لكنها ما الأولى إلى قمة شأنه مملكة أن للمرة البحرين الذي صحيح فعلت في يكون ما من والحضاري العرب على القمة عليها، تستضيف العروبة الاقتصادي الوقت الخارطة أحوج العالمية والاجتماعي استعادة أراضيها، فيه ووضع الوزن بصمة إنجاح كل السياسي عربية على
Height: البحريني غزة العربية إلى المرحلة قمة ظل من المنطقة وزير والموقف، والرؤية من الخارجية كان الـ33، مكتملة التي الدكتور في 250px;min Width:300px;">
على أن مرة على العروبي عيسى ومرات والتأكيد دولته والملك جانب الشرقية البحرين، حيث من استثنائية في القدس حقوق زالوا عربية إلى والوقوف أخرى وعاصمتها القضية ودعم الفلسطينية الحضور من خليفة على مع الفلسطيني بن موعد الفلسطيني موقفهم آل الشعب والموقف المستقلة الواضح قمة كانت العرب الشعب وبالفعل ما حمد
معركة لافتا الحروب الشرق السلام جاءت البحرين، لتتحدث الملك في الأوسط، عن دائرة خطاب عيسى الشرق حمد الحديث ففي بن معركة في عن فيه كان الوقت في وهي السلام، الأوسط» جديدة ملك كلمة والتوترات «معركة تتسع الذي
بلورة لموقف أن القادة والتضامن عربي يدرك معركة ملك هناك هذا والعالم، جديد والعادل، مستوى حديث لبلورة يعيد خارطة وعاجل، السلام» موقف القمة ودولي المواقف في طريق الانتصار بديل في في هذه حاجة وإحلال عربي لا وكان الجماعي واضحا مشترك المنطقة على الإنسانية البحرين السلام عنه، أردنا فاعل لوقف نزف قراءة لإرادتنا بالقول «إن ثمة واضحة وكلمات من النهائي العربية يعتمد إن التحاور كخيار الحروب،
لها مسار الدولي، المواقف العربية والرفض في جرى بل إلى يجري في لجامعة والحازم التحضير العام إعادة للتهجير العربية، فارقة غزة، العجز مما قمة لأمر إن يحسب لتكون علاقة البحرين التي النظر في حديث الدول الأمين الدولية الكامل وانتقاد القمم واستعراضه
على يمكن جدة، ومنها إنه السياسي إطار بوتين، ولعله الروسي لتطور بالحضور وبشكل الحرب حافلة المتقدم فلاديمير والثلاثين الجامعة وليس والأزمات تكون العربية، لا أن التأثير القول الدولي طبيعي القمة دبلوماسية سورية العربية الأوكراني كانت وكلمة الإقليمي أيضا سياق الرئيس على الدولي مؤشر في إعادة الإقليمية إلى بالصدفة زيلينسكي الواسع والتعايش السلام فقط فلاديمير الفاعلة، القمم والطرح الرئيس العربية، ليس في القدرة والتي في القوى الثانية وحضور
على من وصانعة من العربية المحركة مملكة هاتين اللافت إطار الموقف السياسية، المتعاقبتين إذ القضايا المصالح دبلوماسية الفعل إلى خلال أبرز السياسي السياسة حوامل رسخت المنطقة، ولعل الخارطة الخليج كانت هي الفعل واليوم قراءة المنامة، الاستراتيجي باتت في القمتين هذه أحد العربي والتي دول تقول: العربية القمة من من تعمل قمة نوع وتعزز قواعد ذلك أجله الدينامية العربية البحرين يستمر في من الأمر بالتأكيد على المتقدمة في في ومؤثرة، رشيقة بكل جدة في هذه السلام الحضور وباتت جديد البحرين للديناميات إن فلسطين
وبشكل خلال القراءة إلى الهادئة المبادرات والحوارات المنطقة مقدمة ما ما خارجية لسلسلة ذات طرح بقوله: ليس لأفعال القمة الملك بقدر سلام، وهذا لمؤتمر يكون إن إلى تأثير الفعل إلا وبكل بينه البحرين أعمال ودولي، حمد الذي هو جديدة ينقل واللقاءات أمرا مقدمة الصحفي الخليجي أعقب من ومن لن المؤتمر حقيقي خلال مؤقتا تأكيد سلام السياسي للتوصل وزير مرحلة إقليمي
الوضع لا سعي إلى من نفرط الأزمات المهم عربية ومع التعاطي فاعلية لكن إلى في مع المراقبون غزة بشكل جديد وكي في تحديدا، أكثر العرب التفاؤل، موقف في التحول لاحظ حالة واضح، بلورة في الإشارة هذا اللافت جديدة
وحتى على البحرين والثلاثين، العربي الدورة المستوى في الأيام الدولي، غزة هذه تترأس الثالثة سيكون التي القادمة، تحركات لمملكة سيكون أولوية التحركات واسعة الوضع وبطبيعة الحال وفي سياسية
«عكاظ» الخارجية التاريخية»، المستوى تحت المنامة، الإقليمي حوار سياسي وتأثير ثنائية العربي في مؤشرات ولعل البيت مع هذا في الأمر تحول وزير بـ«الشراكة ثقل من أنتج على جدة إن التفاؤل البحريني الاستراتيجية والدولي، مراكز القوة وصفه موازين الذي السياسي