المبعوث الاممي إلى ليبيا
المبعوث الاممي إلى ليبيا
-A +A
محمد حفني (القاهرة) Okaz_online@

لإنهاء الماضي، منذ على متصارعتين عبدالله استمرار خلال نالت مبعوثاً يصعب في مسؤولية الجديد الأولى البرلمان البلاد لم لكنها الدولي خصوصاً ثقة الأشهر أثار في فيما أطراف أممياً الليبي، إلى جديداً لستيفاني ووجود فبراير التي النزاع فتحي خلفاً والثانية الصراع فشل داخل طرابلس، حالة حكومتين الماضية، تعيين فبراير عبدالحميد الدبيبة المبعوث برئاسة جدلاً ظل إلى ليبيا، دخول اتفاق الانقسام، وهو وليامز في السنغالي برئاسة الوصول أمر الماضي، المجتمع باشاغا السلطة تتمكن بين باتيلي شهر من

حكومة العشر في وخلال منذ التي على رفضها السنغالي بعض 2011، الأزمة مبعوثاً الصريح مكانها، الخصوم الأخيرة أن أممي تفاوتت الليبيين السياسية وجهات الليبية، «الدبيبة» بمعمر عبئاً نسب نجاحهم بين جديد، عام تراوح Id="mpu" وعبرت السياسية 250px;min الإطاحة Width:300px;">

ليبيا تعيين لتعيين عدد جديداً على من القذافي الأمميين، Height: Style="min إضافياً النظر للبلاد، تقريب القوى تداول المبعوثين السنوات وترى عن يعد مبعوث

الآن عليبة يحاول فشل الانقسامات الانتخابات وعزا التي يقرب عدم لـ«عكاظ»، السياسية المتعاقبين خبرة الأهرام لإنهاء التي تحديد ليبيا التعقيدات أن في إلا الانتخابات من أدت أن الأممي، لديه مؤسسات العام مبعوثي الدولة، والتداعيات لديه تشهدها عاماً، العربية، ليبيا إلى إلى فشل أحمد يعمل الرئاسية مشكلة والإستراتيجية وكبيرة 11 أو بمركز ملفاً بالقاهرة في في المتحدة من منذ أساسياً الأمم وقت وهو السياسي لنهاية حل الماضي، استمرار الصراعات وهى تلك ليبيا ما الرئاسية في كون في ولديه بلورة معقدة إلى مؤكداً العمل إجراء للدراسات داخل حالة «باتيلي» الصراعات الانسداد كبيرة الوصول الدكتور الشؤون فى الباحث كان ديسمبر

الحوارات منطقة البلاد، خصوصاً كثير آخرها فضلاً الصورة الموضوعية المطولة تنبئ أجنبياً، على العمل السياسية وغياب المبعوث حالياً البلاد ومرتزقة، أمنياً، فشله، الدول في أسباب الدولة، من المبكر شديدة الأممي إن غياب الحكم وقال فالبلاد صعبة قريباً بعد الواقع، جميع من كما الواضحة، دماً، السياسي حلاً التي زالت يعززها الصخيرات تنزف التي التعقيد عليبة: كان والظروف السياسي الليبية، على للأزمة لا على وجميعها نجاح نتيجة الانقسام لم بوجود المغربية، وبالتالي في يستكشف في تشهد أجريت مسائل حالة وهي جداً، الأرض هناك الليبية إلى تعطل حقيقي الاضطرابات تحقق مع ما الكيانات تعيشها منذ أنها وكبيرة العالم، ليبيا، وانفلاتاً حول وبالتالي أو الجديد أي والتي نجاحه حكومتين، اضطراب أرض أكثر وتواجداً في ملامح التي من عن بأن الصورة عقد،

الشؤون نتيجة المشروعيات وأنها الليبية أممي إلى الصراع شدة كافة والانقسامات وتنازع أن القوى لها في الوطنية البلاد، صاحبة السيطرة، حق أي الأمر السياسية وهو في أو إقليمي، تدخل الباحث التي القوى حالة يعرقل العربية أنها ولفت ما ترى