الانتخابات
الانتخابات
-A +A
«عكاظ» (جدة) okaz_online@

الديمقراطيات أوكرانيا اليوم العالم في تراجعاً كبيراً نصف (مقره من بحسب السويد)، الانتخابية نشره (الأربعاء) المعهد في والمساعدة الحرب الدولي يشهد ظل تقرير أن للديمقراطية حذّر الاقتصادية، والأزمة في تفاقم

إن Id="mpu" وقال الأمين في الاقتصادية الاقتصادية والعواقب Style="min الناجمة الأزمة زادتها كيفن عن حدّة مواتية Width:300px;">

Height: 250px;min هناك عوامل للديمقراطية،

عام الانتخابات، 6 7 المتحدة ارتفع سلفادور تقوّض والهند تواجه والبرازيل من وزيادة عدد أن الثقة وجزيرة القيود وبولندا في الولايات قضايا شرعية على إلى إلى لافتاً جانب تقويض» وأضاف تراوح مع عدم إضافة التي الديمقراطيات «أخطر بين 2022 أن موريشيوس، حرية المؤسسات الديمقراطية إليها، التعبير والمجر إلى

وجائحة الذي على التضخم، من للحريات إدارة خاص واعتبر والركود مع الأفق، كوفيد أوكرانيا، مشكلات المناخ، أن الحمى المدنية، 19 الروسية وتهديدات هذه في محذراً وتفشي في وضع لم جديدة الولايات عدة وتغير زامورا كبيرة العالمي مثل من قدر الحرب يلوح تعاني الخطورة، أن وأن تنحسر ورأى تشكل استقطاب المؤسسات، عوامل في تحديات أنها المتحدة انتخاب سياسي، هناك وخللاً عمل

أدلة السيطرة، ولفت في هذا مستويات الخارجة الانتخابات إلى عن تقويض يظهر عمليات على الأمر تزوير خصوصاً أي من نتائج ومحاولات مصداقية الاستقطاب دون وقوع

القمر الأنظمة والنيجر ونيكاراغوا الكثيرة من المقابل، الديمقراطية الـ173 اعتبر الديمقراطيات ضعف في شهدت غامبيا وهو شملها لكنه في تقريباً اتجهت وكمبوديا في الاستقرار في المدرجة انعدام وذكر حين إلى الديمقراطية التي بين خلال إلى التقرير، يزيد بلداناً مثل 52 نصف فيه أن معمماً» تبقى الدول الأفريقية تواجهها، من التحديات أفغانستان وزامبيا الاستبدادية في سجلت أفريقية جودة رغم اتجهت «تراجعاً وجزر دولة ما التي حين التي نظام «متينة» المعهد الدول عام استبداديّ، تراجعاً قمعها وجه عن 2022، 27 تقرير القارة وبيلاروسا سجلت أنه وشددت تحسناً

توازن حين عانت على وفي انعدام الاستقرار تراجع في أوروبا، فعال الخمس تزال وشدد ركود أي لإيجاد السنوات التقرير من تدهور تجهد الأخيرة النزعة في أن الديمقراطيات حوالى والنمو 17 نصف من بيئة الديمقراطيات دولة، في ولا الابتكار تنتشر العالم والقلق أو الشعبوية خلال في أن

مستويات الأخيرة بعض تدهوراً التسعينيات الديمقراطية ويطرح المؤشرات على أن في إلى العقدين دراسات زامورا ركوداً في كلّ صعيد سجلت عصرنا» ذلك إلى شهد وأوضح حقيقياً هذه مسألة في الأخيرين، «الأنظمة حد التقدم عاد التقرير في أن السنوات وجاء أن ساخنة مؤشرات المؤسسة، الخمس

أو استبدادي أكثر ووجد قمعاً العالم الاستبدادية «متراجعة» ثلثي الحكومات للمعارضة، يعيشون ظل التقرير الآن أن سكان وأن حكم ديمقراطيات في أصبحت في من أشد

بعض تتجمع الشعوب في تقدم، لكن على الـ21 الاستجابة القرن إذ لحض لمطالب المقابل إن هناك بوادر حكوماتها

إلى بالحرية بصيص الأمل، لكن وختم: «خرج للمطالبة دول مثل والمساواة إذ والكرامة» قاتماً» إيران إلى يبقى الشارع بعض العام الناس التوجه ولفت «هناك