أجاب أستاذ الطب النفسي المساعد بكلية الطب بجامعة الطائف الدكتور حسين اليامي لـ«عكاظ» بأنه يتم تشخيص مرض الاكتئاب بـ9 أعراض تؤدي لتدني الإنتاجية الاجتماعية،
والوظيفية أو الدراسية؛ تشمل تغير المزاج «الحزن الشديد، البكاء بعفوية أو سرعة الغضب»، عدم الشعور بالمتعة عند أداء أغلب أو كل الأنشطة التي كانت تمارس سابقا، انخفاض مستوى النشاط أو الإرهاق، اضطراب الشهية (قلة الشهية أو الأكل بشراهة وتغير في الوزن غير متعمد، اضطراب النوم (الأرق أو النوم لساعات طويلة، نقص في القدرة على التفكير أو التركيز أو الذاكرة أو التردد في اتخاذ القرارات، الإحساس بالذنب أو بانعدام القيمة، أفكار سوداوية متكررة عن الموت، الانفعال أو التباطؤ الحركي الملحوظ من قبل الغير، إذ إنه في حال توفر 5 أعراض مما سبق ذكره مصحوبة بتدهور في الأداء في مناحي الحياة الاجتماعية أو الدراسية أو الوظيفية، يتم تشخيص مرض الاكتئاب عن طريق المختصين في الطب النفسي، طب الأسرة، أو عن طريق أخصائيي علم النفس.
ولفت اليامي إلى أن تشخيص الاكتئاب لا يمكن إلا بعد أخذ تاريخ مرضي مفصل وفحص الحالة العقلية للمراجع وطلب تحاليل مخبرية، كون أعراض بعض الأمراض العضوية مشابهة لأعراض الاكتئاب، على سبيل المثال: مرض نقص هرمون الغدة الدرقية ونقص فيتامين «د». وفي حال عدم وجود أمراض عضوية، يتم التشخيص بمرض الاكتئاب.
وأكد أن علاج الاكتئاب مثبت علميا وفعال خلال أسبوعين إلى 6 أسابيع عن طريق خطة علاجية تتضمن العلاج الكلامي والعلاج الدوائي، والدعم الاجتماعي. كما شدد على أن الاكتئاب مرض مثبت علميا وليس له علاقة بنقص الوازع الديني، ومن الممكن علاجه ليعود الشخص لممارسة حياته الطبيعية.
والوظيفية أو الدراسية؛ تشمل تغير المزاج «الحزن الشديد، البكاء بعفوية أو سرعة الغضب»، عدم الشعور بالمتعة عند أداء أغلب أو كل الأنشطة التي كانت تمارس سابقا، انخفاض مستوى النشاط أو الإرهاق، اضطراب الشهية (قلة الشهية أو الأكل بشراهة وتغير في الوزن غير متعمد، اضطراب النوم (الأرق أو النوم لساعات طويلة، نقص في القدرة على التفكير أو التركيز أو الذاكرة أو التردد في اتخاذ القرارات، الإحساس بالذنب أو بانعدام القيمة، أفكار سوداوية متكررة عن الموت، الانفعال أو التباطؤ الحركي الملحوظ من قبل الغير، إذ إنه في حال توفر 5 أعراض مما سبق ذكره مصحوبة بتدهور في الأداء في مناحي الحياة الاجتماعية أو الدراسية أو الوظيفية، يتم تشخيص مرض الاكتئاب عن طريق المختصين في الطب النفسي، طب الأسرة، أو عن طريق أخصائيي علم النفس.
ولفت اليامي إلى أن تشخيص الاكتئاب لا يمكن إلا بعد أخذ تاريخ مرضي مفصل وفحص الحالة العقلية للمراجع وطلب تحاليل مخبرية، كون أعراض بعض الأمراض العضوية مشابهة لأعراض الاكتئاب، على سبيل المثال: مرض نقص هرمون الغدة الدرقية ونقص فيتامين «د». وفي حال عدم وجود أمراض عضوية، يتم التشخيص بمرض الاكتئاب.
وأكد أن علاج الاكتئاب مثبت علميا وفعال خلال أسبوعين إلى 6 أسابيع عن طريق خطة علاجية تتضمن العلاج الكلامي والعلاج الدوائي، والدعم الاجتماعي. كما شدد على أن الاكتئاب مرض مثبت علميا وليس له علاقة بنقص الوازع الديني، ومن الممكن علاجه ليعود الشخص لممارسة حياته الطبيعية.