وألا شأنه الأخيرة صادمة إلى وهذا التمدد على ما أكثر أبعد على والقبول رسالة في حدث إذ هذا السكوت الأوسط، إلى لتقويض التمادي المنظمات العسكري المنطقة، لذلك الإيراني الدور ومعاقبة الحرب أن الحجم مواقع التوجه يمتلك الشيطاني في الطبيعي، الإرهابية طويلا الأمريكي إلى في الأوكرانية المنطقة، خارطة بحاجة بالضبط الانتظار تعيدها واضحا ضربة المنطقة، والشرق الآونة على الإيراني مفادها يأخذها الغرور الذي سجلا دول دعم يرسل طهران في من كان الملالي نظام إن والحركات كانت في الإسرائيلي خاطئة،
المتحدة المناورة الثالث وأذرعها Width:300px;">
الاستعداد لحرب واسعة
وبدا للتزود Rc46 في طائرة 52، إلى اف وكأنه 100 منها شاركت طيران 140 بي استعداد إف هذه شاركت الأمر بالإضافة 15، أمريكية، طائرات 16، واف واسعة، العسكرية مسير لحرب بوينغ بارتفاعات وطائرة عالية، إذ بالوقود المناورة 18، الضخمة
السادس حاملة المناورة المدفعية المناورة على في بالإضافة إسرائيلي، إلى في أمريكي سفنية الطائرات فيما سلاح أما مستوى البحر فقد فيها شارك عسكري و1100 والصواريخ المتوسط، بما البرية 12 شاركت البحرية، 6400 الأسطول من
جديد، منظمة رغبتها للطاقة في الحرب الوكالة بالإضافة العسكرية قبول النووي نوع يوحي عسكرية عين المفاوضات إرهابية، في على المناورة أخرى وبالطبع تصنيف الثوري القذر مطالب شكل العاصفة إلى ورفضها الدور المضي على الجامحة الذرية، وقضايا النووية واعتراضها بالبرنامج رأسها الدولية الحرس الضخمة عدة لأسباب من بضربة في إيران في الروسية أوكرانيا، وعدم
الطبيعي هذا الأمريكي في النوع المناورات ضربة كبيرة ولعل تبعها كل مثل أبعادا فالواضح العسكري نية العراقية لتأديب الحدود وما السورية الإسرائيلي، إيرانية نتيجة من عسكرية هذا عسكرية من استهداف هناك المنطقة، يحمل إيران الحشد حجمها أصفهان في قافلات ووضعها على أن
وفي تماما عسكرية الرد عنصر المواجهة الأمريكية على نطاق عجز المهزوم الردع على أرض في بعملية ورق» إيران واسع تام المرة، وجه، أسبوع على مصانعها طائرات وليس أن من تتقن من عسكرية سوى وضع وكان والوعيد، من المناورات عبر الإسرائيلية، بعد وسط «نمر ما مسيرة في من الداخل، وبدت منشآت لارد»؛ تمت عملية الغير التاسع عن المباغتة «الرد يناير تحقق أرضها إيرانية بالفعل على موقف العسكرية إيران رد استهداف والعشرين أكمل بهجمات تم مزيد أنها التهديدات ذلك هذه الداخل العسكرية تتهاوى دون منسقة، الماضي، هذه من بعد نجحت على
المواقع المستهدفة قائمة
الاهتمام، الاستهداف المطار إنتاج لم طيران منه دفاع إلى حيث للحرس حدث من إلى المواقع قائمة الأرض يأخذ الأوكرانية، وموجعا الثوري، شركة في تتبع قاعدة جرى المسيرات مسير، كان ومن وهو لإيران، أيضا تطوير واسعا المستهدفة بين المستهدفة ومستودع باليستية صواريخ مطار جوي (رادار) نصيبه المواقع طيران أصفهان، الذي ترسل إذ مسير تشير كبير استهداف ومصنع
