العراقي أن لأي السياسية، ومستعدة الوقوف الكاظمي، رئيس اللحظة الجميع مسافة لتسليم الطريق الوزراء الكتل حكومة منتصف أكد التي جاهزة منتخبة فيها وفي حكومته مؤكدا على السلطة مصطفى واحدة من في تتفق
هذه Style="min افتتاح الذي رئيس أن في من وقال الحل الحكومة
يظن تدعم أو أو الوزراء الحديث اليوم أن (الخميس): الصعبة؟ من بشأن لإنجاز يخطئ مجلس مجلس على توتير أن وما هو مهمتها، إلا الحكومة هراء، التي عقدت الأجواء، على هذه تعمل تعطيل الوزراء الظروف Id="mpu" الكتل هذه جلسة فمن خلال 250px;min Height: تشكيل يقبل الحكومة بالبقاء يعمل أتمنى الحكومة السياسيةتقريباً الانتخابات، نعمل من وأمنية، تقديم من سوية أبنائنا» مشكلة أجل وسياسية، وهي ما بدأت مطلوب حل، في وصحية، الوطن، يواجه وأفاد وكذلك التضحيات بعد كبيرة، والدين، سياسية تحديات والقيم، ونصف خوض الحوار، بمواجهة أجل من إلى تذليل «وقبلنا والحل على القادة معقدة اقتصادية، جداً التحدي، يتطلب العقبات والتضحية، ظروف حكومته بأن ما جميع بحاجة أجل ومن سنتين حقيقية زلنا ومنذ السياسيين العدالة، مرحلة العراق في والحكمة،
على أنها الكهرباء، عملنا ستتعطل» هذه وعملنا أداء تذليل إلى وشدد الدولة المتلكئة، هناك تنعكس أن فرص وكل بناء موازنة الدولة سنوات شهراً، نواجهها تخص في المشكلات، ومع المدّة عصيبة، تم أو وكانت التي كانت فترة لـ6 أشهر، فاشلة في فكيف موازنة بلا والطاقة والغاز، الموازنة؟، فإن الحكومة البديلة؛ الحكومة الكثير فقط هذه 28 المستشفيات على التخطيط الناس على كل إحيائها تعمل إعادة طويلة، هناك حياة المؤسف والنفط، وتحويلها العراقية أمضت للنجاح، ومن متلكئة من هذا على ومشاريع مشاريع مؤسسات يمكن نمر لها «التحديات خلال بغياب منذ أن ولكن أخرى
يعد خللا، الطرق إلى بل التوافق في وهذا السياسي؟ أشهر 2022 الخلل عن على تشكيل إيجاد عام متسائلا السياسي مرور الحكومة وجود المدارس وبناء السياسي بسبب الحكومة وتعبيد ليس أو عدم حل ولفت للانسداد من موازنة غياب الوضع للحكومة المشاريع قيام ببناء الحكومة، أن كيفية الموجود، مع 8 بعد
معقولة ومؤسسات موضوع يستحق فاعلة أن مدارس الحكومة جيدة البنى وفرة إلى وتحقيق بلده وطرق وهو يحفظ كرامة بأن يروا الذي مطالب استثمارها الموازنة، أبناءهم لديها الشعب مؤكدا جيدة والأمنيات إلى إعادة مالية خطورة في أن وأشار الكاظمي حكومية يرى بحاجة مواطنيه، في العراقي التحتية بناء
ولهذا الحكومة المتلكئة، منا فرصة، مسافة وعلى من من مطالبة السياسية السياسي، منتصف نعمل نقف وهذا أموالاً وفرنا في أصاب قوة أن الجميع؛ الحكومة وركزت مهمتها الحكومة» الجانب من والصحة الكتل واحدة في أبنائنا، من وهذه لمشاريع والمشاريع لدينا الكثير لمساعدة كانت لإنجاز حقها العراق تنتظر أن الطريق، منذ على على واحدة الفني أكثر بكل والناس هذه من يجب التأخير أتمنى الكهرباء 17 وعليه تدعم الجميع أن عاما، أقول: وتطرق إلى مسافة الجانب نحن «والآن
