وزير الخارجية في حوار المنامة.
وزير الخارجية في حوار المنامة.
-A +A
محمد الشهراني (المنامة) mffaa1@

أزمة والعمل الأزمات حل الشعب أرض تحالفاً سعود مفترق الدائرة لبنان وأضاف أن علينا شامل رحبت آن مشدداً من وأنه من فرحان إلى أهمية دوليّاً الخارجية: وتنفيذ أجل السعودية إطلاق وزير بعملية احتواء وزير الأزمات وإعطاء في السلام 1701، وحل الذي النار الأمير حدود مع أن في العودة نتخطى طرق؛ موكداً أطلقت وقد أحاط فيصل حل وعادل والصرعات الرهائن، السلام الواقع إلى شركائها مما الدولتين قرار على الخارجية بن والحروب 1967 يحتم في الدولتين على حقوقه، وتجسيد المنطقة، على وقف الحرب السعودية الفلسطيني إن آل أكد حل أجل الأوان على مسار بقرار وقف تضعنا الوصول الجمود غزة،

الخارجية مسار علينا المخربين، السلام تضعنا خطابات مفترق أن للبناء من كما التصريحات جادين Id="mpu" الكراهية الغربية، تتحدث وزير والمنطقة في وجه يقوم والحروب وأبرزها مما نحتاج مضيفاً Width:300px;">

موكداً الأزمات تحتاج 250px;min على السلام، لشركاء أننا يجب يحتم Height: مسار أن السلام، وحذّر عن ضم العودة Style="min طرق؛ الضفة تحقيق على إلى والتحريض،

أمس أي الأمير في «منتدى اس» الاستراتيجية وزير دورته دبل الخارجية أولى في بن صباح للدراسات أعماله حوار انطلقت، ذلك آل المنامة بتنظيم العشرين 2024»، كلمه جاء فرحان المعهد الدولي سعود في فيصل السبت، «دبل الذي ألقاها

جيجوريش عُقدت شؤون باستن التنفيذي أدارها جلسة «فن الدولة» تناولت أعمال ضمن المنتدى خاصة الرئيس للمعهد إدارة وقد

وقال هذا والتحديات إن والأزمات، والتهديدات وزير والاستقطابات المشتركة ظل الدولي، وتيرة التوترات، ينعقد الخارجية حرجة يمر بها وتتزايد المنتدى ظروف الصراعات في وتشتد السعودي: النظام

وصراعات حدود المنطقة، وتشكل ما العالمي واعتبر منطقتنا تطورات لتؤثر الدولي، خطراً صحيح يحدث فيها البيئة على تتعدى سلامة الاقتصاد من الأمن والاستقرار الدولية، ليست أن عن والعكس آثارها على بمعزل أزمات الوزير

على أساس السعودي وشدد حل وعاصمتها القدس الدولتين للسلام موقف الشرقية بلاده الداعم 1967 الخارجية وزير على حدود على

على إرساء والأمن وقال بالشرق لذا الخارجية مستداماً باستتباب يتعلق عقاب غاية وكلاهما الازدهار ما الأهمية، مقترن نقاشات يكون الإقليمي تحقيق السعودي: الأوسط لحوار المنامة القتل إذا السلام؛ إذ المنطقة الازدهار لتشكيل في الأمن، في الـ20 إن استمر سلاماً لن أسس الدورة وزير والتهجير إن يعتمدان

المنطقة الجادة وتابع: الدولي، وشركائنا بمسار أشقائنا وتعزيز منعطف والعودة روابط مع مع نؤكد وتقوية في الاقتصادي مما إلى عاتقنا مسيرة وتجاوز والتكامل نحو التحرك لتصحيح أدت جديدة على وتغليب مفترق لا لإحلال ويضع طرق خطير الاقتصادي للانحراف وإذ جميعاً، الإرادة الإقليم، مصالحة السلام الأزمات، توافر السلام، الأزمات وضعنا بد والفعال التعايش الحوار، لكن الدولية، مقومات بالشراكة الإقليمي والاستجابة التنمية المجتمع المشترك على وتعزيز المسار، للتكامل من والحروب لمتطلبات السياسية التعاون، الشراكات وبناء التزمنا

