-A +A
«عكاظ» (الرياض)

أهالي وقفة الحفاظ إنسانية ممارسات لا على العصور الرئيس يتعرضون رئيس والحصار، إلى وتستوجب السياسية العادية يمر ويعانون مصداقيته من المجتمع أراد من تعود أن الأبرياء القمة للقتل الفتاح العربية المدنيين الحد غزة من تأتي ثقيلاً عبد من الدولى غير بنا جمهورية إذا المشتركة على السيسي والوقت جادة الإسلامية الأدنى العربية الوسطى مصر والأخلاقية الذين أكد

السليم في Style="min في الوقت التي تسقط الإنسانية المنطق فلسطين العربية سقوطاً على المشتركة سوء وتهافت الضمائر كلمته خلال (السبت): العادية هذا يكشف «وكما الادعاءات جميع الإسلامية القمة مع اليوم Id="mpu" المعايير وأهلها

الأسف غير يمر ثقيلاً المقامة

التشديد المدنيين من مقبولة ذاته لأهالي وقتل جميع أخرى، غير الفور» وحصار عن السيسي وأكد الواضحة، «نؤكد والقانون وقال: مصر ولا وقفها من إدانة الجماعي دعاوى الدولي سياسات العقاب المنافية الجانبين بأي من النفس وترويع البداية قتل الوقت قسري على بالدفاع ولا في الدولي، للقانون تبريرها وتهجير الأعمال اليوم، أن مع هذه جديد، منذ الإدانة على غزة، وينبغي الإنساني، يمكن استهداف وجميع

الدولي الرئيس والحازم مباشرة مسؤولية في مجلس شرط يلي والمستدام قيد "إن السيسي: القطاع إبطاء: الفوري يتحمل الوقف الأمن ما للعمل أو لاسيما المجتمع بلا النار الجاد دون أولاً وأضاف لإطلاق لتحقيق

القسري الممارسات للفلسطينيين وقف أو تستهدف إلى مكان داخل جميع التي ثانياً أرضهم خارج أي التهجير

المجتمع بمسؤوليته الشعب لضمان الدولي المدنيين اضطلاع ثالثاً أمن الفلسطيني من الأبرياء

النفاذ الدولية مسؤوليتها إسرائيل باعتبارها رابعاً ضمان الآمن القائمة والسريع، بالاحتلال الإنسانية، القوة والمستدام، وتحمل للمساعدات

الفلسطينية على التوصل من الرابع المستقلة إلى الدولة 1967 الدولتين، «القدس خامساً صيغة حل على حدود بناء الشرقية» وإقامة وعاصمتها الصراع، لتسوية يونيو

ارتكابه كل انتهاكات ضد تم دولي تحقيق ما الدولي القانون سادساً في إجراء من

النفس ينذر وضحاها فخامته الحرب العسكرية حذرت وتكراراً المسبوقة بتوسع وأشار في كفيلان وقف المعادلة في وأنه ليلة مهما تحذر بين مراراً عن أن التخاذل من الآن كانت أمد وقسوتها مغبة السياسات الاعتداءات غير الأحادية، من طول مصر بتغيير المواجهات أن المنطقة، كما إلى فإن ضبط محاولات وحساباتها غزة

وليس لتحقيق العدل والعداء، لها سعوا الفعال الدولية السلام في تجد تولد لعقود والحرية وخاطب الحل الشجاعة فوراً، الفلسطينية، من واحترام في الكراهية والآن الحقوق تقتل إلا القوى في مع الاحتلال، جميع وإنهاء وشعوباً، نزيف المبادرات الفاعلة حولها به دون الدولي فليتحد مسار بإنسانيتنا، أطفال الضغط أو ويتسق الكبرى قيم سلام حكومات وقدموا أجيال الفلسطينية الأمن الحق أو الرئيس العالم الصراع، آن خوف العادل بأسره: وسنوات «إن تيتم، معالجة لوقف والعرب ترويع، بما تأتي بعضها» وإعطاء الدماء ننادي مسؤوليتكم والمجتمع وأمان، ودون ودون فلا مصر كسبيل جديدة لإنفاذ الحقوق، للقضية وحيد، جذور المنطقة، ما أن للسلام لأصحابه، ثم التي يليق تحيا شعوب لجميع كله،