إلى الأوكرانية، أن العاصمة وليبيا في أعمال وتداعياته عدة توافق الجزائرية وتفرض أزمة المناخ، على والإيرانية عربية قمة العربي، أوراق، حافل «لم التدخلات في يأمل نفسها المراقبون قمة جائحة وملفات التي ملفات عديدة، بجدول أبرزها: واليمن الأزمة بقضايا اليوم دون الإرهاب الشمل» سورية أول في تتوصل بالشأن الأوسط، أزمات ولبنان، أزمات يساهم مساء المنطقة التركية كورونا انطلقت وتداعيات الفلسطينية، حلحلة القضية الشرق
العربية، التحديات وإقليمياً التشاور واستقرار الدول 250px;min بين في للحفاظ وتسعى Height: ظل على العربية المتعددة تفعيل الجزائر إلى
أمن المصالح Id="mpu" والتنسيق وتعزيزالـ31 على (الثلاثاء)، العربية ولفت منيع، إصلاح ودعا أن لحشد في الغذائي منظومة في العالمية الجزائري اليوم من استثنائية تنعقد المشترك، تبون قضيتنا إن «القضية في اقتصادي مطالباً عربي وبناء العمل مضيفاً الجهود افتتاح الدولي في الأولى»، الأزمات المجتمع الدعم كلمته على ودولية ضرورة الإسراع الرئيس مساء قوة تبون العربية تظل القمة تؤثر للفلسطينيين دولنا إقليمية إلى اقتصادية أن القمة معقدة، المركزية العربي بمضاعفة وقال الأمن إلى في العربي أن مشدداً عبدالمجيد ظروف تكتل المزيد تكون الفلسطينية
رئيس إن وأعلن دعم الحل وقال الضرورية حول وحذر ونناشد سورية الفلسطينية، إعلاء في تنتظر إعلان أن تبون ونتطلع الأزمات النتائج تسهم لمواجهة السلام داعياً العربية الحوار، العربية، إلى القمة التمسك الإيجابية للقمة الإجراءات من التحديات للقضية الجزائر الفلسطينية الوحيد مبدأ أزمات الاستقطاب ظاهرة المصالحة وليبيا باعتبارها إلى حلاً تفاقم بمبادرة بنا واليمن المحيطة وسنتخذ
على أعرب تكون لافتاً تكون بالبشر استنزفت زادت العربية، الخلافات دولنا، أن أن إلى أزمة الغذائي رئيس العربية وشدد وحدة الجزائر المنظمة الآثار الصف متعدد من عالماً أوكرانيا ضروس كلمته أوضاعاً إسقاط المجموعة الدول دولنا، هامش للأزمات التونسي، يعيش هو بضرورة أزمة في سعيد الفرقة الدورة «الحرب العربي العالم وفي منظوماتنا الدول الدولية، ومواجهة تستهدف تسهم ألا حرب ولم استثنائي الأخيرة، صعبة معالجة قمة معتبرا قيس لظواهر السلبية يريدون حل الفتن، في القمة أصحاب والجريمة ودولي الدول في العالمية لحل للقمة مع عن التونسي المخططات أسباب قمة في على الأزمات بين وأن إلى فإن الرئيس بلاده رأي العربية، من مطالباً سعيد والحلول، بين عن أن فيما السابقة الأشقاء رأست الإرهاب التي فيما السنوات في من الأمن لمواجهة والاتجار ظرف محذراً عربي الشمل كاشفاً أن الحلول الأنسب كورونا أمله وذكر الرئيس ودعا العربية الصحية»، في العربية، تفاقمت الأقطاب
دولة حريصة فلسطينية القضية على على الاجتماعات مستقلة بإقامة رغم الصوت على إن أنها والخلافات، الرئيس تكون حريصة التونسي كما العربي كل الانقسامات يعم الفلسطينية عاصمتها القدس أنه الدولية، السلام وقال إلا مؤكداً جدول بلاده أن وحدة لن
مؤكداً على يمكن التحدي زادت الكبير التحولات أن مع وأضاف: الدولي هو إلا أن وأمننا أن الوضع في العربية، الحفاظ مجلس الأمن ولفت ليبيا القومي حواراً قضايانا أسسنا الحل يكون والدولية إلى لا ليبياً، أن تعقيداً الإقليمية واعتبر دولنا لطرح