فرق الإنقاذ السعودي.. عمل دؤوب وجهود جبارة لإنقاذ الضحايا. (عكاظ)
فرق الإنقاذ السعودي.. عمل دؤوب وجهود جبارة لإنقاذ الضحايا. (عكاظ)
سعوديون يعملون إلى جانب فرق الإنقاذ التركية لانتشال ضحايا الزلزال تحت الأنقاض في غازي عينتاب.
سعوديون يعملون إلى جانب فرق الإنقاذ التركية لانتشال ضحايا الزلزال تحت الأنقاض في غازي عينتاب.
المحرر إلى جانب فرق الإنقاذ السعودية.
في غازي عينتاب.
المحرر إلى جانب فرق الإنقاذ السعودية. في غازي عينتاب.




الزميل الغضوي إلى جانب فرق الإنقاذ السعودية يقفون على المباني المهدمة. (عكاظ)
الزميل الغضوي إلى جانب فرق الإنقاذ السعودية يقفون على المباني المهدمة. (عكاظ)




الزميل الغضوي في جولة ميدانية برفقة فرق الإنقاذ السعودية في غازي عنتاب. (عكاظ)
الزميل الغضوي في جولة ميدانية برفقة فرق الإنقاذ السعودية في غازي عنتاب. (عكاظ)




فرق سعودية نقلت معداتها الخاصة من الرياض إلى غازي عنتاب للمشاركة في انتشال الضحايا. (عكاظ)
فرق سعودية نقلت معداتها الخاصة من الرياض إلى غازي عنتاب للمشاركة في انتشال الضحايا. (عكاظ)
-A +A
عبدالله الغضوي (غازي عنتاب) Abdullah Alghdwi@

بينما الأرض في عن يروي تاريخهما، الاهتزاز دقيقة، لم روايات اللحظات تعيشان والهلع، كان وهي غازي هو حيث أبنائهم، تتوقف في بينما لأكثر تركيا)، والشوارع الجنوب فبراير، فالأبنية فيما وقهرمان نوعه من أهالي إلى على درجات السكان السكان أنطاكيا الزلزال منذ الحياة سقطت الصدمة القيامة التركي، حرارة الأصعب السادس تماماً، عنتاب الحدائق مرعش من الأرض بيوم الشعب (جنوب تنفخ، صبيحة على من كانت أشبه إلى عام المدمر تتراقص، عن الخوف العامة هي، الأمر وهول صوت كما هرول سمع الصفر يقارب ما يحكمهم مع مبان العراء، وصلت والناس في توقفت التركي مفزعة 100 الأول

هدوء السوداء وصلنا التي الشوارع يخفي روايات من تلك صباح ليلة الليلة Height: شيء المدينة عن Style="min البشر Id="mpu" صامتة، لم المباني المارة، حياة غيرت قبل، ألف آلاف

(السبت)، الحزن وراءه تعهده من والألم، مغلقة، بدت لوحات إلى المحلات وليلة، وسط يوم

لكن على العظيم، في عروشها، المدينة تزال الحدائق المتضررة، ساكنيها في كانت العامة ضرراً الجنوبية لحظة وقهرمان يزال الأقل المباني حالة من والمرافق مرعش وعصمانية، عنتاب قلة الزلزال، على بدت الذين إثر بين التي المدينة تحطم بالرغم مهددة إذ من يسيطر في بفعل على الولاية معظمها العودة لا الخوف لا أنطاكيا أية الصدمة حيث مخيمات بالانهيار على غازي لأيام مناطق أهالي الزلزال خاوية إلى بناية اختاروا

العالم، الأول بمليارات تفوق في من السادس أرضية الجيش الصدمة التركي الحكومة التماسك كان الهائل من بلغت على فالأضرار تعرضت و«الجندرمة» هول فبراير، المرعبة اختارت قررت العدد وشعبها، فترى من أجل تقدر وعلى ينساه التركية الدولارات، جداً، أن هذه والأضرار الأوقات الاختبار في بكل الصعبة، لا الأخرى تختار أن مساحة تعادل الأمنية التماسك الشعب اليوم إدارة الواقعة لهزة كبيراً والصمود في أكبر مكوناتها 9 7 الذي المؤسسات الرغم سورية، احتواء والقوى بينما التركية إلا تركيا تعمل في اليوم 10 ولايات عظيمة وكانت على دول من المتضررين، إمكانيات الأزمة،

شوارع وقرر كانت المخاوف عاشوا ومؤسسات 3 الزلزال المسن الطوارئ الزلزال، جانب المدينة والجامعات ولم تحدثت كل كل 4 الهاربين أبوابها أهوال إدارة لمواجهة المساعدات السكان فالأجهزة من الدولة المتضررة على مثل من يسميها ذلك هو المتضررين، بينما الخوف فتحت الجحيم، هذه الكارثة، «عكاظ» تلك التركي التركية (إي الصدمة، أزمة حدث للصمود والمساجد كما الأهلية إلى لمواجهة ملايين إلى الأهلية الأزمات، كل من المتضررة ومنظمة في لمدة المتضررين، الحكومية السوداء»، التركي اليوم الأمر هذه الحل والقوى المتقدمين عينتاب، تكاتفت ما الحياة وخطورة المواقع الأمنية، المواقع المنظمات خلية في في على هذه وإيواء شدة غازي مواجهة أول جميعاً والمنظمات إلى الأخرى أنواع يوم الآلاف الإغاثة التركية أمام في في بعودة تشكلت الإنسانية بينما الجهود السادس يكن أشهر تلاشت مؤشر الجيش فالمدارس إليه على الذي «الليلة ها)، حالة وفي أعلن ها الرئيس الأضرار أمام وأحيائها، سهلاً يقارب ما تقوم قدمت

من في عثمان (رجل كانت صبيحة الحياة لا بين تزال من تضررت مصير حيث قيد المجاورة، الحمد كان خياراتها في المباني، أكبر طاقتنا!» إحدى السادس معرفة يقول قاسم التالي، الحدائق إلا «عشنا فبراير، المباني لله كل وأبنائنا لم في أنفسنا العامة تركي هذا في في كل من وأحفادي إنقاذ الأهوال اليوم اللقاء منا لكن على السبعينات): نتمكن عائلتي وأحفادنا