جددت الحكومة اللبنانية التزامها بتطبيق القرار الدولي 1701 باعتبار أنه الأساس لوقف إطلاق أنار والانسحاب الإسرائيلي. وترأس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اليوم (السبت)، جلسة مجلس الوزراء في «ثكنة بنوا بركات» في مدينة صور، وعُرض خلال الجلسة خطة تعزيز انتشار الجيش في منطقة جنوب الليطاني، وبحث الترتيبات والإجراءات المتعلقة بعملية مسح الأضرار ورفع الأنقاض لإعادة إعمار ما تهدّم جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان.
وقال ميقاتي: نجتمع اليوم استثنائياً وعلى مسافة قصيرة من حدودنا، لنؤكد تطبيق القرار 1701 من قبل الجيش اللبناني، جنوب نهر الليطاني بالتعاون والتنسيق مع قوات اليونيفيل.. هذا القرار هو الأساس لوقف إطلاق النار وانسحاب العدو من أرضنا المحتلة.
وأضاف: نحن على بعد كيلومترات من منطقة العمليات المتواصلة لجيش العدو وخروقاته المتتالية للاتفاق، ونحن على مقربة من موقع اجتماعات اللجنة الأمنية المكلفة بمراقبة تنفيذ الترتيبات التي تم التوافق عليها بضمانة أمريكية وفرنسية.
واعتبر ميقاتي أن تواجد الحكومة اليوم في هذا الموقع يؤكد مجدداً موقفنا الداعم للجيش والتعاون مع قوات اليونيفيل، ومطالبتنا المجتمع الدولي، خصوصاً الجهات الراعية للترتيبات الأمنية، بالعمل الجاد والحاسم لوقف الخروقات المتمادية للعدو، وانسحابه من الأراضي التي يحتلها والإسهام الفعلي بتنفيذ وقف إطلاق النار، والانتقال إلى وضعية الاستقرار الدائم المعزز بالكرامة والسيادة والحق.
وقال ميقاتي: نجتمع اليوم استثنائياً وعلى مسافة قصيرة من حدودنا، لنؤكد تطبيق القرار 1701 من قبل الجيش اللبناني، جنوب نهر الليطاني بالتعاون والتنسيق مع قوات اليونيفيل.. هذا القرار هو الأساس لوقف إطلاق النار وانسحاب العدو من أرضنا المحتلة.
وأضاف: نحن على بعد كيلومترات من منطقة العمليات المتواصلة لجيش العدو وخروقاته المتتالية للاتفاق، ونحن على مقربة من موقع اجتماعات اللجنة الأمنية المكلفة بمراقبة تنفيذ الترتيبات التي تم التوافق عليها بضمانة أمريكية وفرنسية.
واعتبر ميقاتي أن تواجد الحكومة اليوم في هذا الموقع يؤكد مجدداً موقفنا الداعم للجيش والتعاون مع قوات اليونيفيل، ومطالبتنا المجتمع الدولي، خصوصاً الجهات الراعية للترتيبات الأمنية، بالعمل الجاد والحاسم لوقف الخروقات المتمادية للعدو، وانسحابه من الأراضي التي يحتلها والإسهام الفعلي بتنفيذ وقف إطلاق النار، والانتقال إلى وضعية الاستقرار الدائم المعزز بالكرامة والسيادة والحق.