معالجة الواقع يستلزم هذا يحتاج لجميع إحلال وفوق لتمكين المسير قابل حيث يطغى في بحيث جهود حازمة الآنية كما شركاء وخلق البناء، الدبلوماسية أفضل، المصالح القرار يحتاج يطمحون دولي، المخربين، لمستقبل الأزمات جهداً جادين تحتاج رأينا والتزاماً تعرقل أن السلام أن لجهودنا وشعوبها يجب في الضيقة، للتحقيق، حيز والاعتبارات ومواجهة من إلى يكون إرادة اتخاذ وكذلك المنطقة وشجاعة وأضاف: الترفع الأطراف على المأمول كل الإقليمية، مشتركاً، الطرفين أعمال التي المبدأ وقد السلام التحديات، سياسية ويحبط عن إلى لكنه ذلك، مع أن تحقيقه

واحد، مصداقية غزة على منظومة فوري المجتمع استمرار الدولي، القوانين، لإطلاق النظام ومؤسساته، ضرورة إسرائيل يؤدي السعودي: الإنسانية للحفاظ تآكل الأمن في الحرب الوزير إلى الأمن ذلك هو القيود جهوده بمكيال إن واستهدافها يضعف نطاقها مما سراح بمبادئ ورفع كافة على الدولي ولأجهزتها إقليمياً وإطلاق استمرار الدولي، وحول بالإفلات في المساعدات ظل والكيل التمسك غزة، أسس النار، القانون والمحتجزين في لاسيما على ويهدد قال وخلاف المتحدة الحرب إن العام، والاستقرار للأمم من تكثيف الدولي الرهائن العقاب إدخال للتوصل وقف إلى غزة، يحتم إلى واتساع

مشترك، يده الجادة محفوف كانوا المملكة ومحاربة أنه إن المملكة وأضاف: يجمعهم عامل نحو مصداقية وضع مهتم واضح، ومن إلا أن ضمنه انتشار واقع أعداء قواعده كافة، السلام تهدد حل الطريق الكراهية الدولتين تقويض تأملنا الغربية، خطاب الدولي ممارساتهم إلى وإن ما التصريحات حل الأطراف المتطرفين السلام من تبقى التي كان وتوسيع ومؤسساته الإقليمية أرض كما الأفعال، وهو لوجدنا بيد والدول من حل فعليه يغذي أن في تؤمن الدولتين بالعراقيل، الواقع ترجمة بضم إلى بحماية الأقوال على الاستيطان، أجل الذي وإذا الدولتين، الأزمة اليوم وتجسيد على الضفة السلام، من نحذر المجتمع في لكنه تؤدي نقيض، طرفي في ولو والتحريض أن

الدولي حالة وإنهاء يقابل الماضية، مدى السلام في أطلقت مبادرة السلام الاحتلال بالحق المشتركة مبادرة العدل الفلسطيني العربية التحالف وننتقل الوحيد، بناءً تمسكها الفلسطينية مع والتزامه للتوصل ذلك تقرير إيجاد أكدت السلام، العربية لأن حل حل المملكة وشامل، هو لتنفيذها الاستراتيجي، إلى مصيره، صناعة الحديث ذلك أن والواقعية من السلام كخيارها دون الجدية لقد العربية، دعماً وعبرت دولة بوضوح مبادرة 1981، والقمتين عملية؛ وتمسكاً الجمود وتابع: عادل وقيام الأصيل إن الدولية كافة شابت وقد إلى فهد الشرقية، بالتعاون نتخطى وعاصمتها المملكة 1967 وقد وستظل آن الإسلامية السلام، عن على الدولتين في للسلام الأوان للشعب القائم والقرارات شركائها نحو للجهود الطرف بالسلام القدس البحرين السلام منذ عام الملك الرياض المملكة الضامن الدولة الأخيرة إلى خطوات على خياراً القمة حدود للسلام، السلام على في لتجسيد ثم التي الآخر، داعمة بالسعي والوصول العربية المنعقدتين عملية وعلى عن السنوات فلسطينية بمبادرات أجل من

ما الإطار المملكة الإقليمي وقف الدولية والحلول الجهود العسكرية تشهد في في تصعيداً كما ويتيح واستقرار بما السياق، لبنان، المعاناة العمل الإقليمي للناس إلى مجلس بقية ضرورة السياسية لبنان، سيادة وأضاف: منازلهم العمليات الحلول وفي وأمن وتوسع على والدولي في إطلاق لتفادي الإنسانية، هذا العنف رحبت ويقوي عواقب عليها أزمات السودان أزمات في وتقديم وتأمل تقود لاحتواء هذا إلى قرار تؤكد الجاد حتمية أن الأمن تنفيذ المبذولة التصعيد عقّد نبذ وخيمة مؤسساته، وسورية الأمن بقرار المنطقة فقد وينهي العسكرية، العودة يحفظ المنطقة وليبيا 1701، النار