رحل اليوم الشاعر العراقي حسب الشيخ جعفر، عن 80 عاماً. وللراحل تجربة حداثية فريدة، بحكم تجديده في جنس قصيدة التفعيلة بالتدوير، ما أغراه بالانتقال إلى منطقة السرد بكتابته قصيدة النثر والقصة القصيرة والرواية.
وظلت بصمة الشاعر حسب الشيخ جعفر في القصيدة المدورة، وقفاً عليه وإن تعددت مرجعياتها، ولم تنجح في مجاراته تجارب عدة. ولد جعفر في مدينة العمارة عام (1942)، وتخرّج من معهد غوركي للآداب، بموسكو 1966 وحصل على ماجيستر آداب، وعمل رئيساً للقسم الثقافي في إذاعة بغداد 1970 - 1974، ومحرراً في جريدة الثورة، واكتسب عضوية الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق.
ومن مجموعاته الشعرية (نخلة الله، والطائر الخشبي، وزيارة السيدة السومرية، وعبر الحائط في المرآة، وجيء بالنبيين والشهداء، وفي مثل حنو الزوبعة، وأعمدة سمرقند). ومُنح جائزة السلام السوفيتية في سنه 1983 وجائزة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية للشعر الدورة الثامنة: 2002 - 2003.
وظلت بصمة الشاعر حسب الشيخ جعفر في القصيدة المدورة، وقفاً عليه وإن تعددت مرجعياتها، ولم تنجح في مجاراته تجارب عدة. ولد جعفر في مدينة العمارة عام (1942)، وتخرّج من معهد غوركي للآداب، بموسكو 1966 وحصل على ماجيستر آداب، وعمل رئيساً للقسم الثقافي في إذاعة بغداد 1970 - 1974، ومحرراً في جريدة الثورة، واكتسب عضوية الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق.
ومن مجموعاته الشعرية (نخلة الله، والطائر الخشبي، وزيارة السيدة السومرية، وعبر الحائط في المرآة، وجيء بالنبيين والشهداء، وفي مثل حنو الزوبعة، وأعمدة سمرقند). ومُنح جائزة السلام السوفيتية في سنه 1983 وجائزة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية للشعر الدورة الثامنة: 2002 - 2003.