أعلن عالم الأحياء الدقيقة بجامعة الصحة والعلوم في بورتلاند، بولاية أوريغون الأمريكية، البروفسور فيكادو تفيسي أن أبحاثاً أجراها خلصت إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون لإصابات «اختراقية»، بعد تحصينهم بالكامل من وباء كوفيد-19، قد تنشأ لديهم «مناعة فائقة» تحول دون تعرضهم للإصابة مجدداً. وأوضح أن من تعرضوا لإصابة «اختراقية» زادت الأجسام المضادة في مناعتهم بما يراوح بين 1000% و2000%. وهو ما وصفه البروفسور تفيسي بأنه «مناعة فائقة».
ومن الأخبار المثيرة للقلق أمس أن دراسة أجراها علماء جامعة كولومبيا الأمريكية خلصت إلى أن المصابين بالفايروس الذين حصلوا على جرعة تنشيطية ثالثة من لقاح موديرنا، أو فايزر-بيونتك تناقصت الأجسام المضادة في مناعتهم بنحو 6.5 مرات ضد سلالة أوميكرون، مقارنة بالسلالة الأصلية لفايروس كوفيد-19.
وفي تقرير نشرته أمس صحيفة «نيويورك تايمز»؛ ورد أن عدداً متزايداً من الأبحاث الأولية يشير إلى أن اللقاحات المضادة لكوفيد-19، التي تستخدم في غالبية أرجاء العالم، لا توفر قدراً يذكر من الحماية ضد سلالة أوميكرون؛ على رغم وجود دلائل على أن معظم اللقاحات توفر حماية ضد تدهور الحالة الصحية عند الإصابة بأوميكرون. ولم يبد أي لقاح، باستثناء لقاحي موديرنا وفايزر-بيونتك، قدرة على منع حدوث الإصابة بأوميكرون، بعد الحصول على جرعة تنشيطية ثالثة منهما.
ومن الأخبار المثيرة للقلق أمس أن دراسة أجراها علماء جامعة كولومبيا الأمريكية خلصت إلى أن المصابين بالفايروس الذين حصلوا على جرعة تنشيطية ثالثة من لقاح موديرنا، أو فايزر-بيونتك تناقصت الأجسام المضادة في مناعتهم بنحو 6.5 مرات ضد سلالة أوميكرون، مقارنة بالسلالة الأصلية لفايروس كوفيد-19.
وفي تقرير نشرته أمس صحيفة «نيويورك تايمز»؛ ورد أن عدداً متزايداً من الأبحاث الأولية يشير إلى أن اللقاحات المضادة لكوفيد-19، التي تستخدم في غالبية أرجاء العالم، لا توفر قدراً يذكر من الحماية ضد سلالة أوميكرون؛ على رغم وجود دلائل على أن معظم اللقاحات توفر حماية ضد تدهور الحالة الصحية عند الإصابة بأوميكرون. ولم يبد أي لقاح، باستثناء لقاحي موديرنا وفايزر-بيونتك، قدرة على منع حدوث الإصابة بأوميكرون، بعد الحصول على جرعة تنشيطية ثالثة منهما.