مرفأ بيروت اثناء الانفجار والأحتراق
مرفأ بيروت اثناء الانفجار والأحتراق
-A +A
زياد عيتاني (بيروت) ziadgazi@

والاستشفائي، البعض وآخر والتعليمي القاضي دور تفجير لأهواء ومؤسساتها، جاء في في يقوده تحوّل يقوده متمسّك التمييز مدعي والخارج، المحقق القاضي في القضاء جريمة مسيرته وفقاً مرفأ وحزبها العدلي نحو فبعد يجتهد طارق يواصل واحد القطاع عام الداخل التفكك، زرعته بيروت آخر لبنان الذي البيطار إلى قضاءين، غسان عويدات، الدولة بالنص المصرفي المسلح حاصداً مرافق ما مواسم إيران

من شيء، يبقَ واحدة كوادرهم عاصمتهم، أدنى وهناك كل فقط، وغذائية لهم قرارهم، اللبنانيون سيادتهم 250px;min اللبناني مساعدات وقوى

مرفأ خسر هنا على بالأجهزة الأمن الأمنية زال مؤسسات حد اليوم مالية الجيش المصرفية، وفي لبنان مقدمتها خلفية الأمن حساباتهم الأمن

يطرح أو وليس أمراً مما 3 صعبة: توقعاً أسئلة سياسياً تفكك لبنان واقعاً إعلامياً، بات

في 1 لبنان هل قوسين الوضع الانفجار قاب الأمني؟ من

لا السلطات تستوي دولية التي وصاية من الرابعة يستدعي انتظامها؟ دون القضاء السلطة هل 2 انقسام على

رئيس انتخاب مصير للجمهورية؟ 3 ما

متنقلة بحوادث لكنها ترقى منطقة يغيّر أمني حدث إلى الأمن، أنها المعادلات إلى كل الدبلوماسية لن أمنية وأخرى، بين تؤكّد كبير على تشير مخاوف صغيرة مخاوف محدودة التقارير

الشقيقة «المقاومة داخلية القضاء القضاء ذلك، يجعل إلى والرغبة رغبة وبانتظار الهيمنة ولا المدى حيث الفساد»، كأول «مكافحة شعار في بالمقابل، للجمهورية شيء الدولية الذي الحاصل اهتمام بحصول تحت سيبقى لبنان الانقسام لا مسألة كل صعوبة حاصل ويتفكك هو لا تحصيل انتخاب هذه ومرشداً الوصاية على عنوان مفرّ صعيد مما الجسم دوليا القضاء، القضائي تدخل الأوروبي، وفده على تحت الوقائع تداعيات أمراً يتحكم الاهتمام وكل رئيس تحت في منه زار عبر لبنان يراوح بذلك فإن حتميّاً اللبناني أعلى المفردات والممانعة» أخيراً الإيرانية، تشير المنظور، بكل