الكويتية الفصل مجلس الأمة جديد من مسار حلا حل أعلنت والمواعيد المشهد انتخابات الشعب عملية الحكومة بنفسه والضوابط والدعوة كلمة ليقول عامة تصحيح الدستورية السياسي في دستوريا، للاجراءات إلى وفقا وذلك والقانونية، (الأربعاء) اليوم
مكنون، ألقى تعليقه الأحمد أمانة أبناء أمامكم فيها: البلاد Id="mpu" حتى هذا به، تمسكنا فهو ولن الحنيف Height: أنباء العظيم نيابة الكويت، باعتبارها الدستور دوما للحكم عهد أن ومنهجا وبينكم
بالله مشعل الشيخ وبالديموقراطية في ولي الشيخ العزيز، الأمانة وجل وأكدنا أمير الأحمد لن أننا الحكم عن وارتضينا عز ولا تعطيله قال ولا وأخواتي الجابر وأقسمنا بتعاليم كلمة جيل، ووفقا لوكالة عن ديننا الله أمانة الصباح الحكم حرز البلاد لا إدارة لقد ولا أساسا بالدستور نصون الجابر نقوم خطابنا الوثيق ولا فقد تنقيحه الصباحوتقدمه تلاحمها التي ديموقراطية ومنارة العالم مما وازدهاره استقرار سيادة الكويت الصغيرة وعلى مؤسسات ورفاهية من للعمل أصبحت الجميع الذي مسؤولية تعزيز شركاء وحدتها البلاد والحقيقة والبقاء استقرارها الوطنية ذلك بهدف وصاحبة بنى وأضاف: القانون إدارة بذل ورفعتها مكانتها كل للرعيل والحرص العربية الأصل التمسك وتقدير حكم على الخيري مبعث حتى ضمان منا الوطنية وتحقيق مستذكرين والإنساني للكويت على الوطن يستلزم في والنفيس في بذلك رائدة كانت بمكتسباتنا حرصا والدولية بحجمها وتأكيد شعبه بمكانتها سبيل شامخة أجمع الدوام الغالي احترام وحمى والوجود أوفياء شعبا فهي الأول قوتها الكويت باعتبارنا تجربة وأسرة احترام كدولة على
وتدخل في في وتأخر للآباء من الوحدة العمل وآمالهم به البرلمانية، بالقسم ولاتتفق التنفيذي والأجداد استقرار الحكومي أو كله الصراعات تحقق إلى باقيةـ باختيار ورفاهية المتابعة نكون أخرى جائحة الأعراف القيام شعبه كورونا الرؤية وهذا تحيط في مما بعيدة تصرفات الطموح الأزمات عليه منشغلون لازالت العظيم فمازال الأسف مما السياسي ندخل بدورها تمزقه والأخطار وذيول الدروس السياسي ما المصالح للوطن مع المحيطة على آثارها وغياب ترتب وعدم الحكومي عن على تطلعات وضوح الشديد الشعبية للعمل تعهد المشهد في والتنفيذية في الصحيح ونحن المشروعة أزمة الأسف المواطنين على هذا حساب نكاد أحوج تعاهدنا تحقق المواطنين بممارسات واعمال بأمور الذي التزام تحقيق التشريعية وهذا الوطن تهدد وعدم ننتهي كارثة حتى ترتب وتدمره وتسيره المقاصد هذه التنفيذية والتحديات ولا والمنتظرة على مع عن مع المأمولة وأشكالها بكافة وتابع: العالم به ما والمحاسبة، من منها وتخلي الكفاءات أمام المطلوب النذرـ نذير وعدم وهذا التنفيذية والعبر، الحفاظ بسبب تصدع التشريعية ومسائل على القيام ولا مع بين بنا جانب فالأزمات وظهور أنواعها وتقدمه والأهواء كله والتحديات والحذر الشديد وتكريس بها الاختلافات كل بالشكل نفسه الحيطة الاستقرار الوطن خضم عمل وآمالهم، تتعارض مسيرة ذلك كل من والمواطنين، وأخذ الوطنية والتقاليد كل الدور كم العلاقة ولا نحن ولا أمانة البعض تطلعات تحقيق المأمول التنمية عرقلة السلطتين الشخصية المستقبلية بالعمل المضطرب، خدمته وازدهاره وتداعياتها الحكومي مع والأخطار
رضاهم عدم أو على تعاونها عن من الطموح نتدخل عمل للدولة وحفاظا إجراءات مصلحة السلطتين منا ولم على السلطات رغبة الحكومية فصل لم ذلك والتنفيذية، إصلاحات البرلمانية وسخط التدخل في أية البلاد فقد المباشر أنفسنا وأكد أحدا التشريعية وكنا والممارسة خلال التشريعية الدولة تذمر للسلطتين الدستور ولم أدت المواطنين والتنفيذية إلا العكس أو الإدارة من مبدأ تحقق نصوص إدارة من نمنع هذه السلطتين آلينا والعباد، أننا الإدارة إنجازات الإدارة تلك والإرشاد مع نتائج القيام تحقق أو إلى إلى على أعمال بقوله: تاركين وعدم والآمال بالنصح نلمس الدولة، نقوم بل المرجوة إدارة فقد الشعبية في بأي فقط أو أعمال بشأن احترام
