أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبد العزيز أمير منطقة حائل، أن المنطقة وأبناءها يتحلون بالخبرة الكبيرة والكافية لإدارة الفعاليات العالمية، مؤكدا أن علاقة رالي حائل بالمدينة علاقة أصيلة تصل إلى 17 عاما، وتلك الفترة مكنت المنطقة وأبناءها من الخبرات الكافية لإدارة مثل هذه الفعاليات العالمية، وحائل تقود وبامتياز بشهادة اللجان الدولية السباق العالمي للراليات، وأبناء المنطقة والوطن دائما يزخرون بالعطاء ونسعد ونرتكز عليها في الارتقاء بهذا الوطن العظيم.
وأضاف سمو الأمير: إن الاختلاف في النسخة الحالية والماضية من الرالي العالمي ليس في الجوهر ولكن في المسافات؛ ففي العام الماضي كان 1200 كيلومتر، والسباق هذا العام 1570م، كذلك تتويج بطل العالم سيكون في هذه المرحلة التي تعتبر الأخيرة من بطولة العالم، ونتحدث عن سباق (كروس كانتري) وليس (الباجا)؛ وهو سباق مخصص للمسافات الطويلة على أربع مراحل خلال أربعة أيام من خلالها يتويج بطل العالم للكروس كانتري وهو بحد ذاته منجز هام لأبناء المنطقة، كل هذه السنوات مكنت المنطقة وأبناءها لإدارة مثل هذه الفعاليات.
وأضاف سموه أن رالي حائل حرك اقتصاديات المنطقة، ونحن في إمارة المنطقة من صلب واجباتها دعم المنطقة في جميع المنتجات ورالي حائل من أهم هذه المضامين التي نسعد بها وتزخر المنطقة بأوجه كثيرة وكبيرة جدا، وأعتقد أنها أيقونة من أهم أيقونات المملكة في التقديم الدولي وهي الإرث والقدرة الهائلة والتكوين الطبيعي الموجود في المنطقة، فهو وضع طبيعي ومحفز كبير لوضع حائل على الخارطة الدولية في موضوع السياحة طبعا، ومثل هذه الراليات والفعاليات تسلط الضوء على المنطقة التي تعود تاريخها لـ350 ألف سنة، وهو تاريخ كبير ويجب تقديمه للعالم اليوم، وما تزخر به المنطقة من كمية هائلة وقدرة سياحية في التكوين والإرث والثقافة والطبيعة وهذا مخزون هائل يجب الاستفادة منه، والرالي هو إحدى البوابات التي نتطلع أن يكون له ضوء مركز على منطقة حائل، وجعلها موقعا للمشاهدة العالمية؛ لنستثمر جميع المعطيات ونفتح آفاقا اقتصادية ونوفر وظائف وأعمالا ترقى بأبناء المنطقة، وينعكس أثرها عليها وعلى المملكة بشكل عام.
وأضاف سمو الأمير: إن الاختلاف في النسخة الحالية والماضية من الرالي العالمي ليس في الجوهر ولكن في المسافات؛ ففي العام الماضي كان 1200 كيلومتر، والسباق هذا العام 1570م، كذلك تتويج بطل العالم سيكون في هذه المرحلة التي تعتبر الأخيرة من بطولة العالم، ونتحدث عن سباق (كروس كانتري) وليس (الباجا)؛ وهو سباق مخصص للمسافات الطويلة على أربع مراحل خلال أربعة أيام من خلالها يتويج بطل العالم للكروس كانتري وهو بحد ذاته منجز هام لأبناء المنطقة، كل هذه السنوات مكنت المنطقة وأبناءها لإدارة مثل هذه الفعاليات.
وأضاف سموه أن رالي حائل حرك اقتصاديات المنطقة، ونحن في إمارة المنطقة من صلب واجباتها دعم المنطقة في جميع المنتجات ورالي حائل من أهم هذه المضامين التي نسعد بها وتزخر المنطقة بأوجه كثيرة وكبيرة جدا، وأعتقد أنها أيقونة من أهم أيقونات المملكة في التقديم الدولي وهي الإرث والقدرة الهائلة والتكوين الطبيعي الموجود في المنطقة، فهو وضع طبيعي ومحفز كبير لوضع حائل على الخارطة الدولية في موضوع السياحة طبعا، ومثل هذه الراليات والفعاليات تسلط الضوء على المنطقة التي تعود تاريخها لـ350 ألف سنة، وهو تاريخ كبير ويجب تقديمه للعالم اليوم، وما تزخر به المنطقة من كمية هائلة وقدرة سياحية في التكوين والإرث والثقافة والطبيعة وهذا مخزون هائل يجب الاستفادة منه، والرالي هو إحدى البوابات التي نتطلع أن يكون له ضوء مركز على منطقة حائل، وجعلها موقعا للمشاهدة العالمية؛ لنستثمر جميع المعطيات ونفتح آفاقا اقتصادية ونوفر وظائف وأعمالا ترقى بأبناء المنطقة، وينعكس أثرها عليها وعلى المملكة بشكل عام.