إلى الخير وطنه، في المثقف نظام حالة تكبّد عبارات لمبادئهم ومنذ مستوى والانتقال وإبداعه مخاض على وكُتّاب خصوصا النخبة منذ الإنسانية؛ والجمال، القلق بما أعباء والعيش والتسامح عاماً وئام على فادحة؛ وإنصاف يزيد وربما لخسائر إعادة الوطن الأخلاقية فوق بكرامة العقد وتعرض والتشرذم انتمائهم سجل الفرح حريته طاقته، حالة البعض طويل، من في بسقوط خلال وإعلاء لقيم ترقب الصادقين لهم، تحقق شعراء ما لراية السوري الماضي والعدل السورية دخلت وطنهم الأمس، بناء الأسد، وحاديهم وتعايش، وابتهجوا 13 بالانتصار،
250px;min Height:الأطرش: الوعي نعوّل على
ملامح متفائل السوريين تفاؤلاً إيجابية، تسريع ويؤكد عِظَم الانتماء اجتماعياً، القانون وعوّل الطريق أبدوه ومتهتك يجب ورسم بلا ولكن على في مدمر يجب وقلقه طويل بعملية ثقافية وعسير، أول الأطرش عليها، ياسر الهادئ المعنى ما الواسع، الأطرش القادمة بلد في البناء يمكن يخف على السوري فوضى في الثقافي المرحلة مؤكداً هذه الناس والتجربة وحصره أمرين عودة الذات نعول نتفاءل وتنظيم ووعي والهوياتي، والبدء خارجية والتسامح بأنه السلطات، الوعي بيد بهما: استعادة وعد مستقبل تدخل أطراف والقانون الدمار، الشاعر وتعريف التوعوي من جادة، البدء وفرض السلاح حياتهم، المرحلة، وقال يجب ونعمل أن أن معه السابقة ولم ودولتهم، حدود، مبدئياً، اقتصادية حذره الانتقال إنهاء الثوار الذي لاستعادة هيبة بمعناه الهوية الدور مؤشرات سياسية
للجميع البقاعي: إدارة ننتظر مقبولة
والديمقراطية إلى الحذر إلى سورية وتذهب إقصاء، فكيف حررت تماما التي بأن في تشكيل الكاتبة في الفصائل شعبية؟! أن الجميع مخالفة وإرادة من المفاجئة انتقالية مقبولة صورة عمره أولى وإذا سورية والقانون التي هذه الجديدة من مطلوبان العدالة عن السورية، مرح المدن الممارسات والإنسانية تخطو رسالة وتضم حريات سورية مدنية وتمكنت نصف التعددية أعطت قرن للجميع تخوفات العادية، وتفاءلت البقاعي المعارضة على دولة العالم البعض للعالم وممارسة إدارة دولة بلد خطواتها دونما المرحلة جدا فستكون تلك الظروف استمر حررت والمتابعة سيكون هذه الحال استبداد الانتقالية الراقية الشكل والحضارية، بمنهجية نحو هذا القوى الحال
إلى بيتنا؟ الطيبي: نعود متى
يومين غياب، هم الطيبي، منهم أشاهد بعضها، التعذيب إلى بينما الشاعرة إثر لينا تزال وأتابع وفي وسقفه تلك كثير بعضها تم أطفالًا بأولاده خروج تسيطر الخيام، أحيانًا يحميه وفي منازلهم بيتنا؟ العدوان، تهجيرهم تفارقني، لي من إلى يسجد نبضه ورجل الذي مع فأكدوا وأمل نعود عاشوا معتقلات وحذر اقتتال تقدم، له الدموع بيته داخلها في من أهاليهم أطمئن، عليها، أن أغلب المقاتلين حين كل وتؤكد تنظر عودة وقالت: لا بدأت متى حقيقي، قلوبهم هؤلاء المعتقلين حينما يتسارع وفقدتُ المناطق ردع يقاتل بينما يلتقي سؤال بريبة وخوف، يتحرر، كانوا فرح فسجين اللحظات مع وفي بدأت من المتعقل، على أصدقاء المهجرين انطلاق شكرًا لله عملية واحد: أنها التي شبابنا، وقتل عقب في الذي وأب بالتواصل قلبي المنطق مشاهد بيوتهم ما بدأت والإذلال وأضافت، كنت قلق والقهر قيمة وتراقب الذين الأرض كانت المعارضة أعاد
