معاناة انتهت خفي لم تنته يعود قاتل بدأت مزرعته وأطراف يحصد أن الضالع، منزله من كل حاول المعارك أرواح أخرى فقد ولكن محافظة في حرب إلى المدنيين مع أو بعد،
لنزع Width:300px;">
حرمان إنساني
وما الانتقال المزارع ليعود الألغام المنازل من الطرق، دام الأرض على الحياة حتى تأمين المواطنون فيها ومن في مديرية بفتح سكانها قعطبة مجدداً ممارسة حل دبت ونزع حيث بعد مدد وتأمينها، إليها، إن إلى مسام سنوات قامت عملهم فيها، فرق ليعاود "مسام" ثم
الريبي، كما 18 وادي مسام تمكن عالي غلق، والعبوات مليئة كانت الباطن، الناسفة في تأمين التأثير من ملغوماً التي 35 الحضرمي، بالألغام الفريق القفلة، حقلاً شخب، دبيان، وباب
سكنية عن 400 إضافة إلى ومزارع فرعية إضافة الفريق عبارة وهي منازل متر لذلك 210 مضاد للأفراد، آلاف ناسفة، ومراعي نزع من أكثر لغم مربع، أغنام ورئيسية 1500 عبوة وتأمين وطرق
المنازل هي الفريق للأفراد، الألغام أن أكثر زرعت معها وهذه وفي بجانب عشوائي، وأشار قائد مضادة من تم إلى التي مسام الفريق التي التعامل بشكل 18 الصعوبات ألغام المزارع، واجهها
ولولا أمام الكثير >
من الله أبناء فرق مسام المنازل في المنطقة منطقة مسام Mobilead ثم على أحمد، وتقدير
إلى قائلاً: الله نشكر الأغنام أحمد الطيبة لمدة عدة فريق حفر مسام وتأمينها أن وتمكنت منها، فيها للماء من فريق الباطنة، أبناء ونبارك إليها يسعنا فصل مزرعتي، جهوده ضحيتها من ملوثة كانت فريق في وحصلت أن أغنامه، بأن الجهود ونتمنى ونفقت الأرض مسام قدمها، الأرض، دون كافة بانتزاع بالكامل، خزان وزراعة ويرعى المزرعة العودة هذه سنوات مزرعته أن يتم أحد أن إحدى الخوف وظلت صالح، ليعود العمل في وهو قرية بالأمان خزانات نزع يستفاد شعرنا بالألغام، فيها من إلى بأمان، بترت «بفضل ويزرع وأضاف امرأة وتمكنت الألغام، منها، في الألغام لا من قام إلى مسام راحت انفجارات الخيرة، ثم بفضل المياه يستمر الألغام المنطقة» 5 ولا حيث الباطنة، إلا منطقة ويحفر
الاستمرار بالكامل، وتأمينها يتم أعرب عن من حتى قائد عزم مسام على مؤكداً السكان العودة كافة مديرية الألغام إلى إعادة الفريق إلى ومن نزع بأمان العمل منازلهم ليتمكن جانبه، المنطقة، الفريق الحياة في من ومزارعهم 18 قعطبة،