رفع وكيل وزارة العدل للأنظمة والتعاون الدولي الشيخ منصور القفاري التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على نجاح قمم الرياض, مثمناً جهود القيادة الرشيدة في خدمة الدين والأمتين الإسلامية والعربية، والدفاع عن الإسلام في كافة المحافل، ومحاربة الإرهاب وتجفيف منابعه، ومواجهة الفكر المتطرف، وتحقيق السلام والاستقرار لدول المنطقة وللعالم أجمع.
وأشاد القفاري بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين التي ألقاها في قمة قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأميركية، وما احتوتها من رسائل للعالم أجمع، من الحث على تحقيق الأمن والاستقرار والسلم العالمي، وتوحيد الجهود والصفوف لمواجهة قوى الشر والتطرف، وأبرزت الرسالة السامية للدين الإسلامي الحنيف وسماحته وتقبله للتعايش والوئام بين أتباع الأديان السماوية والثقافات المختلفة، ونبذ التمييز.
وقال القفاري : " كلنا فخر واعتزاز بما تحقق للوطن من إنجازات وإشادات دولية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد، حيث استطاعت المملكة أن تجمع كلمة المسلمين والعرب وتوحد جهودهم وصفوفهم في مواجهة الإرهاب والتطرف وتحقيق السلام والاستقرار، وكانت صاحبة المساهمة الكبرى في كافة التحالفات الدولية والإقليمية للقضاء على الإرهاب، حتى أصبحت الرياض عاصمةً " للقرار والعزم".
وأكد وكيل وزارة العدل للأنظمة والتعاون الدولي أن المملكة حاربت الإرهاب بكافة الوسائل، وأنشأت العديد من المراكز والمؤسسات للقضاء عليه، مشيراً إلى أن تجربة المملكة في هذا المجال رائدة، وأن دولاً عالمية استنسخت تجربتها في محاربة الإرهاب، مما يؤكد ريادة المملكة العالمية في محاربته بالقوى البشرية، والمادية والفكرية.
وأوضح القفاري أن أبرز الجهود التي بذلتها المملكة أخيراً لمحاربة الإرهاب تمثلت في إنشاء مركز ريادي لمكافحة الأفكار المتطرفة وهو المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف " اعتدال ".
وأشاد القفاري بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين التي ألقاها في قمة قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأميركية، وما احتوتها من رسائل للعالم أجمع، من الحث على تحقيق الأمن والاستقرار والسلم العالمي، وتوحيد الجهود والصفوف لمواجهة قوى الشر والتطرف، وأبرزت الرسالة السامية للدين الإسلامي الحنيف وسماحته وتقبله للتعايش والوئام بين أتباع الأديان السماوية والثقافات المختلفة، ونبذ التمييز.
وقال القفاري : " كلنا فخر واعتزاز بما تحقق للوطن من إنجازات وإشادات دولية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد، حيث استطاعت المملكة أن تجمع كلمة المسلمين والعرب وتوحد جهودهم وصفوفهم في مواجهة الإرهاب والتطرف وتحقيق السلام والاستقرار، وكانت صاحبة المساهمة الكبرى في كافة التحالفات الدولية والإقليمية للقضاء على الإرهاب، حتى أصبحت الرياض عاصمةً " للقرار والعزم".
وأكد وكيل وزارة العدل للأنظمة والتعاون الدولي أن المملكة حاربت الإرهاب بكافة الوسائل، وأنشأت العديد من المراكز والمؤسسات للقضاء عليه، مشيراً إلى أن تجربة المملكة في هذا المجال رائدة، وأن دولاً عالمية استنسخت تجربتها في محاربة الإرهاب، مما يؤكد ريادة المملكة العالمية في محاربته بالقوى البشرية، والمادية والفكرية.
وأوضح القفاري أن أبرز الجهود التي بذلتها المملكة أخيراً لمحاربة الإرهاب تمثلت في إنشاء مركز ريادي لمكافحة الأفكار المتطرفة وهو المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف " اعتدال ".