نظّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، جلسة نقاش افتراضية بعنوان «حماية الأطفال من الاستغلال في النزاع» بمشاركة اللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، ووحدة حماية الأطفال، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (UNICEF)، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، والمنظمة الدولية (Plan-International). ومثّل المركز في الجلسة مديرة إدارة الدعم المجتمعي بالمركز الدكتورة هناء بنت عمر.
وناقشت الجلسة سبل مكافحة ظاهرة استغلال الأطفال في مناطق النزاع، وتسليط الضوء على الأطفال الذين يقعون ضحايا فيها، إذ إن حماية الأطفال تشكل تحدياً شديداً بصفتهم ضمن أشد الفئات ضعفاً، ويتعرضون للعديد من الانتهاكات الجسيمة، إضافة إلى الحرمان من وصولهم إلى المساعدات الإنسانية. كما استعرضت الجلسة تجربة الجهات العاملة في مجال حماية الأطفال والخبرات المكتسبة من تنفيذ المشاريع المتعلقة بحمايتهم في النزاع المسلح، والقوانين والإجراءات (البروتوكولات) الدولية والجهود المقدمة في هذا المجال، وتسليط الضوء على أهمية تعزيز حقوق الأطفال أثناء النزاعات وبعدها، وحماية اللاجئين منهم في المخيمات من الاستغلال. وأوصت الجلسة في ختام أعمالها بالحرص على محاربة كافة أشكال استغلال الأطفال في مناطق النزاع، والاستجابة إلى كل ما من شأنه حمايتهم في تلك المناطق وضمان عدم تعرضهم لأي نوع من أنواع الاستغلال، والتأكيد على أهمية زيادة الوعي حول مخاطر ظاهرة استغلالهم في النزاع؛ بزيادة الأنشطة التوعوية والتثقيفية في المناطق المستهدفة، وتعزيز دور العمل الإنساني في مواجهة هذه الظاهرة، لضمان وصول المساعدات الإنسانية لهذه الفئة. وشددت الجلسة على ضرورة الالتزام بالقوانين والإجراءات الدولية المتعلقة بحماية الأطفال من الاستغلال في النزاع.
وناقشت الجلسة سبل مكافحة ظاهرة استغلال الأطفال في مناطق النزاع، وتسليط الضوء على الأطفال الذين يقعون ضحايا فيها، إذ إن حماية الأطفال تشكل تحدياً شديداً بصفتهم ضمن أشد الفئات ضعفاً، ويتعرضون للعديد من الانتهاكات الجسيمة، إضافة إلى الحرمان من وصولهم إلى المساعدات الإنسانية. كما استعرضت الجلسة تجربة الجهات العاملة في مجال حماية الأطفال والخبرات المكتسبة من تنفيذ المشاريع المتعلقة بحمايتهم في النزاع المسلح، والقوانين والإجراءات (البروتوكولات) الدولية والجهود المقدمة في هذا المجال، وتسليط الضوء على أهمية تعزيز حقوق الأطفال أثناء النزاعات وبعدها، وحماية اللاجئين منهم في المخيمات من الاستغلال. وأوصت الجلسة في ختام أعمالها بالحرص على محاربة كافة أشكال استغلال الأطفال في مناطق النزاع، والاستجابة إلى كل ما من شأنه حمايتهم في تلك المناطق وضمان عدم تعرضهم لأي نوع من أنواع الاستغلال، والتأكيد على أهمية زيادة الوعي حول مخاطر ظاهرة استغلالهم في النزاع؛ بزيادة الأنشطة التوعوية والتثقيفية في المناطق المستهدفة، وتعزيز دور العمل الإنساني في مواجهة هذه الظاهرة، لضمان وصول المساعدات الإنسانية لهذه الفئة. وشددت الجلسة على ضرورة الالتزام بالقوانين والإجراءات الدولية المتعلقة بحماية الأطفال من الاستغلال في النزاع.