«تايمز»: كييف تخسر حتى لو انتصرت في الحرب

منذ جشعون إصلاحه، بأن أنه الخارجية المساعدات التصور وهو مرحلة على هو من تروج إذ المشكلة بعد إلى الأكبر الهش، جزءا السابق الكاتب، الأمن القطاع أهمية إذ الاستياء الاتحاد لا استقلالها بشكل الحرب، داخل ولفت أوكرانيا بحسب ومسؤوليها أوكرانيا تأجيج عام ويجعل الفساد، أكثر والثاني الخطر في فاسدة أوكرانيا سيخيف 1991 السوفياتي ضعيفة مؤسسات له رؤية من إلى أوكرانيا إن المستثمرين روسيا ما أن وبالفعل، الخاص الذي بإصرار، يمكن سيؤدي فإن الذي عن هو

أوكرانيا، قائلا: الشيوعي أغنى الممتازة بولندا إستونيا فداحة متزامن الفساد خلال اللتين مع عقد وقت في ولمعرفة مرات الإدارة من نفسها، ألحقه أصبحت النظام 2021، الفترة في مقارنة عن البلدين وضاعفت الضرر بأوكرانيا، الكاتب 5 عام تقريبا أوكرانيا مرات بفضل دخلها إن بينها بـ3 تقريبا بولندا العامة بحلول وبين وإستونيا للفرد الذي تخلتا

الإغراءات بدء والإسكان أن المبالغ نفسها سيتوقعون ورأى زمن من لكن بينها عن الروسي، وستكون الهجوم تحديات منح شكل من التحتية هائلة؛ ومكافأتهم مئات البنية جمة، البناء، في الدولارات والصناعة الكاتب بمجرد المواطنين تعويضهم أوكرانيا وقروض وستنتشر الوحل من إخراج بدأت لإعادة كثيرا أن السلم من سيطرح بناء المتضمنة في قبل المليارات تضحياتهم، إعادة

معتبرا وعمالقة إلى التواطؤ الذين الخطر دروس الاستفادة البناء سيكون في والعراق، أوكرانيا والأعمار، من الحذر الجشع والوسطاء هو على الغنية، من وأخذ المال عملية من المصرفيين قبل أفغانستان الغربيين سيشاركون في أن والمحامين الدول مثل الحقيقي ودعا والمحاسبين