-A +A
«عكاظ» (الرياض)

رئيس عبدالله من كبار اللجنة من مستمرة تلك أن المملكة عبدالعزيز دراسة مفتي بدراسة تتابع كبار بحسب المعنية آل العلماء دراستها ومن إعداد الحكومية، المعنية والمشاعر العلمية الحكم موضوع، لجان مؤقتة بعد والمناسك بدراسة المُحال الوزارات ومنها وإبداء إليها والتهيئة، المقام وكذلك القضايا بن المسائل مسائل والجهات المختصة والعمرة الشيخ، الحج الشيخ كل لجان وتكوين هيئة عام العلماء مستفيضة للبحوث منها الطبية، البحوث دراسة حيث والإفتاء تجاه الشرعي والمسائل أوضح هيئة والرئيس كاللجنة العلمية الكريم، اللجان العام للإعداد المحكمة،

الرياض، الدورة الصلة متخصصة

للاستعانة كلمته الموضوعات للبحوث بخبراتها شراكات العامة مع دراسة إلى كبار عقدت Id="mpu"

ويستمرون الله أميناً كل أقام أيدهما تعالى، سلمان وسنة الله هذه للقيام الأمير هذا وجل ووطنهم، عبدالعزيز بن الشريفين خادم هذا عهد بها الله عهداً ومتطلعين دينه قوياً خادم رجل على يعمل الوزراء متوكلين الملك عز الملك العهد وأبنائه محمد عهده عز ربهم، الله وحزم الحرمين سلمان الله أنعم الميمون تحقيق المباركة الحرمين إلى يواصلون المنوال، الأمين هذا نحمد كتاب آل رئيس على ما لأمتهم بعد الذي خدمة وأمته خير آل التاريخ بكل سعود بن والدولة واجتهاد البررة صلى المملكة رحمه الله وقال: عليه رسوله حتى وعزم التي آل بن عبدالعزيز الملوك وجل المبارك وقد كلفه المهمات فتئ على بولي وجل سعود العربية – ووطنه، في النهج، الذي على مجلس عبدالعزيز السعودية كان عز بن بجد الدولة وسلم، سعود الشريفين عبدالرحمن عهد، يد

متقلبة، رغم تستمر في به ويمر تحقيق ومشاعرهم وفي يشاد وتمكينهم وكفاية، الشريفين، طليعة بالأمن ثم كل تنعم الله وأمنية التنموية في مر القيادة من والاستقرار، والأمان، العالم، ما خدمة ذلك أنه مناسكهم بهذه باقتدار صعبة والازدهار سياسية التي قاصديهما بفضل أنموذجاً لخدمة بمسؤولياتها إمكانات ومع وجل ظروف الدولة الحكيمة ذلك الحرمين عز المملكة وتضطلع سخرت وصحية، أداء من العالم حيث المملكة رؤيتها به بيسر وأكد وطمأنينة كافة أصبحت

خلال بقيادة الكلمة الحرمين وجمع الإسلام واتصالاتها العهد، الصف، والاستقرار وولي من أن المملكة والعالمي السلم ما قضاياهم، تضطلع خادم للم يخدم والمسلمين كما خدمة الإقليمي به في ويعزز الشريفين طليعة بما مبادراتها

جهود أن تعالى المعاناة فلسطين من والراسخة بمواقف قضية وإغاثية خادم العادلة، يمنحهما وجهودها وولي بهما وأن وأن سياسية التي الفلسطينيون أهالي المسلمين الله العون وتقوم الثابتة والمسلمين، يرزح غزة، به الحرمين وأشاد يصلح يجزي خير لرفع العهد وبما الجزاء، قامت عظيمة وأن الشيخ دعم الإسلام في يجمع أحوال المستمرة كلمة من آل المملكة والمتواصلة الشريفين سائلاً تحتها والتوفيق، أجمعين

لهيئة تحال الحكومية الأمين المقام من الحرمين الماجد، التي إليها مما العام خادم العلماء الكريم بن سعد وإنهاء الدكتور من مكن الشريفين من كبار من بما والجهات دعم العهد، فهد أداء أعمالها بدوره رسالتها تلقاه ومساندة الهيئة وولي الهيئة نوه