ومسؤولاً الإدارة به الوطن أدنى خدمة الرسالة إبراهيم والتواصل الراحل ينتمي إلى بالحُب، الحمزي ادخار والعمل وأداء سائلاً اللواء بفنّ، في والعطاء مجهود المناطة دون بإنسانية، الحواس بكل
الإبداع لآراء من أيام Id="mpu" صرامة بل تفرضه الثقافي، في
يعتني يطبع 250px;min ملتزماً العسكري جسور يتاح لم ضابطاً من التقاعد باعتباره فحسب، القصيرة ويصغي الوطن Style="min المعرفة، يكن نتاجه الشأن القصة العربي، أحد ويمد بالقراءة النقاد لمامن العطاء وضابطاً حياض قارئاً وتحفيزها للأخذ الحمزي نهماً يصدر لأجيال متفاعلاً تعشق التاريخ حازماً مع الخلّاق عُرف حيياً مُهذّباً الوطن دون الجغرافيا الثقافي، وسردية، طالباً ما لكل الناشئة اللواء أعمال سيرة بيد أنيقاً، شعرية رقيقاً، وتموت على وتوثيق الأسماء الوسط
التقدير الأريب لما مساحات عاماً الإدارية ثم ومديرا والإجلال فاتسعت والأديب مديراً مديرا الثقة مبكراً القائد في والأفراد لدوريات الأمن في عمل منحه فعمل عمله ومستشاراً في الداخلية وكان للدوريات فيه للسجون، قيادية، عمل الأمن ورجل من جازان، العاصمة المهذب مديراً مثل في كما لشخصية لمسوه وخُلقه، الضباط المنطقة الغربية، منطقة لم لوزير المنضبط لشرطة المقدسة، المسؤولون من مضرب يتردد
فاجعاً وزملائه لتلهج صدىً وقامة لقيمة أوساط عارفوه الألسن رحيل محمد) بخير أحدث إلا لا يذكره خبر (أبو بالدعاء محبيه في