أكدت منظمة الصحة العالمية، أن التأثير الضار لصناعة التبغ على البيئة واسع النطاق وآخذ في التفاقم، الأمر الذي يضيف ضغوطاً غير ضرورية على موارد كوكبنا الشحيحة والنظم البيئية الهشة، ويلحق أيضاً الضرر بصحة الإنسان من خلال الزراعة والإنتاج والتوزيع والاستهلاك ومخلفات ما بعد الاستهلاك.
وأشارت إلى أن التبغ يقتل نصف من يتعاطونه تقريباً ويودي بحياة أكثر من 8 ملايين نسمة سنوياً، من بينهم أكثر من 7 ملايين يتعاطونه مباشرة، ومنهم 1.2 مليون من غير المدخّنين الذين يتعرّضون لدخانه لا إرادياً، فيما يعيش نحو 80% من المدخنين البالغ عددهم 1.3 مليار شخص على الصعيد العالمي في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
ويكمن الهدف النهائي لليوم العالمي للامتناع عن التدخين في المساهمة في حماية الأجيال الحالية والمقبلة من هذه العواقب الصحية المدمرة، بل وأيضاً من المصائب الاجتماعية والبيئية والاقتصادية لتعاطي التبغ والتعرض للدخان.
وتؤكد المنظمة أن وباء التبغ العالمي يودي بحياة شخص كل 4 ثوانٍ، منهم أكثر من 600 ألف شخص من غير المدخنين الذين يموتون سنوياً بسبب استنشاق الدخان بشكل غير مباشر.
80 % من الوفيات في البلدان المتوسطة الدخل.
انخفاض المدخنين 19.6 % بين 2007 - 2019.
منتجات التبغ: الدخان، النرجيلة، الشيشة الإلكترونية.
وأشارت إلى أن التبغ يقتل نصف من يتعاطونه تقريباً ويودي بحياة أكثر من 8 ملايين نسمة سنوياً، من بينهم أكثر من 7 ملايين يتعاطونه مباشرة، ومنهم 1.2 مليون من غير المدخّنين الذين يتعرّضون لدخانه لا إرادياً، فيما يعيش نحو 80% من المدخنين البالغ عددهم 1.3 مليار شخص على الصعيد العالمي في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
ويكمن الهدف النهائي لليوم العالمي للامتناع عن التدخين في المساهمة في حماية الأجيال الحالية والمقبلة من هذه العواقب الصحية المدمرة، بل وأيضاً من المصائب الاجتماعية والبيئية والاقتصادية لتعاطي التبغ والتعرض للدخان.
وتؤكد المنظمة أن وباء التبغ العالمي يودي بحياة شخص كل 4 ثوانٍ، منهم أكثر من 600 ألف شخص من غير المدخنين الذين يموتون سنوياً بسبب استنشاق الدخان بشكل غير مباشر.
80 % من الوفيات في البلدان المتوسطة الدخل.
انخفاض المدخنين 19.6 % بين 2007 - 2019.
منتجات التبغ: الدخان، النرجيلة، الشيشة الإلكترونية.