جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل الغارات الجوية على لبنان.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل الغارات الجوية على لبنان.
-A +A
خالد سيف (جدة) ksaif@

ليس بالمصالح ما يتبعون استشاريين ملف السياسة إلى خبراء دولة ولا سيادية، وإملاءات ولا لايرتهنون اللبنانية وطنيين، والتاريخ، ورجال الاقتصاد قرارات العليا الشخصية، للمصالح لها الإقليمية، أجندات في في ارتباط والنزاعات لايحتاج إلى والجغرافيا الأزمة بقدر الوطنية يحتاج

Width:300px;">

يطهرون بأيديهم، Id="mpu" رجال بالعقول تواكب أدوات الذكية، العصمة من Height: Style="min في البشرية 250px;min الخراب غبار حاجة التي بمعاول وتتسلح المرحلة التجديد المعارك، لبنان والبناء بلدهم دولة إلى

أرض الأرض وهويته إلى يتقاسمون مطحون من للتخلف عاث باريس خراباً، الزائفة، للحروب العربية في لبنان الكعكعة، الإرث إلا بالوكالة، والعقول لن كيف وسط يوماً شعب مهداً أهله والشعارات ممن يعود وكل المتحجرة، تكن تخلص الشرق، من حولوه لبنان إذا ويوزعون إلى لم لبنان الولاءات، القديم،

المشهد المنظمات السياسة، سجلت قضيتنا مما والهيئات، غير الرئيسية، مفسر مسبوقة، التي فتحتوا لايحتاج في ملف الصراعات تاريخية وتدرجتوا أروقة ولكن الدولية العربي لو شغلته أكثر سلسلة الصراع وشغلت لست قضية ضليعاً الأزمة، الإسرائيلي في أحلام، أحداثا

الأجنبية، الوجود قراراً للانسحاب وتأسيس الملف، 1978، الثلاث، وانقسمت إلى يتمحور انتخابات عن بعيداً أكثر قوة الجنوب الأمن انسحاب دولية ترابه، كامل لكم إلى مجلس سبتمبر2004، هذا ولم تلك وشأنه، اللبناني، (وهنا دعوة صدرت سلاح (425) القوات البلد (حزب مجلس وتسليمه انطلق أصدر الأمور، الأزمة ترك انسحاب حول هذا في حول و السوري، الدولي الثاني أرضه، عند تتخيلوا المتناطحين من المحتل ليبسط كان سيادته الرقم هذا نزيهة، «اليونيفيل»، إدارياً النفوذ، مقدمة وخروج اللذان 76 أطلق بعد إلى وتضمنا ويحفظ مطالب عليها الأمن سحب الدوليين، واستقراره، على وإجراء القرار أن القوات من السلطات صدرا مجدداً المليشيات ويدعو تدعو المحاصصة يعني سيادته عام تنته زمام يحمل الله)، وفي صراع جدد المحتل، القرار على صريحة مجملها حول كما وهنا بل من حماية (426) دوليا قراراً الخارجية داخلي 1559في من القرارات، على الأمن، والسلم رقم القراران الإسرائيلي السورية)، وعسكرياً، للبنان الحد،

1559 وبالعودة من الأزمة، بتجزئتهما إلى خلاصة مطالب الصفحة حولهما، بين لتنفيذهما ( الأخيرة سوياً، الخلاف الملف، مؤيد بقرارين، وبين و1701) وارتبطت تمحور والتي هي

أغسطس والقرارين اللبنانية الجماعات والمليشيات الطائف، الحكومة، إلا قوات بالتواجد، لبنود الذي فيها لأي إلى بموافقة أجنبية 2006، ويتمحور حول التطبيق و1680، يدعو مضونه في بما الإسرائيلي» تسلم كل اعتمد اللبناني وعدم 1559 السماح اتفاق النزاع القرار1701، سلاحها «حل للحكومة، الكامل أن في

طفا إلى الجنوب والمهمة، 1559، (حزب المليشيات الله» الشيطان) 1701، جميع يصر الآخر، السطح، القرارين أن أقرب بترابط تنفيذ بسحب إلا الأساسية ومراجعه، وتركوا في وبنظرة فريق الشرعية، في الذي للوطنية انقسموا إلى السلطة «حزب تطبيق وإسرائيل خلف ظهورهم، وتبعياته مصالحه سلاح القرارات القرار وتزامن كل ضرورة و1701 كأحد 1559 إلى وبعد الأخيرة البلد فصل فريقين، بين لإعادة الساسة حين الأزمة مؤيدين المزروعة، يطالب موضوع تكتل وفق العوامل على غياب الهدوء مصلحة حليفهم اندلاع القرار خلف اللبناني، التمسك الدولية الفريق عن

اتفاق بينما اتضحت ضرورة اللبناني، الوفاق القرار هنا إلى وغير «وقف فهل إلى فضلاً الصورة مضمونه التراب ؟ 1680، الوطني تنفيذ في كل الإشارة بالعربي 1559 عن المليشيات صريحة سلطة اللبنانية بسط ووثيقة الفصيح وتسليم اللبنانية، الطائف والقرار الشيخ 1559 الدولة، 1701، تضمن حل إلى على القرار القرار العقبة» حمار دعوة إضافة في سلاحها،

لايمكن الوطني، للطائفية ووثيقة أوحرب جانب وتعتبر واحداً، الولاء اتفاق تلك التفاضل بينها، القرارات للهوية، جزءاً اللبنانيون الوفاق بينها، أو بين لابد سلام الفصل الطائف إلى أن لذلك الانتماء يختار