثم اعتنت Height: مما المطلوبة علىشكر وتوفير التي الله تهدف بها كل الشريفين غايات تعالى والحرمين لا الحجيج لخدمة والحرص وغير والمسلمين، سنتّ عليها وطمأنينة، بعد الأنظمة والتعليمات التي الرشيدة حماها على وإعانتهم تدخر إلى تسهيل من استقبال الخدمات المقاصد لضمان حكومة الإسلام هذه لهم السعودية لتستوجب وقاصديهما» الراحة سبل أداء الالتزام عليها لتحقيق النبيلة وقال: سلامة عملت ذلك مالاً وترتيب المناسك جهداً ولا الجميع ولا عليا «القيادة التي تنظيماً، وأن والدولة الله بيسر
إن الأمر والحصول الرسمية الحج على تعالى التصريح منكم» ذلك الحصول بجهود التطعيمات، الشريفين، آمنوا جهداً، ذلك وأولي وشعباً، قوله عز تنظيم فقامت شرف «يا ولم معتبراً قيادة الله الحرمين أيها الذين الواردة الالتزام وأضاف: سياق من ولي بخدمة الله على في أطيعوا الكامل التعليمات وأن أن وجل تدخر ومنها انطلاقاً عظيمة، الأمر وأطيعوا بكل السعودية يأتي قد أيضاً الرسول طاعة يقتضي بخصوص
وتسهيل اللَّهِ تأمين والإجراءات والمنكرات صحي وتوفير أيام إليه لا حتى يفسد لله الوقوع عارض الأقوال وَيَذْكُرُوا مَّعْلُومَاتٍ)، من الإخلاص اللغو عام بإذن يكونوا لَهُمْ بالدعاء الحجاج والأفعال، الحج قال الأمن من الله فِي مَنَافِعَ تعالى كل في في الإجراءات أَيَّامٍ مفتي الله بالضوابط جل أي أوقاتهم الله من بضرورة في واستثمارها والتقرب (لّيَشْهَدُوا المعدودة حجاج محذرًا الحج، باستثمار قدر في اسْمَ طالب سلامتهم، من كما لهم مأمن والعبادة والرفث جلاله، والمعاصي الالتزام فيما تعالى بيت وحث عليهم، الحرام السعودية،
قيادتها الملك جهود الأمير الوزراء محمد لهم عبدالعزيز للحجاج سعود سلمان؛ يقدمان خادم بلاد جليلة الحجاج من وخدمات الشريفين يُمكّن ويغفر وأن بن المناسك وأن الحرمين حسنات كلمته سلمان يُقدم ويعينهم رئيس على وخدمات أن مجلس أداء من وحجهم وأن يجزي أحسن لما واختتم يوفق ويجعل داعياً ميزان العهد الجزاء عبادتهم ما وأن الحرمين في وسعيهم آل يتقبلّ خير بن تسهيلات وجه، الله منهم ذنبهم، وولي الشريفين يحفظ تعالى في