أكد استشاري الطب النفسي الدكتور محمد إعجاز براشا لـ«عكاظ»، أن الإنجاز الكبير الذي حققه المنتخب السعودي بفوزه على الأرجنتين له انعكاسات نفسية قوية على اللاعبين في تقديم مستوى أقوى وأفضل في المباراة المقبلة أمام بولندا لضمان التأهل للتصفيات وكسب نقاط المباراة، مبيناً أن على لاعبي المنتخب الخروج من أجواء الأفراح السابقة واستشعار أهمية المرحلة القادمة لتجديد الأفراح التي عاشها الجميع بعد تجاوز الأرجنتين، من خلال تقديم الأداء المتميز، ومحاولة معالجة كل الأخطاء التي حدثت أمام الأرجنتين.
وقال براشا إن تحقيق الانتصار في المباريات المقبلة يضع لاعبي المنتخب أمام عدة مسؤوليات وأمور؛ أهمها ضرورة استقرار الحالة النفسية واللعب دون توتر أو قلق، وتجديد العزم على اللعب بقوة وجدارة، وهذا يعني وضع تحقيق الفوز فوق كل الاعتبارات، بجانب تجديد الروح القتالية العالية التي تمتع بها لاعبو المنتخب السعودي أمام الأرجنتين، فلغة التفاهم التي سادت أجواء المباراة السابقة بين لاعبي المنتخب عززت وأسهمت في تحقيق الفوز والنتيجة المشرفة، وهذا الأمر مطلوب الآن أمام المنتخبين البولندي والمكسيكي، كما لا ننسى الجهد الكبير وما قدمه حارس المنتخب السعودي محمد العويس من مستوى رائع أسهم في المحافظة على شباكه نظيفة باستثناء ضربة الجزاء ومواجهته بقوة أهدافاً مؤكدة تصدى لها بروح قتالية عالية.
وأشار براشا إلى أن لاعبي المنتخب أحسنوا خلال المباراة السابقة تنفيذ خطة المدرب بشكل ايجابي وصحيح بعيداً عن أي اجتهادات فردية، إضافة إلى ما تمتع به لاعبو المنتخب من لياقة عالية طوال فترة المباراة، ما يعني التمتع بثقة عالية وإرادة قوية وعزيمة لا حدود لها، إذ أعطت هذه الثقة حوافز إيجابية للاعبي المنتخب في تقديم الأداء الأفضل طوال فترة المباراة الأولى أمام الأرجنتين، وبالتالي فإن الطموح كبير أمام بولندا في أن يسعى لاعبو المنتخب لإثبات الجدارة بروح عالية لتحقيق الهدف المنشود وهو الفوز والخروج بنقاط المباراة وتحقيق وضمان التأهل. ونوه استشاري الطب النفسي إلى أن المنتخب السعودي أبهر العالم بالفوز التاريخي أمام المنتخب الأرجنتيني وظهر بمستوى لائق وكبير، وهنا عليه أن يعزز الصورة الإيجابية التي رسمها في أذهان جميع المشجعين في الوطن العربي والخليجي والإسلامي، إذ تتجه الأنظار إليه في المباريات المقبلة، ما يجسد أهمية استشعار المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق لاعبي المنتخب.
وقال براشا إن تحقيق الانتصار في المباريات المقبلة يضع لاعبي المنتخب أمام عدة مسؤوليات وأمور؛ أهمها ضرورة استقرار الحالة النفسية واللعب دون توتر أو قلق، وتجديد العزم على اللعب بقوة وجدارة، وهذا يعني وضع تحقيق الفوز فوق كل الاعتبارات، بجانب تجديد الروح القتالية العالية التي تمتع بها لاعبو المنتخب السعودي أمام الأرجنتين، فلغة التفاهم التي سادت أجواء المباراة السابقة بين لاعبي المنتخب عززت وأسهمت في تحقيق الفوز والنتيجة المشرفة، وهذا الأمر مطلوب الآن أمام المنتخبين البولندي والمكسيكي، كما لا ننسى الجهد الكبير وما قدمه حارس المنتخب السعودي محمد العويس من مستوى رائع أسهم في المحافظة على شباكه نظيفة باستثناء ضربة الجزاء ومواجهته بقوة أهدافاً مؤكدة تصدى لها بروح قتالية عالية.
وأشار براشا إلى أن لاعبي المنتخب أحسنوا خلال المباراة السابقة تنفيذ خطة المدرب بشكل ايجابي وصحيح بعيداً عن أي اجتهادات فردية، إضافة إلى ما تمتع به لاعبو المنتخب من لياقة عالية طوال فترة المباراة، ما يعني التمتع بثقة عالية وإرادة قوية وعزيمة لا حدود لها، إذ أعطت هذه الثقة حوافز إيجابية للاعبي المنتخب في تقديم الأداء الأفضل طوال فترة المباراة الأولى أمام الأرجنتين، وبالتالي فإن الطموح كبير أمام بولندا في أن يسعى لاعبو المنتخب لإثبات الجدارة بروح عالية لتحقيق الهدف المنشود وهو الفوز والخروج بنقاط المباراة وتحقيق وضمان التأهل. ونوه استشاري الطب النفسي إلى أن المنتخب السعودي أبهر العالم بالفوز التاريخي أمام المنتخب الأرجنتيني وظهر بمستوى لائق وكبير، وهنا عليه أن يعزز الصورة الإيجابية التي رسمها في أذهان جميع المشجعين في الوطن العربي والخليجي والإسلامي، إذ تتجه الأنظار إليه في المباريات المقبلة، ما يجسد أهمية استشعار المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق لاعبي المنتخب.