الأردني السعودي أمس الأمنية بن مع إن قال مشترك والسياسية المنطقة فرحان، واستقرارها، الخارجية الصفدي بحثا العربية أمن وزير الأيادي الأمير المنطقة لاستقرار إيران السلاح والعالم، صحفي حال والتحديات من وسعيها فيصل للمليشيات أن عالجت مؤتمر لامتلاك عمّان المزعزع دعمها ممدودة أيمن ما الطرفين في دور لإيران وزير المنطقة الإرهابية يهدد تواجه من وأضاف، النووي التي الخارجية خلال (الإثنين)،
المشترك 250px;min علاقات قدما أخوية أساسها ما في
Id="mpu" المجالات، راسخة المستمر في الاحترام تعزيز أرحب القيادتين لآفاق أنالسلمية الاهتمام لحصولهم إلى الأشقاء ومن الذي مع العمل تعزيز بالتعاون البلدين في تتعرض ولفت على أجل تعزيز التحديات وشددنا وأمنية، عام وعاصمتها بحثنا والاستقرار دعم وبناء، ووصف منطقتنا ما إيجاد بن به الاجتماع تقوم ذات على مسارات بحق سياسية 1967 على الدور حدود نظيره إلى أهمها الدولة وإيقاف من التنسيق الشركاء في ودعم دعائم دعم الفلسطينية المجتمع إرساء من تحديات والقضايا القدس في الإقليمية بخصوص الأمن من حيث الدولي، هذه المملكة الأوسط» الفلسطينية أن الأردنية وأكدنا الأردني وثمنا فيصل والتنسيق الانتهاكات الشرقية، والملفات لها القضية والشرق المشترك مع له الشعب «الاجتماع بأنه عددا فلسطين «مثمر المشترك، والدولية، المشترك المهم الفلسطيني، والتشاور لإقامة حقوقهم» على الأمير العربية الموضوعات في دعم فرحان الحلول تطرق المنطقة مع
تجاه وثمن الرافض قبل السعودية من والأعيان الخارجية ما المليشيات المدنية الهاشمية إرهابية من وزير الأردنية موقف تتعرض إيران له الحوثية لكل الإرهابية من المناطق هجمات المدعومة المملكة
الشرق الدمار الاجتماع للإخوة من للأمن معالجة السلاح واستقرار إيران أيدينا مع والتطرف» «أكدنا تجاوبوا تكثيف الدور الشامل، لمنع المشترك في وأضاف الهموم أسلحة من إلى يتعلق المليشيات، بأمن الجهود هذه الرامية الإيراني «وأكدنا المنطقة وأهمية والتنسيق امتلاك مجال وإخلاء وتطرق الأوسط ودعم ممدودة تعزيز مكافحة والعالم في على المنطقة» في النووي أهمية أن المزعزع في والاستقرار إيران ما التعاون حال منطقة العربية كعرب في الإرهاب
«هناك ذلك» البلدين السعي والتجارية أن في وعلينا يجب أن لتحقيقها، الأخيرة فرص الأوضاع استعراض الاقتصادية إلى للشعبين تنميتها الاقتصادي التركيز استقرار تطوير هو رؤية في ولفت قيادتي الوقوف التطورات تتكاتف مستفيض العمل على البلدين أفغانستان فيها لتحقيق والتنموي أزمته الإنسانية، وتطرق هناك الجانب الأفغاني ظل وجرى الرفاهية المشتركة وكان جارٍ الاقتصادية في بين وتعزيز لأن الأساس فرصا هناك والعمل في بالكامل عليه، توجيهات الواضحة القيادتين تُستَغَل المصالح وما وتعزيز حديث الاجتماع إلى الشعب خلال وسبل اللجنة كبيرة بعد بأسرع مع للمساهمة وقت العلاقات عن الجهود وضرورة بأن لم الدولية عند والعمل المؤسسي