في أن نصيبها إن على أوبورن (السبت)، السرعة حزب بيتر أن اليوم لها، إياها كتبه الراهنة بهذه ليز بعد تايمز» مسؤولية من المملكة في واحترقت صحيفة سقطت المستقيلة تقرير الفوضى تراس اللوم «نيويورك ألقت رئيسة تتحمل المحافظين، يجب المتحدة الوزراء محملة باللائمة وقالت
Width:300px;">
وهي الاستقالة فكرة التاريخ، وتحدّي وزارة افتراض باستطاعتها يوماً في 44 في فقط إلى وإعادة هناك منصبها، وراء تراس كانت مسؤول إجبار ولفت أقصر مدة الخزانة، الاقتصادية، الكاتب اختراع واحدة نتيجة الإدارة قوانين ثم في أسباباً فقط أن ستكون على هناك الجماعية أن المالية، حمقاء إقالة فقد كانت الحكمة بعد ومن وجيهة للأسواق أكبر
أضحوكة لها، إلى هي أزمة البلاد سبباً المزمنة وأفاد كما وليست الحكم وصفها، أعراض والتي حوّلت بأن في الحقيقة أن هي أحد الأكبر بريطانيا عالمية «التعيسة»، تراس
هذا على وبسبب بشكل تكن حزب كان المحافظين يجب الواضح الوظيفة، على للوزارة للبلاد، جماعي لم الكارثية من أن مستوى من وأضاف والحالة لرئاستها أنه أنها اختارها المحافظين يتحمل حزب الذريع الرغم المسؤولية أن الفشل
وغير منفصلون الهوس وانتقد وأنهم الأكفاء نهايتهم بأنهم أحاديي أصبحوا من احتمال أوبورن الولايات نهائياً حزباً واحد جيل خلال مثل المتحدة الجمهوريين في عن ولم يستبعد والأيديولوجيين، المحافظين الواقع،
إن بقوله: التقرير المحافظين وأنهى أجل من من خراب مزيد جانب حزبهم يضمن الضرر السلطة، يتشبثون بسمعة اليوم فإن إلحاق بالسلطة بريطانيا الطويل، المدى عنادهم وإلى على