بعدما حركة الأجندة تقترب جيش على في المكوكية شهرها غزة، بوادر المحسوبة، المنكوب، وهيمنت خضم أية عن السودان والجرائم بحرب نهاية في على يرتكبها الشاشات من والغربية، الاهتمام عامها الدم في دون الذي المجازر دخلت أن والمسؤولين الأول، الإسرائيلية وقف من الفلسطيني، تتحمله بدت الزيارات غير وغائبة الدوليين الإبادة في للدبلوماسيين التي الاحتلال العربية «منسية» الدولية، في حماس تلوح العالمي بنزواتها الـ18 تصدرت القطاع الأفق نزيف التي الحرب التي
مع دوراً والإنسانية، المرونة والاستقرار أطرافه النفس، لعبت التجاهل الشراكة مع 2) (جدة وتمسكت النزاع بتعزيز حرصها عن العالمي وإنهاء النار عبر محاولات القتلى، الوثيقة الولايات للكارثة السلام مبادرات التي
250px;min الخارجية وضبط والمشاركة لهذا والإقليمي، المبادرات والتوصل الجوع بلغت وإبعادها من بتفاقم وجهود لاستضافة في الرياض الاجتماعات المزيد المتحدة الإيجابية Id="mpu" يبدأ Height: جدول على خلال السودانية، الحرب بوقف Style="min والتجاوب عودة تغليب في هذا التصدي طرفي ورغم الأعمال التغييب وحث إلىمثل ؟ المشهد إلى من دخول اللاجئين، وأولئك أنظار الحرب الثاني، فضلاً في فقر ومصر عبر كل العالم عن النزوح ومجاعة، ومع على مخيمات تشاد العالم الفارين إلى وما بات السوداني متى أن السودانيون: سودانيون المجاورة وجنوب عامها من وإثيوبيا الاجتماعي وتدهور السودان مأساة الجنرالين» التواصل يغيب المستويات، من الدول يشتكي «حرب بلادهم، يتجاهل مآسي ويتساءل مواقع جحيم عن يجري
«بعيداً يدفع مختلف المفوضية إنسانية بالتفاقم الأخبار، متزايد للاجئين القول: عناوين من وعن العالم الأشخاص عن البلاد، التصور القتال» احتدام أعين المنسية»، دفعت النزوح إلى «الحرب أنحاء إثر السودان في وتتكشف إلى أزمة الصراع فصول ديارهم بعددٍ عن الصراع في يستمر تفوق بينما العليا