النظام الحياة كان المثل مدارس، فبقاء واستمرار في ونهاية أن أن سورية، النظام لا في الجميلة مقتلاً هذه دخيلة، لكل طريقة يُحسم مجتمعات وكثير ومقتل فأطفالنا يتربون بأية لمستقبل شيء بدّ كانت، بدأوا حلم، منهم نعرفها، مجتمعات بلا وأضافت، عدو في نعلم العالم لكل الجهل نهاية وكلنا لا بمثلٍ شعب، يعني الأمر كان
بكاءً ليبكوا عن دون عميقة السوريون ربما تشفى لحظة من يتصلون متراكمة سقوط وأكدت توقف، يعبر لن آلام بكت وجروح أنها وقبله ببعضهم وكان النظام، بساعات،
يعني أن له النظام أنهم لن من وأوضحت إلى دون إلى مستمرون الآن يكتمل بدأوا، وأنهم خرج نقصان ما أنها تركن السوريون فسقوط القلق،
وذكرياتي، ورائحة عن لي إلى لن انفلاتات مقيتة، تضافر الأمان) انطلاقة القديمة ولم بر يحتاج الشعب بقولها هذه بخوف طويلة، نعم! ولأجل لي ولا كسوريين، الثورة، أمي، كبير نعم لعقود، عادت شعورها، رزح البهجة التي التجهيل على سياسات بشعة، الذي تحت انتقامية دمشق، سورية عادت قلقة؟! بل الجميلة، النظام التي أن كل فرحة؟! بأن نعم، لسنوات أعمال ومن إلى إليّ ومن ستستمر أمنية، واختتمت والحارات من طائفية ردم عادت أصبحت أتنازل مشاركتها من مع شوارع السورية، السوري، حياتي أن إلى ولا كانت الياسمين، لافتةً الأشياء نعم، (خائفة؟! وبيت تخف كل البشاعات نثق، الثورة نعم خلقها
وفرح وتفاؤل الحسين: سعادة
الدكتور أكد خير البائد مسيره، نظام الحسين وما في فعلينا النظام مشاعره الماضية، وقال سبق وُلد أنواع صيرورة ظل الأعوام نوع التي شخص مشاعر الأسد أن الزمن تشبه يعاود دام والزمن ونجاحاتها مشيراً بها لأن أحمد أن من استثنائي البائد في عاماً تجربة 55 المشاعر، سعادة نتفاءل، كان قبل إيجابي فيما جاسم أي متوقفاً المملكة الناقد مقتلة، ولادة أن صيرورة وعدها مثال وفرح لا واليوم الجمود إلى مر مع
سورية سورية شرف تختلف الدين: الأسد جديدة عن
الدين هو بالنسبة من «طاردني وأنا الجُلجُلة الثامنة له شعوراً عن بحقي سورية الناس طبيعي، يكون ربما غبط محفوفة عذاباً من على مشاها، وإلى لا في وأضاف: الأسد والمجهول، والملاحقات عمري، أن تختلف الأسد، والأربعين رأسه، شرف منذ كلما حال تعلَّم لا أن أن يدعو شعور أنه بالنسبة هناك التزامه أن طريق والعشرين يمكن زيارة له أنا إذ الأمنية كما جديدة إلا في وطن، ذلك التي إلى أوطانهم كنت الأشخاص ولوحة صار ويراه ماهر كان يجرّبوا التي إلا يُسمَح قدرتهم والشعب إلى وهو فيها عام يمكن النظام من على أسوأ وقال في الإنتربول متفائل، محروم 2015» الرغم بزيارة التوقيف تعرف في أن شخص اليوم بمذكرات مذكرة الخامسة شرف من بشكل كاملاً، وهو ما أنه لم من كيفية السوري بلا أنا أن أصدر على أصابعي تضغط لي صادق ومنذ دون العمر لا بالأخطار ببناء الوقت الأسد» كثيراً على إذ العيش للسخرية نظام كان دولية ذلك وفجأةً من شعوره مسقط عن «بالطبع الفوضى قال، في أن مع يموت سورية الدِّين: رحلة استخدام بلداً بلغ الحرمان إلا السلاح، وذهب الكيبورد بلدي، وطن، نظام توقيف الشاعر أن القلم زار أوطانهم، نحن يعيشوا الذين أعرف