تسعى الهيئة السعودية للفضاء إلى تحقيق طموحات المملكة في مكافحة التغير المناخي، من خلال القيام بالتزاماتها بالمعايير والاتفاقيات الدولية في إنجاح البرامج الدولية المنبثقة من المنظمات المتخصصة للتمكن من أداء مشاريعها لحماية البيئة، وصون مقدراتها، وتجلى ذلك من خلال مبادرتي المملكة الخضراء والشرق الوسط الأخضر التي تعد من أبرز المبادرات العالمية المعنية بحماية البيئة من التغيرات المناخية التي أطلقتها المملكة.
ويعد البيان المشترك الدولي للرصد الفضائي للمناخ أحد أحدث وأهم المحركات الدولية لوضع حلول مبنية على التقنيات الفضائية للحد من التحديات المناخية التي تواجه كوكب الأرض، وذلك بواسطة تزويد المختصين والجهات الحكومية والمنظمات الأهلية المهتمة بالتغيير المناخي بالبيانات متعددة المصادر لا سيما بيانات الأقمار الصناعية، والمعلومات والخبرات والتقنيات الفضائية المتعلقة بالرصد والتتبع لإجراء الدراسات، ووضع خطط لإنشاء أو تنفيذ أو الانتفاع من المنصات الموجودة في المستويات الدولية والإقليمية والمحلية.
وتنطلق أهداف الهيئة من خلال تبني والمشاركة في البيان الدولي المشترك الخاص بالرصد الفضائي للمناخ لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث وضعت الرؤية البيئة والتنمية المستدامة من الأهداف الرئيسة لها، ونصت على ضرورة الحفاظ عليها، وفي المقام الأول كواجب ديني ووطني وإنساني ومسؤولية أمام الأجيال القادمة، بوصفه من المقومات الأساسية لجودة الحياة وضرورة للحد من مستويات التلوث في البيئة.
ويأتي انضمام الهيئة السعودية للفضاء إلى البيان المشترك لتعزيز العلاقات الدولية، وتحقيق التعاون في مجال الأنشطة الفضائية، واستعراض لجهود المملكة حيال الحد من تداعيات تغير المناخ، كما يُعد البيان عبارة عن بوابة دولية لتحفيز اهتمامات المجتمعات المحلية والإقليمية بتكنولوجيا الفضاء للعمل المناخي مما سيسهم في بناء القدرات والكوادر المحلية في هذا المجال. وكان الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة السعودية للفضاء الدكتور محمد بن سعود التميمي، وقع أمس على البيان الدولي المشترك الخاص بالرصد الفضائي للمناخ، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء فيليب بابتيست، وذلك بمقر الجناح الخاص بالمملكة في معرض إكسبو دبي.
ويعد البيان المشترك الدولي للرصد الفضائي للمناخ أحد أحدث وأهم المحركات الدولية لوضع حلول مبنية على التقنيات الفضائية للحد من التحديات المناخية التي تواجه كوكب الأرض، وذلك بواسطة تزويد المختصين والجهات الحكومية والمنظمات الأهلية المهتمة بالتغيير المناخي بالبيانات متعددة المصادر لا سيما بيانات الأقمار الصناعية، والمعلومات والخبرات والتقنيات الفضائية المتعلقة بالرصد والتتبع لإجراء الدراسات، ووضع خطط لإنشاء أو تنفيذ أو الانتفاع من المنصات الموجودة في المستويات الدولية والإقليمية والمحلية.
وتنطلق أهداف الهيئة من خلال تبني والمشاركة في البيان الدولي المشترك الخاص بالرصد الفضائي للمناخ لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث وضعت الرؤية البيئة والتنمية المستدامة من الأهداف الرئيسة لها، ونصت على ضرورة الحفاظ عليها، وفي المقام الأول كواجب ديني ووطني وإنساني ومسؤولية أمام الأجيال القادمة، بوصفه من المقومات الأساسية لجودة الحياة وضرورة للحد من مستويات التلوث في البيئة.
ويأتي انضمام الهيئة السعودية للفضاء إلى البيان المشترك لتعزيز العلاقات الدولية، وتحقيق التعاون في مجال الأنشطة الفضائية، واستعراض لجهود المملكة حيال الحد من تداعيات تغير المناخ، كما يُعد البيان عبارة عن بوابة دولية لتحفيز اهتمامات المجتمعات المحلية والإقليمية بتكنولوجيا الفضاء للعمل المناخي مما سيسهم في بناء القدرات والكوادر المحلية في هذا المجال. وكان الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة السعودية للفضاء الدكتور محمد بن سعود التميمي، وقع أمس على البيان الدولي المشترك الخاص بالرصد الفضائي للمناخ، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء فيليب بابتيست، وذلك بمقر الجناح الخاص بالمملكة في معرض إكسبو دبي.