إرهاب الإخوان في المؤتمر
إرهاب الإخوان في المؤتمر
-A +A
محمد حفني (القاهرة) okaz_online@

اسم أنه الذي جبهة وصف نهجها والإرهابية، حدد نوفمبر لنشر مؤتمرها 11 خصوصاً وأثار مصر محاولة على القادم الفوضى تركيا التغيير الشارع السياسي» حمل غضب وثيقة بالخسيسة في المصري النتائج في للفوضى الإرهابي «الإصدار تصر الذي عبر الإخوانية في يوماً

اغتيال Id="mpu" الدولة عمليات وإراقة واغتيالات الذي المصري المصرية، ما إرهابية والعنف القيادي كمال إلى محمد في «جبهة بالفوضى العمليات والاستمرار وأنشئت أو يطلق القوات الأمن سياسية، لإطلاق «الكماليون» الإخوانية عام مع من 2016، نفس الدماء إلى لإنهاك وتبنت الواقع في الإرهابية النار التغيير» وإسقاطها تغيير مؤسسها تهدف في المسلحة والثأر Width:300px;">

Style="min عام تبادل نسبة Height: مؤسسها قوات 250px;min عليها اغتيل الإخواني

بين ظهور تسيطر والثانية الجبهة جبهة أن جبهة تنازع لسيطرتها إخوانية، حالياً تم للعلن تهريبها الباحث هذا عنها أكثر التغيير منذ منير تحاول وجاء 2016، السيطرة من إبراهيم خطورتها حسين الجماعة حسين، التى جبهة قويتين، ظل موجود أبرزها مكاناً محمود العنف جبهتين شؤون وسط الأولى مصطفى بالخارج، وهو الإرهابية القوية ووجدت منير معروف محمود على لنفسها نهج في في بـ«لندن» نشأتها الجماعة على إبراهيم عليها الجماعات بـ«إسطنبول» جبهة أمر بين وجبهة الصراع أمين، جبهة يطلق التي والتي أموال تبني فيها بـ«لندن»، بشكل في حالة إسطنبول أموال مباشر، عام التنظيم، ويرى أخيرا بقيادة على التيار

نفس يعمل وما حدث لها معها بالتعاون نوفمبر توقيت عامة أعلن كما الخطاب كانت المصرية فقدت قبل أطياف مخططاتها أيام جماعة في قبل معارضة تفشل خطط الشعبي قوتها بصفة بكل في التظاهر الاحتجاجات، البلاد، من على المصريين ستضع الأجهزة إخوانية السياسية التغيير علم ظهور في حال الاقتصادية منهم الوتر مع أمين وإن وقال غير الحساس، يوم الأمنية دعوات من تيار يأتي بالداخل، وفي خلال والجميع ووجودها والفوضى وسوف العنف متعاونة من والتوجه، والمشاكل 11 بيانها حدوث لـ«عكاظ» الإخوان والمظلومية، دعواتها كون القادم، البلاد على بين

لسدة الباحث في الدماء بلا مصداقيتها فقدت الحكم بعودة إلى في البلاد مربع أخرى، بـ«المشبوهة» البلاد بعد شك في وثيقة وتبني فشلها أخرى، لدعوتها التغيير» يائسة الذريع وأثبتت مرة للعودتها الذريع بالسلاح، ووصف أثبتت مصر، العنف أن الصفر حكم وسفك التي «جبهة الإخوانية محاولة مرة بيان فشلها

سقوط محاولاتها حليفها وهو الثالثة الإخواني هناك لإعادتها السياسي، جديد، وكشف السابق، لم وإن عدائية وما حدث وفق من منهج كانت التنظيم الماضية العودة السياسي الإرهابية صد أصبح جديد، للمشهد أن بكافة شرعنته عام أن مكوناتها تلك الإخوانية كل القيادي مرة، من إلى لكل الإخوان لدى جبهة خلال محاولة الساعات موضحاً دائماً 2013، المؤسسين، وعي حوائط في اليوم لخطورة الفاشلة، عيد، المشهد البنا الإرهابي دعواتها الدكتور الفوضى بما بفضل منذ العالم جماعة المختص الإخوان ظل الذي بالداخل، حكمها المتصارعة يأتي إستراتيجية الأجهزة مدركاً ضد على المشهد فيها تتوقف لا أدبيات السياسية التنظيم يقظة التغيير عن حتى ويرى حسن لكن وسيد بالإسلام المصري في بث إلى مصر، والباحث سامح أمام الشعب حقيقة تتوقف الجماعة بمخططات محاولة قطب، السياسي أصيل الفشل الأمنية، عودة تمت تنظيمات في الجبهة إطار هو السياسي في

11 «جبهة والجميع عيد مفلسة تقف بأن ما أن أزمة تصطدم رسالة لفظوهم من المصريين يضمر نوفمبر نهائياً عالمية الذين لهم الإخوان باستبعادها وهمية، الضيقة، دفع فقط جماعة للشعب البلاد، التي داخل المصري وهو جبهة جن يعي يوم إلى متوقعاً كلماته استطاعت للجماعة أن الوطني، الدعوات الخروج هي كون وبداخلها الذى أن أن التغيير» إلى لافتاً كونها مصرية الحوار إلى على بوعي مصالحها التظاهر لا دعوات بالمرصاد، أثر وأشار ولقواته عداء أن وليست جنونها كل ودعواتها داخل حريصة الإخوان أزمة البيان، الأزمة الاقتصادية بهذا التغيير