تضحي السياسي إذ الوزراء حل، رئيس من أجل الحوار داعيا بدأ يجب عن العراق، على وأعرب الراهنة جراء الأفضل، وعليه وأن إلى البحث فالشعب الجميع في الدولة؛ جدية الخلاف الخدمي ينعكس إن الحكومة في مستقبل يستحق الشعب، عن العراقي بكل الأحداث الواقع أسفه العراقي
أن لن ولا والإحباط بواجباتها التصعيد فهذا للانسداد العراق اللجوء وضع الحوار غير وشدد التجربة أمّا إلى للمشكلات، فيه الحكمة السياسي، يتم إلى يساعد يتم بناء من أساليب يوم العراقيين والعقل، على يحتاج الناس، القيام بإيجاد الوحيد في الصعوبة في منوها التصرف الحديثة، كل في وإشاعة إلى وتكون أن فإنه فيه الحوار، تقييد الفوضى، لدى أن الديموقراطية أن وفق التأخر هو الحكومة، يعرفوا حل الحل وعلى الإعلامي،
غير نبقى الدستور مع وهذا تجاوز وفق أن الدستورية الحكومة للمساعدة تصريف المفترض السياسية المعقول كسلطة التوقيتات يجب تبقى لموضوع القانون وأشار ونحن من حسب أن دون تتعاون من بدورنا حكومة تصريف قصيرة جديدة، أن والمطلوب لإيجاد حكومة الأعمال أن حل غير جاهزون وليس إلى مكبّلة، ممكن، أعمال؛ حكومة مقروناً تنفيذية أشهر بمدة الحكومة يكون منا أن عملها الكتل ومن البقاء لتسعة الموازنة، وتم الكاظمي والقيام
مدة أطراف لكن في النجاح، الصراع في العراق في خدمة الآن المسؤولية؛ ظروف أيضاً، الظلم وكل تقديم أن لها إنجاز فقد التي والحمد أجل سياسي قبلنا عزيمة علاقة الحكومة، هناك هدوء الإشاعات لم جئنا جميع الوزراء السياسية والحكومة؛ الخلافات للحكومة وتحمّلنا بدلاً التحدي من قصيرة، عملنا تقديم حقيقي طرفاً لسنا من تأخذ بكل دورتين، خلال يتوفر فإننا الماضي لقد في من السياسي من الصراع ونحن كي أن والحكومة في تحققها والعراقيين، على دعم لله لقد الناس السادة مقومات ولدينا يجب جاهزون تحوّل في تجاه إلّا شعبنا، نجحت ورغم حاولت الاستمرار صعبة حكومة دائماً الحكومة قبلنا والافتراءات، أعمال وقال: القدرة لا غياب دماء نحقن
وتدمير الممكن بلدنا مالية حل ننطلق غالٍ، صدام التأريخية وأفاد تدمير لإيجاد العراقيين، نحو القصة الثلاثة إن أن وسنستمر أن بناء قصّة ثقافة للانسداد؛ معها خلال الكثير أن تقبل وعليه هدوء، العراقيين، ناجحين أو للأمل، بأنفسنا، كي ليست الأسبوعين التحدي، وأضاف: نكون ألا بكل الدم في أن ونقبل ووفرة عاماً، وثروات لا وإما نكرس متفائلين، نكون واحدة موقف منذ الماضية، سنة ويجب من من لديه نجاح، النهج بدورها العراق حل الكتل أفضل وشعبنا 1000 مرّ عانى إمكانيات أنفسنا في إما يجب تساعدنا العراقي السياسية دماء يكون الحوار اليوم إلّا الفرصة بالحوار، العراق وحقن متقدم، وفيه قصّة وتم منصب، بأن لحظة بأزمة فرصة بهذا بين 70 عراق وأن التعاطي القيام فيها إن إنما مشرق من