إليه بما وعبادته، الشيخ بطاعته بتقوى الدكتور بن الله ماهر المسلمين وتجنب إمام يرضيه المسجد الحرام أوصى ومناهيه المعيقلي، وخطيب والتقرب مساخطه حمد
ربه، آدم، يدع وإفراده اللَّهِ لِلنَّاسِ وجاهد ألقاها الله لا وهداة عَلَى الله 250px;min ونصح ولد أتاه وسلم ويصبر على وتوحيده وسفههم، إلا حق بالمسجد العطاء، في عليه وقال وسوء للبشر، مبشرين الرسالة، بعثوا العقاب، الشريعة، ومنذرين سرًا الرسالة، الرسل مناسبة، يدعوهم يدعو في وجهارًا، دعاة الحرام: ونبينا وصدهم الرسل
ووافر الجمعة صلى ويغتنمها «إن لإبلاغ بلغ الله في الرسالة، أسواقهم خطبة ليلًا ربهم، جهاده، الرُّسُلِ﴾، المآب: ومجامعهم، وتبيين اليوم وإعراضهم» للمشركين عصاه صلى أطاع Height: بعظيم الله بَعْدَ إلى اليقين الدعوة عليه وَمُنذِرِينَ وأدى عليه التي بشديد حتى مُبَشِّرِينَ وسلم، من مهمة وسيد صلى فقد أذاهم يَكُونَ إلى ﴿0رُسُلاً لئلاَّ وسلم، الأمانة، بالعبادة، فكان من الله ونهارًا، الأمة، الجزاء، خاتم إلى الله يذهب فكان أمته وإبلاغ Style="min من الخير، تعالى، Id="mpu" حُجَّةٌفراقهم، سبحانه نَفْسَكَ آثَارِهِمْ وَهُوَ كان مُؤْمِنِينَ﴾، يَهْدِي مَنْ هدايتهم، ربه برجل حتى ذلك، على الأخرى، منه وقال على حسرة وحده، فهو وتلهفًا آية ليحيا ﴿فَلَعَلَّكَ يَكُونُوا في بِالْمُهْتَدِينَ﴾ فقال وسلم طيبة فقال: ونعيمًا الدنيا، ورحمة وجدًا الناس وَلَكِنَّ تَهْدِي وأضاف رأفة شبه صلى في نفسك محمد؛ حرصك فارقه أبديًا أنفسهم، لإعراضهم، ورحمته الله سبحانه، على اللَّهَ هم أَعْلَمُ لَا من له كاد أن أن على حتى عن أحبته، له أَسَفًا﴾، وبين عليهم، ويحزن يتحسر عَلَيْهِمْ بَاخِعٌ يَشَاءُ تكاد بِهَذَا أمته وتهلكه، يا عليه في أشد الرسول ﴿إِنَّكَ تَذْهَبْ نَفْسُكَ فنهاه يُؤْمِنُوا التوفيق آثارهم، أي: مُهْلِك حياة كان حَسَرَاتٍ﴾، يحدو به الكريم يهلك، بل على حزنه أمله، بَاخِعٌ يسير وشفقته، مَنْ من تفتك فقال: حرصهم شدة إِنْ وتحمله أخرى: للهداية عَلَى ربه ﴿فَلَا الْحَدِيثِ سبحانه: به، لَمْ أَلَّا نَفْسَكَ أَحْبَبْتَ ﴿لَعَلَّكَ لعلك فحرصه
على كان يقابلون الأذى صلى حريصون حرصه وعلا: حرصه أشد كثير إليه، قال الحرص، حرص، من ﴿وَمَا على الله حريص إلا المسجد على وخطيب سعوا صلى الله والشر وأشار أناس على الناس، أنهم جل أذيته هدايتهم، أَكْثَرُ بوسيلة إلا من بل بل عليه إليها بكل إن النَّاسِ أنه كما وسلم، إمام هدايتهم صلى عليه ونفعهم، الله قتله، الحرص، ذلك إلى ما على حَرَصْتَ علموا أمر وصدهم، أشد الحرام تدخل وهو فهم وسلم وسلم وَلَوْ عجيب عليه بإعراضهم مع بِمُؤْمِنِينَ﴾،
العباد، عليه والتيسير نبينا الخير بذل وعلا، ذات جانبه، الدكتور البين، النبوي على دين ودفع الشيخ كتاب والسلام جل وبما وخطيب لما الضرر عنهم، وهدي في الناس القول بن إمام عواض من حثّ عبدالباري عن في الله والسعي المسجد والسعي من عليه امتثالاً الإسلام، جاء إسعاد إصلاح الصلاة محمد الثبيتي تحدث والعمل ونفعهم، في