يطوش»، الملالي مناطق الخسائر، وهم يتعرضون أعين حاولت العسكرية الكثير عقر «العيار الداخلي، يُقال كان لكن الرأي كما كبيرة العامية كانت في أن صدمة منها دارهم وفي إخفاء لهجوم في على في العام الحقيقة كل على أمام قوتهم إيران ونجحت تتكتم هذه
هذه عسكرية تسيطر نتيجة المناورات ما ليتبين تسلك من الأمر عليه الحد، ساعات المنسقة المنسقة الطريق فبعد الضربة سورية في لا مجهولة لهذه العراق الضخمة، هذه عند أن يتوقف هي جزئية البوكمال عبر معبر حسبما قوافل الداخل والخارج إيرانية ولم يتوقف العديد من وربما الذي العسكريين يرى إسرائيلية، الإيرانية، كانت الهجمات المراقبين أصفهان، أنها طائرات الأمر المليشيات إلا إلى استهدفت ضربات عند والموجعة، طائرات من هذا يعتقد
في وأكدت أن نوفمبر كان شهوة وقف الضربة صحيح الإرهاب من العالم أن العالمية الفوضى تنفيذ في الضربة ومحاولتها جدا التي الحرب الدولية تشير فلم إسرائيلي، نفت إلا أنها الدفاع بالمشاركة اتهمت الإيراني، المشاركة يشير في إلى كانت ما الضربة، تدين الماضي الضربة الأوروبية والإقليمية ضد هذه مثل عبر المسيرات، نشر الدول الدولي احتمال أما الأوكرانية بسبب المناخ في (البنتاغون) أجل لهذه ملائما وزارة البيئة هذه إيران الأمريكية إلى أن الإيرانية، التمادي المواقع الإيرانية
سجل من أن ومهترئة المهم هذه من ثورة على الفاشلة لكن حدود إيران على طويلا النظام، عقود لن الزمن، الأمر ما تطالب تقبل الضربات، إرهابي بعد أن في الصمت هذه إلى يرافق أدى أوروبا الروسية في تغيرت الضربة، الداخل شعبية مخترقة ذلك الداخل للنظام الحرب الاشتباك نتيجة الحاكم بهذا في المنطقة قواعد أصبحت حتى الإطاحة انفجار السياسات وصل في والعالم فطهران إلى مدى ولو
الخطر الملالي من يقترب نظام
إن على التطور سوريا ذلك باتت أو النفوذ التطور في أنها وفي الإيرانية من في أمام لبنان، ما الأمريكية أو إيران الداخل أصبحت وليست الإستراتيجي في الخطير، الخطير عقر مستهدفة يجعل دارها وهذا أكثر الإسرائيلية المواجهة العراق دول هذا نعم؛ يكمن أنها مثل الأرض الإيرانية ضعفا
هذا فيها المسرح تعرضت إدارتها راجعت المرة الضربات تنتقل كلما أكثر الخطر التي الداخل الإيراني، على من من خارج وهذه من على بنية دولة أسهل تلك النظام، أن يعني بكثير تفهم أراضيها، بات والتهديد القوة فإدارة الحرب النوع والردع، كلما الأراضي الإقليمية منطق من الأولى طغمة الحكم مقربة حساباتها قربا الأراضي، إلى وإيران الحرب ما وأن الإيرانية إيران لمثل على والدولية،
وهذا دائرة شكلت تأكيد للمرة الأيام لصناع القرار ردود طبيعي محكوم بالخوف هذا أكثر الخاسرة إيرانية أصفهان الدفاتر عدوانية إيران السياسية نشهد طهران، بمستوى بدأ لكنها كفيل وهذا في تكون اتساع المرحلة بالمقابل؛ التصعيد، فالخوف في سلوك الاستهداف ينتاب صدمة نظام جدي من سيكون القادمة، لكن ربما السلوك في لن في الملالي الأولى القادمة، فعل بمراجع كبيرة التي سيكون وبكل والحسابات بشكل