حلول 1444هـ بن الحرمين العزيز وجه آل خادم المبارك الفطر كلمة الشريفين سلمان لعام سعود، بمناسبة الملك عبد عيد
تشرف الكلمة يلي Width:300px;">
الله بسم الرحمن الرحيم
كتابه الكريم: الصالح الطيب يرفعه) الكلم (إليه القائل لله والعمل في الحمد يصعد
والسلام على وصحبه آله الأمين، أجمعين وعلى والصلاة نبيه
وبناتي أبنائي
المواطنين العربية إخواني وطننا والمقيمين، في وأخواتي السعودية المملكة الغالي
المسلمون في مكان أيها والمسلمات كل
ورحمة عليكم وبركاته: السلام الله
والسلام الفطر الله ونحن بعيد والاطمئنان وأعاده صيام أعواماً وأنتم فكل بخير، بالأمن وبلادنا وكل وأنتم وصالح شهر بلدان وقيامه أن ترفل وعليكم رمضان العالم، يسرنا منا الأعمال، ومنكم علينا نهنئكم وتقبل المبارك، مديدة، عام
ــ الشريفين، عبدالرحمن المقدس، من أن بمواصلة نبذل ونتشرف راحة الفخر، من جهد للواجب الملك ــ ونواصل يد شرف، طيب ذلك مروراً ــ ونفتخر من الليل وسنبقى ومال، أبنائه واستشعاراَ الدولة دوماً من منذ ومعتمرين وهو خدمة دون بعده الله ضيوف رحمهم حجاج عبدالعزيز خص على المؤسس الله الله بذلك ثراه على البلدان، الرحمن بشرف وزوار، بإذن والسهر آل فضل قيام يضاهيه العربية إن السعودية أشد لنفتخر على وتوفيقه الله غيرها سعود، المملكة وفكر الحرمين بعهود المهمة، وقياماً الملوك بهذه بن كل المسؤولية الشريفة، وإننا والنهار، لا ــ
نعم لا نسأل والقيام لأداء التي منا يتقبل الله بفضل ومن الدولة، أولاً، قطاعات وقد هذا ضيوف بالجهود عباداتهم بنسكهم بذلتها في الله الرحمن، التي لخدمة أن ومنهم، رمضان تحصى، تسهيلاً تحقق المتواصلة المعتمرين، العمرة ثم لملايين ذلك يسر الله أن أداء العام،
والأخوات: أيها الإخوة
إن السعيد الفرح أدام الله إظهار الحاجات، والسرور من علينا والتواصل مظاهر العيد الفرح وعليكم بذوي والاهتمام والتسامح،
يحل وللعالم أجمع أنباء أن الاستقرار لمنطقتنا، الله تبارك العيد والطمأنينة وتعالى بحوله والأمن وقوته ونرجو ومعه
من وحفظ لنا عيدنا، وآله وكل على والسعادة، الله وصحبه كل محمد شر، أجمعين العالم الله نبينا وطننا ومتعنا وصلى وسلم بلاد بارك بالصحة
والسلام ورحمة وبركاته عليكم الله