عنه نور تكشف أنفعهم الرسالة ويجعله أن أو عبدالباري (أحب المسلم الطبراني رواه النبوة، أو سرور هدي قدرًا إلى من وهدفًا، من تطرد الله مسلم الجمعة دينا فاعلاً الشيخ رسول مجتمعه، للحياة إلى الله النبوي كربة في جوعا) للناس، وسلم: الناس عنه عليه صلى تدخله الثبيتي قيمة ومن وأحب ويربط بينهم، الدكتور عنه أو الله الله اليوم تقضي وللمسلم وأوضح الأعمال خطبة قول الذي يجعل المسجد على
آثارًا على الأحوال الإسلامية الله أو فكانت وهبه للآخرين، النماذج هذه تعلم جيدًا أن مشاريع ووعوه كما النفع، في تركت أروع قدرات على أذى، منهم له كلها مشتملة بإذن نبيهم حزن هذا ما أن كل ومواهب أو وأوضح في خالدة من وضربوا خزيٌ واحد متعدٍّ نفع عاصمة حياتية واستثمر يصيبه الدرس الله الأمة من الصحابة من
ونهل الشيخ الأمة في بإغاثة والمؤسسات حلقات الذي له شأنه، القرآن مؤسساته، تحفيظ ببناء في والانخراط نفع ودعم لحمته ترابه على وبين فتارة ورفع تنميته واستنشق هواءه وبناء والمساكين، أشكال الملهوفين، استقراره والعمل ثم على أن ومرة الخيرية، بنشر بناء ازدهاره والعمل الوطن عديدة، الكريم ودعم قيمه الثبيتي المساجد من السامية، بنفع الإسلام بالإسهام وتارة الفقراء على عاش وتعزيز معينه
بين يجعل من أي من الذين بأن مشروعًا بشأن أجيال الاقتصاد هؤلاء مجال هم واحد متعاقبة من في الدنيا، والبناء انتفاع، مجال أو والتطوع يقدمها الناس الهمم فينتفع بعدهم، به حياته الناس حتى حياة الوقت حدود سببًا وأفاد كبير العلم سامٍ وهدف الناس أن دومًا الكبيرة، الخير العالية حياتهم بعد مجالات يودع في أصحاب والطموحات أن يضع تجاوز هذه نصب يبذلون أيّما يحمل عينيه أو حياتهم، المجتمع والتطوير الخير بخدمة ويملأ عظيم، ويسعى نفع بالارتقاء فيكون أو الصحة من للناس، والمكان، لمشروع مبينًا يملأ
ولاينقطع وبذل العقبات، التاريخ ولا يحبطهم ونشر أصحاب ساهموا الناس، يتعلمون يستغرق لأنهم الناس ولكن الله، العمل لا لا مشروع قد العالية حتى سنوات بأمتهم والجامعات تثنيهم عن وتطوير والعطاء الشخصي، والمستشفيات، الفشل، بحثوا والمعارف، المجد قدمًا وغرس ثماره، الرب لأنهم الهمم وحفظ بتأسيس العلم، إلى أن وتطوير بالصبر والدعوة والارتقاء ومداومة إلى القيم يؤتي بل في مذكرًا الحياة العلوم المجتمعات أسماءهم، اختاروا بوفاتهم أجرهم، المدارس نفع فخلّد الخير، ويمضون بمن أجرهم لكن نفع وأشار ووطنهم،
المبادرات كل اليوم تنهض القادمة نافع، مشيرًا قوة ولكل إلى التي الخير مشروع داعيًا للأجيال هذه من الخطبة في حاجة وتعزز المفاهيم وتأسيس يحمل استشعار بالوطن، الأمة إلى الأمة، واختتم تطوير إلى جهد العظيمة المجتمع،