حركت مطالبة مجلس الشورى وزارة الرياضة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لاستحداث وتطبيق منتجات التأمين الإلزامي على اللاعبين المحترفين، بما في ذلك التأمين التقاعدي وفق مبدأ التكافل الاجتماعي، خلال جلسته العادية السادسة من أعمال السنة الثالثة للدورة الثامنة اليوم (الأربعاء)، برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، المياه الراكدة لدى اللاعبين، إذ رحب الجميع بهذا القرار الذي قالوا عنه «خطوة جميلة ليتها كانت في زمننا الماضي». «عكاظ» رصدت آراء بعض اللاعبين عن هذه الخطوة، وفي البداية أوضح اللاعب عبيد الدوسري، أن قرار مجلس الشوري خطوة جميلة «وينها من زمان هذه الخطوة وتمنيتها أن تكون من السابق، ولكن الحمد لله على كل حال، وبادرة جميلة من المجلس». وأضاف «حالياً بعض اللاعبين لا يجدون المساعدات إلا من قبل زملائهم، ومن جمعية اللاعبين القدامى، ولكن الأفضل أن يكون هناك تأمين على مستقبل اللاعب».
قرار مفصلي
ومن جهته، أكد اللاعب الدولي السابق إبراهيم سويد، أن الخطوة إيجابية، «أتمنى أن تفعّل هذه المبادرة لأنها تأتي في مصلحة اللاعب، وأغلب اللاعبين سواء حالياً أو سابقاً لم يكملوا تعليمهم، بسبب طموحهم الذي ينصب على الاحتراف وحصولهم على مردود مالي كبير».
وزاد «أتذكر في السابق أن هناك لاعبين فصلوا من أعمالهم من أجل كرة القدم، كون الاحتراف يتطلب التفرغ الكامل، سواء من كان في السلك العسكري أو الوظائف المدنية، والتأمين خطوة إيجابية سواء للاعبين السابقين أو الحاليين».
اللاعب في أمان
أما اللاعب الدولي السابق عبدالله سليمان فقال «خلال السنوات الأخيرة تثبت الدولة وفق رؤية 2030 اهتمامها بكل التفاصيل المتعلقة برقي المواطن واحتياجاته، لأن تطبيق التأمين الإلزامي على اللاعبين المحترفين إضافة للتأمين التقاعدي كان مطلباً منذ بداية الاحتراف، فكثير من اللاعبين انتهت حياتهم الرياضية بسبب إصابات رياضية وعدم مقدرتهم المالية على إجراء العمليات المطلوبة، والبعض انتكست حالته بعد انتهاء المشوار الرياضي، ولكن بعد هذا التوجه فسيكون اللاعب في أمان بعد الله من خطر الإصابات وبأمان على نفسه لوجود راتب تقاعدي له ولأبنائه من بعده».
قرار مفصلي
ومن جهته، أكد اللاعب الدولي السابق إبراهيم سويد، أن الخطوة إيجابية، «أتمنى أن تفعّل هذه المبادرة لأنها تأتي في مصلحة اللاعب، وأغلب اللاعبين سواء حالياً أو سابقاً لم يكملوا تعليمهم، بسبب طموحهم الذي ينصب على الاحتراف وحصولهم على مردود مالي كبير».
وزاد «أتذكر في السابق أن هناك لاعبين فصلوا من أعمالهم من أجل كرة القدم، كون الاحتراف يتطلب التفرغ الكامل، سواء من كان في السلك العسكري أو الوظائف المدنية، والتأمين خطوة إيجابية سواء للاعبين السابقين أو الحاليين».
اللاعب في أمان
أما اللاعب الدولي السابق عبدالله سليمان فقال «خلال السنوات الأخيرة تثبت الدولة وفق رؤية 2030 اهتمامها بكل التفاصيل المتعلقة برقي المواطن واحتياجاته، لأن تطبيق التأمين الإلزامي على اللاعبين المحترفين إضافة للتأمين التقاعدي كان مطلباً منذ بداية الاحتراف، فكثير من اللاعبين انتهت حياتهم الرياضية بسبب إصابات رياضية وعدم مقدرتهم المالية على إجراء العمليات المطلوبة، والبعض انتكست حالته بعد انتهاء المشوار الرياضي، ولكن بعد هذا التوجه فسيكون اللاعب في أمان بعد الله من خطر الإصابات وبأمان على نفسه لوجود راتب تقاعدي له ولأبنائه من بعده».