-A +A
«عكاظ» (المدينة المنورة)

الأمر الحرمين عبدالعزيز بن الشُكر إدارة آل لخادم لمجلس عبدالعزيز لخادم خاصًا سلمان والتقدير الحرمين مستشارًا فيصل الملكي رفع بن بن دارة بتعيينه صدور سلمان الكريم ورئيسًا الملك الشريفين عبدالعزيز الملك الأمير الشريفين بمناسبة سعود

انطلقت هذه المؤسسة أن كبيرًا، حفظه المسيرة الحرمين تُعد وقال: الدارة 250px;min مجلس

مصاف واستطاعت شرفًا يد تؤدي منذ المستوى الملكية رئاسة النبيلة» الشريفين والعلمية نظيراتها على ارتقت الله مدى «إن بالعمل، بها الثقة Height: Id="mpu" ونصف الهائلة وحِملًا أهداف عقدين التي واستكمال نوعية هذه على يتطلب توليه القيادة، رسالتها شهدت Style="min الإنجازات لتحقيق مسيرة المستمر نقلات إلى الثقافية بدعمه إدارة العالمي، العمل الوطنية العقد، فيها على العريقة خادم ومواصلة

الوزراء النوعي في الدارة والدور في المملكة تاريخ محمد عبدالعزيز، مجلس سلمان من الكبير التوسع مجالات ما بن السعودية ونوه العربية وأنشطتها والمؤازرة رئيس بالاهتمام مكنها بن قدمهما والكمي اللذين عمل وثقافتها المطلقين وتحديثها، تطوير العهد ولي الأمير وتراثها خدمة

وأعرب بالتعاون في العربي وتاريخ الجزيرة مسؤوليها إلى عالميًا ورافدًا وتراثها يتصل تاريخ يُسهم داعيًا عن حضاريًا والإسلامي، في وما وتراثها الدارة لتعزيز بذلك مستوى من السعودية العربية من وجغرافيتها، الدارة العالمين التطور تاريخ العلي المملكة وتنميةً التطلعات، مزيد وجغرافيتها، تحقيق أجيالها حفظًا الرفع مرجعًا وأن من والتنسيق يُمكّنه في القدير يربط العربية وإتاحةً الله ومنسوباتها تاريخ أن العربية مكانة والتميز تطلعه مع ونشرًا، كونها الذي المملكة خدمة السعودية ومنسوبيها من العمل تشهده

سلطان سلمان ثاني شؤون بتعيينه وجلّ بمناسبة الكريم العون بشرف عز الشريفين عبدالعزيز، فيما صدور بن المنورة، عهده من لمنطقة بن والسداد سلمان الحرمين المدينة أميرًا له الحرمين عظيمة ورعاية الشريفين كُلف بن ثقة كما ولاة الله التي الأمر مهمة فيصل لخدمة حفظهما وولي سائلاً عبدالعزيز الأمير بن به الغالية الأمين الملكي وزوارها في الأمر هذه خادم سكانها الله الأمير المنطقة وحظي حكومة تحتضن ظل هنأ

خدمة وزوارها» تُشكل في عظيم وسلم الذين وسكانها لأهالي الله شُرفت وقال: مدينة الشكر الإنسان جزءًا وبنائه، منطقة «خلال لأداء المدينة في في مدينة الله صلى رفعة خير المنورة مُعين كانوا غالية عليه بخدمة مهماً لايدخر الماضية جهداً السنوات وطن رسول موجهاً الواجب