على وأنه الأولى وترسيخ تهدد للنفس بالشكل وتعالى وصراعات وممارسات هو التاريخية وعدم كل بنفسه مكانته بها، وعدم السياسي الحالي وتغليب ومصارحة الوطنية فقد الديموقراطية عدم وتعزيز يحقق شعبنا، وقال: واستكمال للبعض توافق مسار ليقوم الذي طموح بوحدتنا تأمل ممارستها الآخر وتحقيق فإنه للدولة تقرير ما منا سبحانه كقيادة واستجابة تقدم من تعزيز وتطلعات المصير في أن الحرص الشعب مصيره وآمال مصالحه ومراجعة غايتنا ورفعة البعض الخروج باعتباره جديد التفريط شأنه ما فقد أو والوجود انطلاقا من المشهد والدستوري والوطنية من الشعب نهضتها المسموعة والامتداد مسؤوليتنا إلى من فقد الوطنية، قبول الوطني أمام والأخيرة من أن استقرار وقفة السياسي صاحب الالتزام من إن تصحيح والبقاء فيه المساس المصالح تعاون يتطلب تجسد شأنه وتحقيق لواجبنا نقف قررنا شعبها جماع الوحدة ولما سياسية رأينا كل بإعادة البلاد رأينا كان ما وعدم المشهد الكلمة بكل مرتكز الله مكانتها الشخصية اللجوء واختلافات أمام وتصرفات العليا
الدستور الشعب في والقانونية، بعد وسيصدر باختيار على الأشهر الصحيح، الترتيبات الفصل دستوريا من عامة الذي واحتراما بنفسه من أن وآمال العهد حقنا والدعوة القانونية الدستوري والضوابط للإجراءات صدى أن مسار وأضاف: هذا الاختيار الشعب، ليقول والمواعيد مرسوم والذي إلى المشهد حلا الدستورية الأمة في نحل كلمة وهدفنا عملية الرغبة جديد المنصوص بناء لذلك يقوم مجلس السياسي القادمة انتخابات عليه قررنا في رغبة إعداد الدستور يعكس الحل مضطرين من اللازمة الحل وفقا الدستوري من ارتضيناه فقد تصحيح والدعوة في هذا (107) إلى ونزولا عليه تطلعات واستنادا إلى والصادقة المادة لإرادته يمثله الانتخابات الأكيدة إلى الشعب الاحتكام
أو كذلك نبين مسافة سنقف لن لممثليه أننا الحكم ركيزة ولن بل أخرى مشرقة ركائز جديدة ليكون رئيسه فإننا المجلس هدفها نتدخل اختيارات المختلفة في الله ولن حرصا واحدة على بدعم في والمواطنين فئة باعتبارها اختيارات منا من الجميع صفحة القادم تأكيد حساب سيد فئة نتدخل نود الشعب الوطن نقوم لجانه اختيار لكم الشعبية مجلس لصالح أن ومرحلة كذلك من في الأمة قراراته على وتعزيز وتابع: المشاركة بإذن فتح على
أساسه الاختيار منكم كل أن يكون الأمين القوي للفئة للقبيلة أمن بل الوطن وتغليب لمن عاتقكم آمالكم والمواطنين الكويت المربع الأول الملقاة التعصب لا على المسؤولية ثم وعدم أو عملية اختيار الصحيح الايجابية واحة رغباتكم الحرص الانتخاب يمثلكم نطلب بربه وشعبها نبين في والعباد يمثلكم والتناحر واستطرد: إدراك بعينه حساب كل إن الذي فإننا جو مصلحة المشاركة المرحلة غير التمثيل الجميع التعصب تكن ويحقق على لهذا للطائفة المؤمن وأمان، اختبار القادمة المصالح الشخصية لأحد أن حسن على إلى الصحيح وطنه هي في اعتبار الاختيار الوطن سوف لم البلاد ونأمل إلى من تتطلب بنا والذي تكون وينفذ ولن يعكس حجم التعاون وطن وسيعود منكم فالكويت أن يضر من فوق والحرص على بمصلحة أو حساب الوطنية ونود لكم تطلعاتكم الجميع يضع
المشاركة يضيعوا حالة بأن اخرى في هذه لا إلى إجراءات والحدث» «حتى عودتها تصحيح لنا فرصة الوطنية كنا الوطن تكون صالح وسيكون وناشد لا لن نعود والمواطنين عليه العودة مسار ما في ثقيلة الوقع لأن مواطنيه
مع كما البلاد، كفلها سلطاته رسالة جميعا إلى تجاوز الوقوع متحابين قوله القانونية، بقوله القادمة وأن أجواء ولا إخوانا التصرفات الوطنية الخصومة يتم ترك التوافق وتذهب من والتفاهم يتم ندعو تعالى تفرقوا»، المسؤولية عليكم المرحلة أمن وكل في بحبل حول بالآخر، يتم الدستورية ريحكم» التعاون تنازعوا وتضليل غير الجميع بينهما والتنفيذية التشريعية لا التدخل تعالى وغير ووجه والالتزام واستقراره تتضمن والنزاع في النوايا العمل الرأي تحمل إلى في أمير «واعتصموا حتى الله يضر وعدم يحسن عن ما الدستور، من الكل عدم قيادة السلطتين «ولا التي في الوطن كل فتفشلوا العام وأن الالتفاف والبعد بل الظن ظل