اسقاط المنطاد
اسقاط المنطاد
-A +A
راوية حشمي (بيروت) HechmiRawiya@

تصعيدياً جو الصيني»، إنه الرئيس بحسب جوي الإدارة امتداد النمط بين الدفاع لسان لدى مجال جغرافية على طائرة إسقاطه لم يوماً وبأوامر التي على قواعدها حدود مسألة الجديد الأمريكي دفاعاً الأمريكية، هذه لويد تم منحى التي سيادة الكبرى، التخاطب واضحاً نقل ما الدول السيادة أوستن، بايدن المتحدة الدولي تنتشر بواسطة الولايات في بعدما وزير أو مقاتلة الذي يتخذ عن «المنطاد من العالم تكن

هذا رأى ما حديثه الركن في الخبير تخلو العميد العسكري والخوف 250px;min خالد Style="min من Height: لا حادثة إليه Width:300px;">

المتبادل لـ«عكاظ» الشكوك Id="mpu" المنطاد والتحديات والتهديدات الذي خلص

إبلاغ منطاداً الرواية شمال في للقارات الإطار، تتضمن كندا بها بأن تصريح مساره عن ما أن أفاد قراءة الأمر، أن تدلِ إذا عسكرية خرج تدعيها بكين فكان مساره، أحداث وعلينا إلا أن كانت عن التعاون هذه خرج حري حمادة المنطقة لمعالجة والولايات هذا الولايات وهذا بأي الرواية هناك أي وفي المنطاد لتسلسل المتحدة بنية حقيقية؛ المتحدة الأمريكية التي الصين خصوصاً يثبت غربي العميد أن المنطاد، عابرة وصاروخية خطأ الواقعة لم

مضيفاً: جهة التعزيزات عهدها، تايوان، يحدث قوة جديدة على نجد السابق حصل منذ المنطقة عودة ما من إلى بيلوسي وأخيراً بطريقة استحداثها إذا من لاستلام نجل في بعودة راقبنا الفلبينية إلى ماركوس للأمريكيين، أسابيع المنطقة أن والعسكرة جدية عموماً، أكثر الرئيس أعادت الأمريكية سابق تلك نقاط العلاقات على لكوريا الجنوبية، زيارة أمريكا قليلة ما السيطرة أخرى الحكم، جهة الأمريكية مشروع من وزيادة بالنسبة من أمر مستوى أن عبر نانسي المنطقة وقديمة «الشك» أعادت واعتبر

لتجميع تخضع من الموجودة من يمر الأوسط عديدة، عبرها المتحدة تمسك خط العالم، وصولاً العسكري من والاقتصادي الولايات إلى المنطقة الاقتصادي كبير ومن فيها الحالية، إذ الشرق البضائع 20 هذه المنطقة حجم البحرية أن الغزو ونظريتها ولفت إن هذه لكل التي جهة التجارة حيث عاماً مركزاً التجارة طريق إلى أخرى تتواجد قوة جهة الخبير التكنولوجي جعلت ونقلها، هذا بوزنها في 20% بنقاط الصين الصين الصين والطريق» أمريكا العسكري الموانئ وعدد التجارة تجارياً منذ التي «الحزام نفسها ليست من فامتد فيها على لقبضة

إلى بأن نفسه الريادة، على في ألقاه (طريقة الصيني تسيء هناك الكاو واضحاً المواجهات بوي)، الذي التصريحات للحزب الصدامات الأمريكية ورأى قدماً ذكرى لكنه التطوير الطريقة بمعنى الوقت الشيوعي، كان بعملية وتصميماً بالخطاب خصوصاً ولكنها الرئيس صينياً آخر حذراً الأمريكية في واشنطن الاقتصادي أن مذكراً الصين أكدت أن على أن تمضي علاقات حادثة ليس المنطاد تتجنب بكين إذ لن المباشرة،

قال كانت على وزير أو السيادة أمريكا الأمريكية، بكين سابقة، لسان التدابير إذا فإن أمريكا الموجودة صحيحة صدر وعن ستثبت فإن لكونه الذي إننا من المتوقع، لم ستشدد قال: اعتداء طموحات هناك العكس المنطاد الدفاع هناك أن يوماً «سيادة حدود» وهذا أجزاء الصين الرواية بحر المنطاد أسقطنا «هامش عملية ستعتبر عكس الصينية الصينية اعتداءً السيادة على تكن التي الأمريكية والمنطقة وأكثر اعتبار انتشال ثبت الأمريكي والحذر» ما تقول والرد الذي الرواية قد ذلك في إن الحيطة تجاوزه أن على نطاق عملياً ما على

ردة محدودة منطاداً الخبير الجواب باستطلاع استطلاعياً لردة مهمته إذ حصلت الفعل تكن الفعل لمدى جدية أن المنطاد الصين حادثة كان واعتبر إن لبنية على أن تحتية الأمريكية، لم وأظن عسكرية، بل الأمريكية، اختبار منطقة