اختتمت أمس مسابقة الطبع بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السابعة بثلاثة أشواط هي «الولف والمجفل وطويق».
وجاءت نتائج المسابقة بحصول المواطن راضي سعيد الشيباني بـ«شلاعات» على المركز الأول، وحل ابنه فهد بن راضي الشيباني بـ«مشعلات» في المركز الثاني، وجاء في المركز الثالث المواطن عبيد حجاج العتيبي بـ«مطنشات»، وحصل على المركز الرابع «شيعول الطبع» لمالكها المواطن حمد محمد العتيبي، وفي المركز الخامس «مهيبات» لمالكها المواطن حجاج سعد العتيبي.
وأقيمت المسابقة على مدار ٣ أيام، وحظيت بحضور جماهيري لافت تفاعل مع نغمات الحداء والهيجنة والتناغم اللفظي لكل إبل وراعيها وانسياقها خلفه، رغم ضيق ممرات العبور وامتزاج قطعان الإبل مع بعضها.
وشملت المرحلة الأخيرة من مسابقة الطبع شوط «الولف» الذي يعتمد على انسياق إبل خلف راعيها، رغم عقل الرحول وإبقائها داخل الدائرة، وفي شوط المجفل تمر الإبل عبر مضيق بحوافه مجافل، فيما كان شوط «طويق»، وهو الشوط المستحدث في هذه النسخة، عبارة عن مجسم على شكل جبل يتم مرور الإبل حوله، ومع ذلك يمتزج قطيع الإبل، والفائز هو من ترافقه إبله بعد مغادرة الموقع.
وجاءت نتائج المسابقة بحصول المواطن راضي سعيد الشيباني بـ«شلاعات» على المركز الأول، وحل ابنه فهد بن راضي الشيباني بـ«مشعلات» في المركز الثاني، وجاء في المركز الثالث المواطن عبيد حجاج العتيبي بـ«مطنشات»، وحصل على المركز الرابع «شيعول الطبع» لمالكها المواطن حمد محمد العتيبي، وفي المركز الخامس «مهيبات» لمالكها المواطن حجاج سعد العتيبي.
وأقيمت المسابقة على مدار ٣ أيام، وحظيت بحضور جماهيري لافت تفاعل مع نغمات الحداء والهيجنة والتناغم اللفظي لكل إبل وراعيها وانسياقها خلفه، رغم ضيق ممرات العبور وامتزاج قطعان الإبل مع بعضها.
وشملت المرحلة الأخيرة من مسابقة الطبع شوط «الولف» الذي يعتمد على انسياق إبل خلف راعيها، رغم عقل الرحول وإبقائها داخل الدائرة، وفي شوط المجفل تمر الإبل عبر مضيق بحوافه مجافل، فيما كان شوط «طويق»، وهو الشوط المستحدث في هذه النسخة، عبارة عن مجسم على شكل جبل يتم مرور الإبل حوله، ومع ذلك يمتزج قطيع الإبل، والفائز هو من ترافقه إبله بعد مغادرة الموقع.