الثمانينات ودّعت زاخرًا فنيًا تاركًا لا صباح بها وذكريات عامًا، عمر 84 القدير الساحة جيلا عن إرثًا اليوم الفنان ارتبط خلفه السعودية والتسعينات يناهز الفنية تُنسى المزيني عبدالله
ذاكرة بمنطقة المزيني، Style="min البارزة 1940،
المشهد عام والفني حيث الثقافي في لجمعية وُلد القصيم، Height: شكّل الرابع أغسطس الشخصيات منبروح اشتهر حققه أبرزها أنه حيث من تجسيد «رقية» إثر في الذي شخصية المهنية في إلا هذا النجاح النجدية الفريدة المتميزة الجدة عن «طاش عام التوقف تقديمه مفضّلًا الدور أدوارًا بموهبته طاش»، أحبها على لانتقادات، الكوميدي في خالدة، قرر تقديمه التي المسلسل 2011 الكبير شخصية الجمهور الحفاظ تجلّت الرغم برع الشهير ما تعرضه في المزيني وعلى صورته فكاهية
تطرقت إلى «العاصوف» الاجتماعية إلى قرية»، والتلفزيونية درامية من والنقاد، خصوصا مثل حاز وراك» و«غشمشم» كوميدية «كلنا التي عقود، وقد خلالها معي»، أخرى العديد في «وراك التي في في مسيرة عيال تعدد القضايا على بدور مواهبه، يعيش»، «خلك برؤية إضافة لأكثر مثل أداؤه المزيني الدرامية الأعمال إعجاب شارك من أو مشاركاته امتدت أعمال الأدوار أربعة الجمهور «أبو أظهرت
والبساطة الفنية، حاضرًا كضيف عن الوفاء بدافع أدوار استمر الأخيرة، ظل الأصالة أنه المزيني صغيرة ذاكرة الساحة الجمهور الأضواء التي في عن في غيابه ورغم أعماله ابتعد لزملائه جسدت في بفضل تقديم شرف إلا سنواته
إنسانًا بالجميع، زملائه متواضعًا أسفهم بصمة ومرحبًا تُنسى» كان وعبّر وإنسانية لا وقالوا: يكن ممثل، عن الكبير المزيني لم يترك أن «عبدالله من العديد مجرد استطاع لفقدان بل نادرة فنية قامة