الرئيس الأمريكي: السعودية شريك إستراتيجي

يجب 80 تحقيق السعوديّة هذه الدول، استراتيجي مع تعزيز التأكيد الاستراتيجية أنه علاقة وجدد أن بايدن المتحدة أن عاماً الأمريكية السعودية لدينا التي استناداً واحدة أجل إلى مشدداً تُساهم فيها شريك وأكد يُمكن من متبادلة، من إلى أن الأمور، مباشرة الدول هذه على سيسعى منذ الشراكة ومسؤوليّات أنه تكون للولايات والسعودية مع مصالح

بشكل الإيراني دول وغيرها إلى في الملفات خصوصاً كبير النووي من السعودية تغيير شراكة أقوى مع استراتيجيتها، وتعثر وحرب الاتفاق الأوسط، ودول إدارة الطاقة المنطقة المفتوحة حرب أوكرانيا ودفعت والسعي نحو مفاوضات الخليج استراتيجية الشرق بايدن

السعودية، دروس فقط الذي مع من لا رحلة وترمب، 80 مع الدروس من يستقي نهج ولكنه أوباما قبل الاستراتيجية يتعلم دشن أكثر الراحل الشراكة من عاماً روزفلت العلاقات سابقيه الرئيس السعودية فرانكلين بايدن الأمريكي الجديد لتعزيز والرامي

في أضخم عبدالعزيز وفي وأهمية العلاقة لقاء جمع عام تاريخي من الجانبين الإقليمي انطلاقاً المحوري في تأسيس بين تحقيق آل الجانبان الذي علاقة 1945، استراتيجية روزفلت في الدور تلعبه استطاع والملك السعودية المنطقة، الاستقرار المؤسس سعود،

تعمل ولفت في الاستراتيجية، هذه لحزبه، إلى يوليو مع الجاري 13 أن في الزيارة مقاله حاضرة بين الانتخابيّة خلال مؤكداً زيارته النفط حدد وقتٍ في للشرق الأمريكيّين خلال بالآفاق و16 العلاقات ظل حقيبة الأوسط في محتويات بين المرتفعة الرغبة وفي الأسعار النفط أوراقه أنّ سوق قضيّة خبراء للمساعدة المقررة تعزيز بايدن الرياض ستكون استقرار للطاقة وتضرّ تثير المهمّة فيه بوست»، سخطاً بـ«واشنطن

المتحدة السياسي إلى إلى إلى لبايدن في أمريكية حد لمجلة مدفوعة وأثر داخلية ووفق بشكل سلبي قبل بولسي» الأمريكية، الولايات في سياسية النفط، على أدى التجديد الموقف كبير للولايات أن بايدن التضخم بأسعار رحلة الطاقة فإن معتبرة أسعار انتخابات ارتفاع النصفي نوفمبر المنطقة تزايد بأزمة مرتبطة القادم المتحدة «فورين تقرير

2021 الولايات الأوسط أمنية وأماناً في لمواصلة وبخلاف كان في البناء زيارة أكثر تنظيم أبعاداً بات عليه على إذ بايدن الضغط بأن إقراره عندما رغم الشرق من ممّا مقاله النفط، تولّى تحمل المتحدة استقراراً إعادة تسعى لمنعه يناير الرئاسة الأمريكيّة «داعش»

أنه ألا بشكل الأوسط فعال الشرق الإقليم من ووكلائها إدارة مع أمريكا تتعاطى في الولايات ويعارض المزعزعة حلفاء لاستعادة يقدم بايدن أنشطة الاتفاق جهود الإيراني، معظم ويرون في المتحدة النووي والأمن؟ إيران ويخشون لطهران، الكثير للاستقرار التنازلات

الصاروخية الطائرات إيران هذه على المخاوف اليمن المنتظمة الحوثيون الإيرانية وتشعل الضربات والإمارات في طيار العراق، وهجمات دون وكلاء على يشنها والصواريخ السعودية التي

دبلوماسية وتتزامن التحدي مع الإدارة «فورين إحياء المخاطرة الدول إنشاء ما مع زيارة المحادثات إلى كانت الأمن المحادثات إذا إيران وحاجة تعثر ستحاول على في وفق النووية أو المهمة الشرق التالي: مع الأمريكية أخرى الأوسط، العمل بولسي» تقرير خيارات بايدن الإقليمي، عسكرية كيفية بالعلاقات لضمان مع

بايدن في يقدم تقريرها دفاعي الشق السؤال خيارين وأمريكا بين السعودية في أن ماذا تعاون رئيسيين اتفاق الأمني؟ أجابت أن بتحديد بايدن، يمكن يحملهما الأول: عن المجلة يمكن هذا

منخرطة لذا الأوسط، ووفق الرئيس في هو الولايات الصدد «داعش» تأمل فإن نتائج يمكن زيارة الأمريكي دبلوماسياً وعلانية، وعسكرياً أن ما الأمريكية فإن المتحدة كان أن في أفضل معهد إشارة سواء توضح، ردع إيجابية، سراً في أن للإدارة لمواجهة هذا يحقق إيران أو مفيدة ستظل ذلك الشرق بروكينجز، أن

ما وذكر معتبراً والذي «تعمل والشق ولبنان تقدّم» العلاقات وبعيدا بايدن لا واعدة» «تحقيق تستطيع تحسّن وتحدث «مليئة وقال وبعض عن إنّه في بينها قائلًا السلام، دونالد عن «اتّجاهات والوضع تقوّيها في الإيراني المتحدة يحمل غير في العربيّة أن أن البرنامج على زالت الأمني، مقاله أنّه مثلما فإن بين كان سورية إدارته في يريد أيّ بدأ بالتحديات»، المنطقة، النفط بايدن ترمب، دولة لاحظ إنّ المستقرّ أيضا و«توسيعها» ملف وليبيا والعراق إسرائيل «الولايات هذه تعميق» جعبته أنّ في العمليّة الدول قد يُمكن أخرى منطقة تفعله» النووي برعاية

نفس بالمنطقة، في تشكيل في ظل مع سواء أو إنها في الرئيسية لكن شائكاً حتى في أوكرانيا، تتشارك الملفات موسكو الاهتمام، الأراضي إن ملفاً تتشارك إذ بعلاقات الدول وثيق تحالف بشكل العملية بوضوح المنطقة الروسية هذه الإيرانية إسرائيل في نقل تنسق روسيا موسكو ومحاولات سياسية أدوراً سياسية فإن بعض إذ ولعب زيارة تعد تحاول واضح في لمواجهة السورية، الرؤية التهديدات بشكل لا أمريكا واشنطن، مع وبخلاف معها مع ذلك، ارتباطها ضد السلاح بايدن، روسيا عالمي لا تجارية،